سِوَالِفْ مِسَارِيْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
طَرَبْ.. طَرَبْ.. لا تَخْفِضْ الرِّتِمْ وِالصَّوْت
سَوْلِفْ عَلَيْ دَامْ الْمِسَارِيْ طِوِيْلِهْ
الصَّبِرْ فَرْض الْعِمْر وِالْعِمِرْ مَوْقُوْت
وَايَّامْنَا مَهْمَا تِزَايَدْ.. قِلِيْلِهْ
خَلّ التِّشَرِّهْ وِالْعَتَبْ فِيْ بَطِنْ حُوْت
لِيَالِيْ الْفَرْقَا عَلَى بِعْد لَيْلِهْ..!
بَيْنِيْ وْبَيْنِكْ نَازِحْ الْبِعْد مَمْقُوْت
لَوْ انْ مَا فِيْ الْقِرْب مِنِّكْ فِضِيْلِهْ
سِلْك الْحَرِيْر يْفَوِّتْ الْعَقِلْ وِيْفُوْت
أثْر الْهَقَاوِيْ فِيْ الْهِوَى مِسْتَحِيْلِهْ
مَا ادْرِيْ وِشْ اللَّى سَاقْ رِجْلِيْ عَلَى الْمَوْت
جِيْتِهْ قَبِلْ لا يَاخِذْ الرُّوْح غِيْلِهْ
صِرْت الْمِسَا وِالصِّبْح وِالشِّرْب وِالْقُوْت
مِنِّكْ وِالَيْك الدَّرْب وِانْت الدِّلِيْلِهْ
الْغَايِهْ إنْت وْدُوْنِكْ سْلُوْم وِخْبُوْت
وِالاَّ (الثَّلاثْ حْرُوْف) هذِيْ وِسِيْلِهْ