شعر: أحمد الويمني
أُمِّيْ

ت + ت - الحجم الطبيعي
أُمِّيْ.. وْيِضْحَكْ طَرَبْ عِيْدِيْ وْغَنَّاهَا
أُمِّيْ عَلَى بَالِيْ إنْ اْلاَيَّامْ أضَاعَتْهَا
لا وَالِّذِيْ فِيْ أجَلّ خْتَامْ هَنَّاهَا
وِمْكَفِّنٍ رُوْحها بْسِجَّادْ طَاعْتَهَا
إنِّي أرَى طْيُوْفها حَيْث آتِمَنَّاهَا
وَاشِمّ مَنْدِيْلها وَاحْضِنْ قِطَاعَتْهَا
وَانْظِرْ تِسَابِيْح أصَابِعْهَا وْحِنَّاهَا
وِ(الْمِسْكِهْ).. وْخَاتِمْ (عْظَيْمِيْ) وْسَاعَتْهَا
مَا تِمْتِلِكْ غَيْر هذِيْ فِيْ مْقَنَّاهَا
أوْ رُبَّمَا فِيْه وِاحْتِجْنَا.. وْبَاعَتْهَا
أُمِّيْ.. وْهَالْعِيْد هَدّ أشْيَا وْبَنَّاهَا
مِنْ سَقْف حِدْب الْمَحَانِيْ لَيْن قَاعَتْهَا