الْفُوَايِدْ السَّبْع
ت + ت - الحجم الطبيعي
مِثْل السِّفَرْ لِلضِّيْق سَبْعَةْ فُوَايِدْ
وْصَدْرِيْ قَبِلْ رِحْلَةْ لِقَاهَا.. لِقَاهَا
فِيْ لَيْلِةٍ تِشْبَهْ كَلامْ الْجَرَايِدْ
كِلّ وْرِقِهْ أغْرَبْ مِنْ اللَّى وَرَاهَا
وْغَنَّيْت لِيْ بَيْتَيْن مَا هِنْ جِدَايِدْ
لكِنَّهَا تِشْبَهْنِيْ بْمِحْتِوَاهَا
وِدِّيْ أعَوِّدْ وِالشِّعُوْر يْتِزَايَدْ
يَالَيْن تِصْحَى الشَّمْس وَاصْحَى مَعَاهَا
الْعَوْد أحْمَدْ بَسّ مَانِيْ بْعَايِدْ
يَا سَامِعْ الْبَيْتَيْن وِاللَّى قَرَاهَا
كِنَّا شْعَرَا.. كِنَّا نِحِبّ الْقِصَايِدْ
وْصِرْنَا قِصَايِدْ مَا تِحِبّ شْعَرَاهَا..!