الْفَرْحَةْ الْكُبْرَى
ت + ت - الحجم الطبيعي
إدْخِلْ عَلَى قَلْبِيْ وْشِفْ وِشْ يَبِيْ بِكْ
أمَّا اقْنِعِكْ.. وِالاَّ رِضَى وِاقْتَنَعْ هُوّ
أنَا تِعِبْت مْن الزَّعَلْ وِالْحَكِيْ بِكْ
ثَلاثَةْ أشْهِرْ وَآخِرْ مْحَاوله تَوّ
قِلْت انِّكْ الْمِخْطِيْ وْ لا طَاعِنِيْ بِكْ
قِلْت انِّكْ الْمَظْلُوْمْ قَال: إيْه بَسْ (لَوّ)
وِ(اللَّوّ) هذِيْ خَيْطها يِنْتِهِيْ بِكْ
وِانْت الِّذِيْ تَمْلِكْ لِتَحْلِيْلَهَا.. الضَّوّ
قُمْ قَبِلْ مَا يَسْرِيْ الْجِفَافْ بْحَبِيْبِكْ
إدْع الْمِطَرْ وِالاَّ عَلَى عَاتِقِكْ رَوّ
إخْلِقْ فِرَصْ.. عَجِّلْ.. تَرَى مَا يِعِيْبِكْ
هذَا وْ لا تِسْأَلْ عَنْ الدَّرْب وِشْ هُوّ
يِمْكِنْ تِشَاهِدْ بِالنِّظَرْ مَا يِرِيْبِكْ
أوْ تِسْمَعْ أصْوَاتٍ تِعَكِّرْ صِفَا الْجَوّ
لكِنْ تِصَوَّرْ وِشْ كِبُرْ فَرْحِتِيْ بِكْ
وِاعْمَلْ وْجَنِّبْ قَيْد (لا تْسَوِّيْ وْسَوّ)