وانسجاماً مع توجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، بدعم ومساندة القطاعات النسائية، أُطلقت الجائزة باعتبار المرأة ركيزة أساسية في بناء المجتمعات وتنميتها، حيث أسهمت وتسهم بجدارة في مختلف المجالات الاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية والإنسانية، وإيماناً بأهمية تمكين المرأة والاحتفاء بدورها الفاعل.
ودعم المبادرات المجتمعية، التي تسهم في تحسين جودة الحياة في مجالات القطاعات الأسرية والنسائية، وإبراز قصص نجاح الفائزات لتعزيز الإلهام المجتمعي، وتحفيز القطاعات النسائية الشابة على الإنجاز والتميز.
وتشجيع الابتكار والريادة والإبداع لدى النساء في مختلف القطاعات، إضافة إلى تعزيز إسهامات الذكاء الاصطناعي خدمة للمرأة، وتحفيز المؤسسات والمجتمعات لدعم المرأة وتمكينها، وتسليط الضوء على الجمعيات النسائية الناجحة ودعمها وتطويرها».
وجائزة أفضل امرأة للمواءمة بين العمل الوظيفي الوطني والشؤون المنزلية والأسرية، وجائزة أفضل امرأة عززت ودعمت تقنية الذكاء الاصطناعي، وأصدرت أو قدمت بحثاً أو كتاباً أو دراسة أكاديمية، تبرز دور المرأة في خدمة المجتمع.
وجائزة المرأة في خدمة أصحاب الهمم، وأفضل جائزة لمنظمة محلية لها بصمات مميزة في دعم وتمكين المرأة، وجائزة أفضل مؤسسة أو جهة إعلامية أو قناة فضائية أو محطة إذاعية أو صحيفة أو مواقع أو منصات التواصل الاجتماعي، أسهمت في توعية المجتمع، وعززت من قيم تمكين المرأة.
