الْمِوَاجِعْ الْحَاتِمِيِّةْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
مَا لِعَيْنِيْ بِهَاللَّيْلِهْ مَعَازِيْب
وْ لا لْمَسْرَايْ وَجْه وْ لا هِوِيِّهْ
جِيْت فِيْ الْبَالْ وَاشْعَلْت الْمِشَاهِيْب
جَيِّتِكْ بِالْمِوَاجِعْ حَاتِمِيِّهْ..!
قِلْت: أبَاغِيْب عَنْك .. وْقِلْت: لِكْ غِيْب
لَيْتِنِيْ قِلْت: لا تَطْرِيْ عَلَيِّهْ
لَيْه طَابَتْ طِعُوْنِكْ قَبِلْ مَا اطِيْب
وْ لَيْه مَا طَابْ جَرْحِيْ مَعْ خِوِيِّهْ
إعْتِقْ الْقَلْب مِنْ سِجْن الْمَحَادِيْب
مَا فَرَحْ عِيْد فِطْر وْ لا ضِحِيِّهْ
آتَحَرَّاكْ بَافْوَاهْ الْمِكَاتِيْب
لَيْن شَحَّتْ عَلَيّ الأبْجِدِيِّهْ..!