جيش إيلون ماسك الشاب.. من هم صناع القرار في وزارة الكفاءة الحكومية؟

ققصص
ققصص

في إطار الجهود المبذولة لتقليل الهدر الحكومي وتحسين كفاءة الإنفاق، يقود إيلون ماسك فريقًا مكونًا من 100 شخص يعملون في وزارة كفاءة الحكومة، يهدف هذا الفريق إلى تحديث البيروقراطية الفيدرالية وجعلها أكثر فعالية، بينما يثير هذا التوجه بعض الجدل بين الأمريكيين، يعرب العديد عن امتنانهم لماسك وفريقه على جهودهم في تحسين الأداء الحكومي.

الأعضاء الرئيسيون في مجموعة ماسك:

كيندال ليندمان:

تبلغ من العمر عشرين عامًا ومتزوجة من خريج جامعة تكساس ريد ليندمان، الذي يعمل مهندس برمجيات، انضمت إلى DOGE من قبل براد سميث، رئيس Russell Street، الذي يشغل أيضًا منصبًا رفيع المستوى في DOGE وعمل سابقًا في برنامج تطوير لقاح فيروس كورونا التابع للحكومة الفيدرالية في عهد حكومة ترامب الأخيرة.

لوك فاريتور:

لوكي
لوكي

يعمل في وزارة الطاقة ويبلغ من العمر 23 عامًا، عمل سابقًا كمتدرب في SpaceX وحصل على زمالة مع الملياردير بيتر ثيل، كان جزءًا من فريق فائز بالجائزة الكبرى في تحدي فيزوف، حيث استخدموا تكنولوجيا الكمبيوتر لفك شفرة مخطوطة رومانية قديمة عمرها 2000 عام تقريبًا.

إدوارد كوريستين

تخرج كوريستين، المعروف باسم Big Balls على الإنترنت ، من المدرسة الثانوية ويدرس في جامعة نورث إيسترن في سن التاسعة عشرة، وباعتباره من أصغر أعضاء طاقم ماسك، عمل بالفعل لمدة ثلاثة أشهر في فريق Neuralink.

كايل شوت:

عمل كمسؤول تكنولوجيا رئيسي لشركة Kerplunk وهي شركة ناشئة تركز على برامج المقابلات، يبلغ من العمر 37 عامًا ويقيم في أرلينجتون بولاية فيرجينيا، حصل على درجة الدكتوراه من جامعة فيرجينيا للتكنولوجيا وعمل في مجال الذكاء الاصطناعي.

كايل
كايل

جافين كليجر:

يبلغ من العمر 25 عامًا، ويتولى اتخاذ بعض القرارات الكبرى فيما يتصل بشؤون الموظفين، يقال إنه هو من أرسل رسائل إلكترونية جماعية إلى جميع العاملين في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لإبلاغهم بأن مكتبهم في واشنطن العاصمة قد أغلق في الثالث من فبراير.

ماركو إليز:

يمتلك خريج جامعة روتجرز إليز سيرة ذاتية مثيرة للإعجاب، يبلغ من العمر 25 عاماً، حيث يعمل لدى منصة X التابعة لمسك وشركة SpaceX.

يواصل فريق إيلون ماسك العمل لتحقيق خفض التكاليف وتحسين كفاءة الحكومة الفيدرالية،على الرغم من التحديات والانتقادات، يظل الفريق ملتزمًا بمهمته في تحديث النظام الحكومي وجعله أكثر فعالية واستدامة.