خُوَّةْ شَرَفْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

نَفْس الضِّعِيْف تْوَرِّدِهْ لِلْمِتَاهَاتْ

أهَمّ شَيّ انِّهْ يِحَقِّقْ هَدَفْهَا

 

يَبْنِيْ عَلاقَاتٍ وْيَهْدِمْ عَلاقَاتْ

وْ مِنْ وَيْن مَا جَتْ مَصْلَحَتْه يْخَطِفْهَا

 

دَايِمْ عَلاقَاتِهْ لِتَحْقِيْق غَايَاتْ

وْحِنَّا مِثِلْ هَالْعَيِّنَاتْ نْعَرِفْهَا

 

يَحْسِبْ صِدَاقَتْنَا شِرِيْحَةْ بِيَانَاتْ

مِتَى مَا تَقْضِيْ فَايْدَتْهَا حِذَفْهَا

 

وْ حِنَّا لَنَا طِبْع وْمِبَادِيْ وْعَادَاتْ

مِنْ دُوْنها كِلّ الظِّرُوْف نْعَسِفْهَا

 

وْ لَوْ نِلْتِفِتْ فِيْ كِلّ حَاسِدْ وْشَمَّاتْ

دْرُوْبِنَا مَا نُوْصَلْ لْمِنْتِصَفْهَا

 

نْخَاوِيْ الطَيِّبْ وْنَغْلِيْه بِالذَّاتْ

الْخُوَّهْ اللَّى نِرْتِفِعْ مِنْ شَرَفْهَا

 

خُوَّةْ عِمِرْ مَا هِيْ بْخُوَّةْ دُوَامَاتْ

نِصْف الطِّرِيْق يْبِيْن لِكْ مِنْعِطَفْهَا

 

نَمْشِيْ وْ لا نِنْدَمْ عَلَى فَايِتٍ فَاتْ

وِاللَّى تِقَفِّيْ عِنْد رَبِّيْ خَلَفْهَا

Email