عَهد صَادِقْ
خِبَرْ طَيِّبْ وَازِفِّهْ بِالْقِوَافِيْ
مَعْ الْبَيْعِهْ تَهَانِيْنَا رِضَافِيْ
إلَى رَيـِّسْ الاِمَارَاتْ الْحَبِيْبه
(أبُوْ خَالِدْ) لَهَا عِنْوَانْ كَافِيْ
قِوَافِيْنَا يْجَمِّلْهَا سِمُوَّهْ
وْ لا تَحْصِيْ جِمَايِلْه الْقِوَافِيْ
سَمَا اسْمِكْ يَا (مْحَمَّدْ) فَوْق الاسْمَا
بِفِعْل الْخَيْر وَافْكَارِكْ نِظَافِيْ
سِعِدْنَا بِالْخِبَرْ يَوْم انْتِخَابِكْ
عَلَى الدَّوْلِهْ زِعِيْم ٍ وِانْت وَافِيْ
وَهَبْك اللّه خِصَالْ (الشَّيْخ زَايِدْ)
وْعِلْمِكْ وِالْفِعِلْ مَا هُوْ بْخَافِيْ
سَلامِيْ لِكْ وْ لِكْ مِنَّا التَّهَانِيْ
تَهَانِيْ صَادْقه مِنْ قَلْب صَافِيْ
وْ خِذْ يَارَيـِّسْ الدَّوْلِهْ عَهِدْنَا
عَهِدْ صَادِقْ مْوَثَّقْ وِاعْتِرَافِيْ
وْ لِكْ مِنَّا الْوَلا سَمْعٍ وْطَاعه
نِبَايِعْ مَا نِبِيْع وْ لا نِخَافِيْ
تِلاقِيْنَا يِمِيْنِكْ فِيْ الشِّدَايِدْ
نِسُوْق أرْوَاحْنَا وِالصَّفْ وَافِيْ
نِسَطِّرْ مَجْد فَوْق الْمَجْد الاوَّلْ
وْ لا يِقْرَبْ وِطَنَّا كِلّ هَافِيْ
وْهذَا حَالْ شَعْبِكْ وِالْقِبَايِلْ
صِدَرْ بَاسْمِيْ وْخَتْمِيْ وِاعْتِرَافِيْ