الدَّمْع الْمِكَابِرْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

يَا دَمْعِيْ اللَّى عَلَى مْكَابَرْك مِتْشَدِّدْ

وَيْن احْتِرَامْ الْعَلاقه بَيْنِكْ وْبَيْنِيْ

 

مَا وِدِّيْ أجْبِرْك تَنْزِلْ وِانْت مِتْرَدِّدْ

يَا تَنْزِلْ بْطِيْب وِالاَّ حِلّ عَنْ عَيْنِيْ

 

أنَا الْقِدِيْم الِّذِيْ بِالْحِزن مِتْجَدِّدْ

لا تْمَثِّلْ انِّكْ كِبَرْت وْصِرْت نَاسِيْنِيْ

 

يَامَا رِجَيْتِكْ تِغِيْب أيَّامْ وِتْمَدِّدْ

وِانْت الِّذِيْ مَا قِوَيْت فْرَاقْ كَفَّيْنِيْ..!

 

لِيْ وَجْه وَاحِدْ لكَنِّكْ كِنْت مِتْعَدِّدْ

مَرَّاتْ تَمْرِضْنِيْ وْمَرَّاتْ تَشْفِيْنِيْ

 

لا زِلْت أشُوْفِكْ عَلَى الْمِيْعَادْ.. وَارَدِّدْ

نَفْس السُّؤَالْ الْمِخَبَّا بَيْن ضِلْعَيْنِيْ

 

إنْتِهْ بْصَفِّيْ أوْ بْصَفّ الْحِزِنْ.. حَدِّدْ

مَا يِنْفَعْ تْكُوْن وَاقِفْ بَيْنِهْ وْبَيْنِيْ

 

Email