الْمِدَادْ الأخْضَرْ..!
ت + ت - الحجم الطبيعي
يَا رَبّ جِيْت آتِنَفَّسْ فِيْ الْجِبَالْ الْبِعِيْدِهْ
مِحْتَاجْ نَفْسِيْ أنَا مَلَّيْت أكُوْن الرِّمَادِيْ
بِعْدِيْ عَنْ النَّاسْ بَعْض الْوَقْت حَاجِهْ مِفِيْدِهْ
فِيْ زَحْمَةْ النَّاسْ حَتَّى الْمِخْتِلِفْ صَارْ عَادِيْ..!
أكِيْد قَسَّانِيْ (أسْمِنْت) الْبِيُوْت الْجِدِيْدِهْ
آوَيْت لِلطِّيْن عَلّ الطِّيْن يِشْرَحْ فْوَادِيْ
مَعْ السِّوَاقِيْ أَفتِّشْ عَنْ قِصِيْدِهْ فِرِيْدِهْ
تَرْوِيْ عِطَشْ صَوْتِيْ وْيِخْضَرّ مِنْهَا مِدَادِيْ
أطَاوِلْ النَّخل مِثْل الرِّيْح وَاسْأَلْ جِرِيْدِهْ
هَلْ شَكِّيْ بْكِلّ شَيّ يْقُوْدِنِيْ لاِعْتِقَادِيْ..؟!
وْهَلْ فِعْلاً الْحِزن.. هْوَ اللَّى يِجِيْب الْقِصِيْدِهْ
وِالاَّ مِجَرَّدْ وَهَمْ مِثْل الْقِيَمْ وِالْمِبَادِيْ..؟!