<p class='article-text'><br>مدّد متحف اللوفر أبوظبي الموعد النهائي لتقديم عروض مشروعات النسخة الخامسة من معرض «فن الحين 2025» وجائزة ريتشارد ميل للفنون، وبذلك تتسنى الفرصة أمام الفنانين المعاصرين لتقديم عروض مشروعاتهم في هذا المعرض المتميز حتى 18 مايو الجاري، والذي تتولى تنسيقه أمينة المتحف الفنانة والمُحرّرة السويسرية اليابانية صوفي مايوكو أرني.<br></p><p class='article-text'>وتدعو نسخة هذا العام الفنانين المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي واليابان، وكذلك الفنانين المقيمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمرتبطين بدول مجلس التعاون الخليجي، إلى تقديم عروض مشروعاتهم عن أعمال نحتية وتركيبية غامرة مصممة للعرض في الهواء الطلق، ومن وحي موضوع «الظلال»، يستكشف المعرض التفاعل والتداخل بين الضوء والظلام، مستلهماً من التقاليد الفنية وعناصر الابتكار، ليشكل بذلك همزة وصل وجسراً يصل بين مختلف عناصر الجمال المعماري والثقافي في منطقة الخليج العربي واليابان.</p><p class='article-text'>وستُعرض الأعمال الفنية تحت القبة الأيقونية لمتحف اللوفر أبوظبي، وهو ما سيحوّل المكان إلى موقع مميز للتأمل والحوار بين الثقافات والتفسير الإبداعي بما يعمّق السردية العالمية للمتحف.<br><br></p>

<br>مدّد متحف اللوفر أبوظبي الموعد النهائي لتقديم عروض مشروعات النسخة الخامسة من معرض «فن الحين 2025» وجائزة ريتشارد ميل للفنون، وبذلك تتسنى الفرصة أمام الفنانين المعاصرين لتقديم عروض مشروعاتهم في هذا المعرض المتميز حتى 18 مايو الجاري، والذي تتولى تنسيقه أمينة المتحف الفنانة والمُحرّرة السويسرية اليابانية صوفي مايوكو أرني.<br>

وتدعو نسخة هذا العام الفنانين المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي واليابان، وكذلك الفنانين المقيمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمرتبطين بدول مجلس التعاون الخليجي، إلى تقديم عروض مشروعاتهم عن أعمال نحتية وتركيبية غامرة مصممة للعرض في الهواء الطلق، ومن وحي موضوع «الظلال»، يستكشف المعرض التفاعل والتداخل بين الضوء والظلام، مستلهماً من التقاليد الفنية وعناصر الابتكار، ليشكل بذلك همزة وصل وجسراً يصل بين مختلف عناصر الجمال المعماري والثقافي في منطقة الخليج العربي واليابان.

وستُعرض الأعمال الفنية تحت القبة الأيقونية لمتحف اللوفر أبوظبي، وهو ما سيحوّل المكان إلى موقع مميز للتأمل والحوار بين الثقافات والتفسير الإبداعي بما يعمّق السردية العالمية للمتحف.<br><br>

«فن الحين» يستقبل عروض المشروعات حتى 18 الجاري

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان دلما التاريخي، تأجيل سباق المحامل الشراعية فئة 60 قدماً إلى يوم بعد غد الإثنين، الموافق 26 مايو، عوضاً عن الموعد المقرر سابقاً يوم الأحد، وذلك نظراً لعدم ملاءمة سرعة الرياح لإقامة السباق وفق معايير السلامة المعتمدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويُعد السباق أحد أبرز الفعاليات ضمن النسخة الثامنة من مهرجان دلما التاريخي، الذي يُقام بالتعاون بين هيئة أبوظبي للتراث، ومجلس أبوظبي الرياضي، ونادي أبوظبي للرياضات البحرية، ويهدف إلى إحياء التراث البحري الأصيل وتعزيز حضوره في وجدان الأجيال الجديدة.</div></p>

