تستضيف دبي فعاليات القمة العالمية للتجارة وسلسلة التوريد يومي 1 و2 أكتوبر، لمناقشة «الابتكار في عصر الصدمات والتحولات».
وتحظى القمة بدعم من أكاديمية الاقتصاد الجديد بدبي، تعدُّ بمنزلة فرصة رئيسية للاجتماع بهدف دراسة تداعيات الرسوم الجمركية، وإعادة تنظيم شبكات سلسلة التوريد والرؤى التي تتيح للشركات تسخير الذكاء الاصطناعي لتحسين المشتريات، والمرونة والأداء.
وتعرض القمة دراسات حالة من مؤسسات تعمل على استكشاف العصر الجديد الذي تعصف به تدابير الحماية، والاضطرابات المناخية، واحتكارات المعادن المهمة.
وقالت الدكتورة ليلى فريدون، الرئيس التنفيذي لأكاديمية الاقتصاد الجديد: «سعداء برعاية ودعم القمة التي تقيمها مؤسسة إيكونوميست إمباكت، والتي تتصدى بشكل مباشر للواقع الجديد للاقتصاد العالمي سريع التغير».