نَغْمَةْ حِنِيْن
ت + ت - الحجم الطبيعي
عِطْنِيْ يَدِكْ وِاقْبَضْ يِمِيْنِيْ
وِاشْرَبْ مْصَفَّى شَهْد الَانْغَامْ
فِيْ وَقْت غَفْوَةْ حَاسِدِيْنِيْ
سَوْلِفْ.. وْبَاتْسَاقَطْ لِكْ إِلْهَامْ
وَجْهِكْ سَنَا الْبَدْر اللِّجَيْنِيْ
وِالَّا عِيُوْنِكْ سَطْوَةْ هْيَامْ
مِنْ فِتْنِتِكْ يَا نُوْر عَيْنِيْ
مَا يِشْبِهِنِّكْ غَيْر الَاحْلَامْ
مِثْل الْمَنَامْ بْمِقْلِتَيْنِيْ
أَغْضِيْ عَلَيْك أهْدَابْ الَايَّامْ
وِتْسِيْر فِيْ مِجْرَى وِتِيْنِيْ
وِتْرِدّ وَيْن تْرِدّ الَانْسَامْ
وَانَا عَلَى حَطَّةْ سِنِيْنِيْ
مَا غَيِّرَتْنِيْ عَنْك الَاعْوَامْ
عَلَى وِتَرْ نَغْمَةْ حِنِيْنِيْ
تِسْهَرْ نِجُوْم اللَّيْل.. وِتْنَامْ