شعر: عبدالله العويس

نَشْوَةْ إعْجَابْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

أنْتِشِيْ مِنْ تَرْسِلْ إعْجَابِكْ

                وَ احْتِفِلْ بِقْلُوْب وَلْهَانِهْ

يَسْتِطِيْب الشِّعر بَاسْبَابِكْ

            وَ انْهِمِرْ فِيْ شَطّ بِسْتَانِهْ

مَا تَأجِّلْ فَرْحَةْ أحْبَابِكْ

            وَاضِحْ التَّغْرِيْد عِنْوَانِهْ

يَسْبِقْ الْمِيْعَادْ تِرْحَابِكْ

            تِنْفِتِحْ بِالشَّوْق بِيْبَانِهْ

وَافِيْ الْمِيْزَانْ وِ حْسَابِكْ

            يَجْبِرْ الْمَكْسُوْر تِحْنَانِهْ

تِكْتِمِلْ لِيْ جِمْلَةْ إعْرَابِكْ

            بِالأسِمْ وِ الْفِعل وَ ارْكَانِهْ

بِالتَّرَاسِلْ أشْغِلْ غْيَابِكْ

            شَرْح رَمْز أوْ رَمْز وَ الْوَانِهْ

تَنْتِعِشْ الاشْعَارْ بِاعْجَابِكْ

            وِ انْت فِيْهَا قْلُوْب وَلْهَانِهْ

Email