تأجيل سباق دلما التاريخي للمحامل الشراعية إلى يوم الإثنين

<p class='article-text'><div data-empty="false">في إطار التزام دولة الإمارات العربية المتحدة الثابت بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في محنته، تواصل عملية “الفارس الشهم 3” جهودها الإنسانية المكثفة لتوفير المساعدات الإغاثية العاجلة لقطاع غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد شهد يوم الأربعاء الماضي إدخال عدد من الشاحنات المحمّلة بالطحين ولوازم تشغيل المخابز إلى المخازن، ما بعث الأمل ببدء تشغيل المخابز في القطاع، وكان من المخطط دخول 103 شاحنات إضافية تحمل الطحين، والغاز، والزيت، والملح، والسكر، وغيرها من المستلزمات الضرورية لتشغيل المخابز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">غير أن ما تم السماح بإدخاله لم يتجاوز 24 شاحنة، ولم تصل فعليًا إلى المخازن سوى حمولة شاحنة واحدة فقط، ويعود ذلك إلى إصرار الجيش الإسرائيلي على فرض مسارات عبور غير آمنة، تعرّضت خلالها الشاحنات لأعمال نهب وسرقة، داخل المنطقة “المصنفة حمراء” الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية، ما أدى إلى فقدان معظم حمولتها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تعرب عملية الفارس الشهم 3 عن بالغ أسفها وإدانتها الشديدة لهذه الاعتداءات، التي تحرم سكان قطاع غزة من حقهم المشروع في الحصول على الغذاء والمساعدات الإنسانية الأساسية، وتؤكد أن استمرار عرقلة الجهود الإغاثية لنحو 2.3 مليون مدني في القطاع يُنذر بتفاقم خطير في الكارثة الإنسانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتناشد “الفارس الشهم 3” المجتمع الدولي والأطراف المعنية كافة إلى التدخل العاجل، وضمان توفير ممرات آمنة ودائمة لضمان الوصول الآمن والسريع للمساعدات.</div></p>

