الْجَنَّاتْ السَّبْع

ت + ت - الحجم الطبيعي

مَحْبُوْبَتِيْ آيَةْ حِسِنْ كِلّ الازْمَانْ

يَسْكِنْ عِرُوْقِيْ حِبَّهَا وْ تَسْكِنْ الذَّاتْ

 

مِنْ غَيْر مَا اعْلِنْ حِبَّهَا.. لِلْمَلا بَانْ

الْحِبّ فِتْنِهْ.. وِالْعِشِقْ لِهْ عَلامَاتْ

 

وَانَا مِتَيَّمْ شَوْق مِحْتَاجِكْ أحْضَانْ

وِانْتِيْ.. بِلادٍ عَامِرِهْ بِالْمِسَرَّاتْ

 

قَالَوْا : الْعِشِقْ جَنِّهْ إذَا يَسْكِنْ انْسَانْ

وَانَا الْحِظِيْظ اللَّى سِكَنْ سَبْع جَنَّاتْ

 

مَحْبُوْبَتِيْ فَاقَتْ سِحِرْ كِلّ الاوْطَانْ

دَارْ الْفَخَرْ وِالْعِزّ.. (دَوْلَةْ الاِمَارَاتْ)

 

دَارٍ غِدَتْ قِبْلِهْ.. وْلِلْعِزّ عِنْوَانْ

وِاسْمٍ تَلالا فِيْ السِّمَا وِالْمِجَرَّاتْ

 

يَا مِلْهِمَةْ عَذْب الْقُوَافِيْ وِ الالْحَانْ

مِثْلِكْ بَلَدْ فِيْ الْكَوْن هَيْهَاتْ هَيْهَاتْ

 

تِبَخْتِرَيْ.. غَنِّيْ.. وَانَا كِلِّيْ آذَانْ

عِيْشِيْ بِلادِيْ عَاشْ بَيْرَقْ الاِمَارَاتْ

Email