دَارْ زَايِدْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

كِلّ يَوْم نْرَدِّدْ بْحِبّ وْ نِقُوْل

عِيْشِيْ بْلادِيْ وْسِيْرِيْ لِلأمَامْ

 

عِيْدِنَا لَى نِحْتِفِلْ بِهْ كِلّ حَوْل

يَا عِسَى الأفْرَاحْ دَايِمْ عَالدِّوَامْ

 

(دَارْ زَايِدْ) حَيِّرَتْ كِلّ الْعِقُوْل

دَوْلِةٍ لِلْمَجْد تِسْعَى وِ السَّلامْ

 

لا نِوَتْ لِلْمَرْكَزْ الأوَّلْ تِنُوْل

وْفِيْ التِّمَيِّزْ كَمْ نَالَتْ مِنْ وِسَامْ

 

اثْنِيْنِهْ وْ خَمْسِيْن عَامْ مْن الذِّهُوْل

مِنْوِرِهْ بِالْعِلْم فِيْ وَجْه الظَّلامْ

 

إبْتِهِجْ فِيْ فَرْحَةْ بْلادِكْ وْ (يُوْل)

يَا السِّنَافِيْ يَا الْكِرِيْم ابْن الْكِرَامْ

 

وْ عَانِقْ الأمْجَادْ وِ الْحَقْهَا وْ طُوْل

وْشَارِكْ الْفَرْحَهْ بْلادِكْ كِلّ عَامْ

 

(دَارْ زَايِدْ) دَارْ ذَرْبِيْن الْفِعُوْل

لَى يِشَدّ الظَّهَرْ فِيْهُمْ وِالْحِزَامْ

 

لامْر (بُوْ خَالِدْ) عَلَى حَسْب الأصُوْل

الْوَطَنْ أوَّلْ.. وْ لا فِيْهَا كَلامْ

 

الْقِيَادِهْ تَامِرْ وْ مِنَّا الْقِبُوْل

يَبْشِرُوْن بْطَاعه مِنَّا وِالْتِزَامْ

 

وْ لِلْوِطَنْ نَهْدِيْ قِصَايِدْنَا وْ نِقُوْل

عِيْشِيْ بْلادِيْ وْسِيْرِيْ لِلأمَامْ

Email