"الفارس الشهم 3" تصدر بياناً حول سرقة المساعدات الإغاثية المرسلة إلى غزة

<p class='article-text'><div data-empty="false">يُعد الأرز أساسيا للثقافة والتقاليد والسياسة في اليابان. ويفتخر المواطنون بحبوب الجابونيكا اللزجة بيضاوية الشكل، التي مازالت عنصرا غذائيا أساسيا على الرغم من تراجع إجمالي الاستهلاك على مدار عقود.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولكن منذ الصيف الماضي، ارتفعت الأسعار حيث انخفضت الإمدادات مقارنة بالطلب. ويشار إلى أن الحكومة لطالما دفعت للمزارعين مبالغ من المال لتقليص مساحة الأرز والتحول لزارعة محاصيل أخرى لإبقاء أسعار الأزر مرتفعة نسبيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن أجل التعامل مع انخفاض الإمدادات هذا العام، أطلقت الحكومة احتياطيات الأرز. ولكنها تصل ببطء إلى أرفف المتاجر. ودفع الغضب إزاء ذلك الأمر وزير الزراعة لتقديم استقالته مؤخرا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويشعر المستهلكون بالإحباط، ويتساءلون أين ذهب الأرز؟ ولماذا استقال وزير الزراعة؟</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان وزير الزراعة تاكو إيتو قد قدم استقالته الأربعاء الماضي بعدما أثار ضجة بقوله إنه " لم يضطر مطلقا لشراء الأرز" لأن أنصاره يقدمونه له كهدية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واعٌتبر هذا التصريح منفصلا تماما عن واقع المواطنين العاديين الذين يكافحون لتلبية احتياجاتهم وتحمل تكلفة شراء الأرز. وقدم إيتو اعتذاره، ولكنه اضطر للاستقالة في إطار محاولة احتواء الآثار السلبية لتصريحه من جانب رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا، الذي تواجه حكومته الأقلية تحديا كبيرا مع اقتراب الانتخابات العامة الحاسمة في يوليو المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتولى منصب وزير الزراعة خلفا لإيتو وزير البيئة السابق شينجير كويزومي، الذي شارك في إصلاح جماعة الضغط الزراعية القوية في اليابان. وتم تكليفه بالتحقيق في مشكلة الأرز وحلها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> ويشار إلى أن الأرز بدأ في الاختفاء من أرفف المحال التجارية، وارتفعت الأسعار لتصبح ضعف المستويات الطبيعية منذ الصيف الماضي، عندما أثار تحذير بشأن "زلزال كبير" محتمل موجة من الشراء بدافع الذعر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض احتياطي الأرز في الجمعيات التعاونية الزراعية في اليابان وتجار الجملة التجاريين بواقع 400 ألف طن مقارنة بمستويات العام الماضي، لتصل إلى مستوى منخفض قياسي بلغ 53ر 1 مليون طن منذ يونيو الماضي، حسبما أظهرت بيانات وزارة الزراعة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعهد إيشيبا بخفض متوسط سعر الأرز إلى نحو 3000 ين (20 دولارا) لكل خمس كيلوغرامات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال إيشيبا خلال جلسة استجواب برلمانية لدى سؤاله عن كيف ستحل حكومته المشكلة " نحن لا نعلم لماذا لم نتمكن من خفض الأسعار". وأضاف " سوف نقوم أولا بتحديد حجم الأرز الموجود وأين يوجد".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واعترف أن الإجراءات الحالية لا تحقق فائدة، كما قال إن المشكلة تعود إلى "المشاكل الهيكلية" في سياسة الحكومة الخاصة بالأرز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويقول الخبراء إن الشراء بدافع الذعر خلال الصيف الماضي فاقم من المشاكل القائمة. وساهم الارتفاع الحاد في السياحة وزيادة وتيرة تناول الطعام في الخارج في زيادة الطلب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبدأ بعض الأشخاص في تناول الكثير من الأرز بعدما ارتفعت أسعار الخبز والشعرية سريعة التحضير عندما أدت الحرب الروسية-الأوكرانية لارتفاع أسعار القمح.  كما أن حصاد عام 2023 كان قليلا نسبيا بسبب الطقس الحار والآفات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتسم سلسلة إمداد الأرز في اليابان بالتعقيد. ومازال معظم المزارعين يقومون ببيع أرزهم في نظام تقليدي تديره الجمعيات التعاونية الزراعية اليابانية، وهي مجموعة مصالح قوية تربطها علاقة وثيقة بالحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولكن حصة متزايدة يتم بيعها من خلال شركات أخرى وعبر شبكة الانترنت، مما يجعل من الصعب تعقب الإمدادات والاسعار، حسبما قال ماسايوكي كاناموري، المسؤول التنفيذي بالاتحاد العام للجمعيات التعاونية الزراعية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال كاناموري إن النقص في الأرز فاجأ الجمعيات التعاونية الزراعية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتواجه وزارة الزراعة انتقادات لإرجاء إطلاق احتياطيات الأرز الطارئة، التي عادة ما يتم الاحتفاظ بها من أجل الكوارث، ولسوء تقديرها للتوازن بين الطلب والإمدادات. وحتى الآن، وصل 10% فقط من احتياطيات الأرز التي تم إطلاقها للأسواق، مما أثار تساؤلات بشأن ما يحدث.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعلن وزير الزراعة الجديد كويزومي عن خطط للتحول إلى عقود الحكومة الطوعية للأرز من أجل سيطرة أفضل للأسعار ورفع الحد للمبيعات المقبلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وربما يكون من بين المشاكل الافتقار للقدرة الكافية على الطحن لتحويل احتياطي الأرز البني المحفوظ إلى أرز أبيض نقي يفضله اليابانيون. ولكن آخرين اتهموا بعض تجار الجملة بتخزين الأرز لإبقاء الأسعار مرتفعة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال كازوهيتو ياماشيتا مدير الابحاث في معهد كانون للدراسات الدولية إن الحكومة حتى الآن لم تقم بمجهود كاف للتحقيق، كما أنها تقاوم إطلاق الاحتياطيات، خوفا من انخفاض الأسعار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف أنه كان يمكن أن تتجنب اليابان المشكلة من خلال السماح بزراعة المزيد من الأرز وتصدير المزيد إذا كان هناك فائض.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من ناحية أخرى، يقول المزارعون الذين يحاولون مواجهة التكاليف المرتفعة إن الأسعار ليست مرتفعة للغاية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي النهاية، ستحتاج اليابان للتوصل لاستراتيجية طويلة المدى حيث إن متوسط أعمار المزارعين 69 عاما، كما أن تعداد السكان من المزارعين انخفض بواقع النصف على مدار العقدين الماضيين إلى 1ر1 مليون خلال عام 2024.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> وتقول هيرومي اكابا، التي تعيش في كاواساكي بالقرب من طوكيو إنه ليس أمامها خيار إلا شراء الأرز بالأسعار المرتفعة الحالية، ولكنها أضافت" في حال استمر الوضع هكذا، سوف نتوقف عن أكل الأرز. هذا يمكن أن يؤدي للتحول بعيدا عن استهلاك الأرز".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تقوم الكثير من المتاجر بمنح المستهلكين كيسا واحدا من الأرز في كل زبارة للمتاجر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبغض النظر عن سبب النقص، فإنه يتعين على تجار التجزئة إعادة الأرز للأرفف، لذلك يتحول البعض إلى الواردات من الأرز، التي لا تحظى عادة بشعبية لدى المتسوقين اليابانيين المتشددين في اختياراتهم.</div></p>

