شعر: عيوف
دَمْعَةْ الشَّوْق
وْ لا اذْكِرْ قِدْ شِكَيْت اللَّوْعه مْن الشَّوْق
إلَيْن أصْبَحْت أجَاهِدْ دَمْعَةْ أحْدَاقِيْ..!
أبِيْهَا دَامْهَا مِنِّكْ تِبَاهَى فَوْق
لَهَا قَدْر وْ حِشِيْمِهْ دَمْعَةْ أشْوَاقِيْ
تِنَقَّلْ مِنْ قَنَاةْ الدَّمْع لِلْمَعْلُوْق
عَشَانِكْ بَاحْتِضِنْهَا دَاخِلْ أعْمَاقِيْ
تِذَكِّرْنِيْ شِعُوْرٍ هَزِّنِيْ بِرْفُوْق
شِعُوْرٍ دَامْ رُوْحِيْ بَاقيه.. بَاقِيْ
مَا يِذْبَلْ دَامْ فِيْه مْن الْحَيَاةْ عْرُوْق
عَلَى انِّهْ مِنْ زِمَنْ مَا مَرَّهْ السَّاقِيْ
مَا زَال يْتُوْق لِكْ وِيْتُوْق لِكْ وِ يْتُوْق
وْ لا زِلْت السِّعِهْ لا ضَاقَتْ آفَاقِيْ
نِخَيْت الشِّعر بَعْد انِّهْ بِدَا الطَّارُوْق
وْ هُوْ مِثْلِكْ مَا يِخْلِفْ هَقْوَةْ الْهَاقِيْ
وْ عَزّ اللّه فِزَعْ بِالْفِعل وِ الْمَنْطُوْق
وْ سَمَّاكْ الْوِلِيْف وْ سَيِّدْ أوْرَاقِيْ