غِنْوَةْ حُبّ
ت + ت - الحجم الطبيعي
شَوْفِتِكْ تِحْيِيْ الْعِرُوْق التَّالْفِهْ
فِيْ جِفَافْ الْعِمْر كَنِّكْ صِبْح عِيْد
جِيْتِنِيْ .. وِظْرُوْفنا مِتْخَالْفِهْ
وِابْتِدَتْ لَحْظَاتْ مِنْ عِمْرٍ سَعِيْد
مَعْك رُوْحِيْ بِالْغَلا مِتْوَالْفِهْ
وْ لِكْ تِفِزّ بْشَوْق نَبْضَاتْ الْوِرِيْد
وْكِلّ مَا مَرَّتْ عَلَيْنَا سَالْفِهْ
نِضْحَكْ وْنَذْكِرْ تِفَاصِيْل وْنِعِيْد
كَنْ قِوَافِيْ الشِّعر قَبْلِكْ حَالْفِهْ
مَا تِغَنِّيْ حِبّ بَابْيَاتْ الْقِصِيْد
وْ كِلّ لَحْظَاتْ السِّنِيْن السَّالْفِهْ
مَاتَتْ .. وْعَاشَتْ مَعِكْ عِمْرٍ جِدِيْد
يِسْتِقِرّ الْقَلْب بِاللَّى يَالْفِهْ
وْ فِيْ وِصَالِكْ نَالْ قَلْبِيْ مَا يِرِيْد
وِالْمَحَبّهْ لَوْ تَرَاهَا كَالْفِهْ
بِالْوِفَا تِبْقَى لِكْ الْعِمْر الْمِدِيْد
وْشَوْفِتِكْ أحْيَتْ عِرُوْقِيْ التَّالْفِهْ
وْ صِبْح وَصْلِكْ كَنِّهْ إلاَّ صِبْح عِيْد