كيف وصلت أزمة الأرز في اليابان إلى هذا الحد؟

<p class='article-text'><div data-empty="false">يدرس الاتحاد الأوروبي استبعاد أكثر من 20 بنكا من نظام سويفت للمدفوعات الدولية، بالإضافة إلى خفض سقف سعر النفط الروسي وحظر خطوط أنابيب الغاز نورد ستريم، كجزء من حزمة عقوبات جديدة، تهدف إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتشاور المفوضية الأوروبية مع الدول الأعضاء بشأن هذه الخطط، طبقا لمصادر على صلة بالأمر. وأضافت المصادر التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها بسبب سرية المداولات أنه لم يتم بعد اتخاذ قرار بشأن توقيت القيود المحتملة، حسب وكالة بلومبرغ للأنباء اليوم السبت.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتطلب عقوبات الاتحاد الأوروبي دعم جميع الدول الأعضاء ويمكن أن تتغير قبل اقتراحها واعتمادها رسميا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويدرس الاتحاد الأوروبي أيضا فرض حظر إضافي على المعاملات على حوالي 20 بنكا وفرض قيود تجارية جديدة بقيمة 5ر2 مليار يورو (84ر2 مليار دولار) في إطار سعيه إلى الحد بشكل أكبر من عائدات روسيا وقدرتها على الحصول على التكنولوجيا اللازمة لصنع أسلحة.</div></p>

الاتحاد الأوروبي يدرس استبعاد أكثر من 20 بنكاً من نظام سويفت

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الدفاع المدني في غزة اليوم السبت مقتل ستة فلسطينيين في غارات جوية إسرائيلية على قطاع غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس إن "طواقمنا نقلت 6 شهداء على الأقل وبينهم أفراد عائلة واحدة، وعددا من المصابين جراء استمرار العدوان والغارات الجوية في مناطق مختلفة" في قطاع غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد أنه تم نقل "4 شهداء وعشرات الجرحى في قصف جوي إسرائيلي استهدف شقة سكنية في حي الأمل في خان يونس وجميعهم من عائلة المدهون".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح بصل أنه تم نقل "شهيدين وعددا من الإصابات بينهم أطفال بقصف جوي إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة جودة في مخيم النصيرات" وسط قطاع غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار إلى أن الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ عدة غارات "عنيفة" في مدينة غزة وشمال القطاع، كما قصفت المدفعية الإسرائيلية صباح السبت باتجاه بلدة القرارة شمال شرق خان يونس، وباتجاه مخيمي النصيرات والبريج في وسط القطاع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولفت إلى أن الجيش "نسف عددا من المنازل في رفح (جنوب)، وعددا من المنازل في حي الزيتون" شرق مدينة غزة، ما أسفر عن تدمير هذه المنازل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في المقابل، قال الجيش الإسرائيلي إنه لا يستطيع التعليق على ضربات معينة من دون "إحداثياتها الجغرافية الدقيقة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومنذ بدء الحرب بلغ عدد القتلى الفلسطينيين في غزة 53822، غالبيتهم مدنيون، وفقا لأحدث حصيلة أوردتها الجمعة، وزارة الصحة التي تديرها حماس، وبينهم 3673 قتيلا على الأقل منذ استئناف إسرائيل ضرباتها وعملياتها العسكرية في 18 مارس بعد هدنة هشة استمرت لشهرين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبدأت المساعدات الإنسانية بدخول القطاع الإثنين للمرة الأولى منذ أكثر من شهرين بعد سماح إسرائيل بدخولها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الجمعة ان "الفلسطينيين في غزة يعانون ما قد تكون الفترة الأكثر وحشية في هذا النزاع القاسي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ودعا برنامج الأغذية العالمي الجمعة في بيان إلى "إيصال كميات أكبر بكثير من المساعدات الغذائية إلى غزة بشكل أسرع".</div></p>