«قصة قائد».. عرض بانورامي ضوئي على جدران المويجعي

ت + ت - الحجم الطبيعي

حظي «قصة قائد»، وهو عرض بانورامي ضوئي عُرض على جدران قصر المويجعي في منطقة العين الخضراء من الأول وحتى الثالث من الشهر الجاري، على حضور جماهيري كبير سواء من المواطنين أو المقيمين على حد سواء تزامناً مع احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الـ51، لا سيما وأنه يسرد محطات من سيرة المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه. وعلى الرغم من أن العرض البانورامي لا تتعدى مدته عشر دقائق، فإنه سرد للجمهور كيف أمضى المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، سنوات نشأته بين جنبات قصر المويجعي، حيث درس ونهل من فكر والده المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ورؤيته الثاقبة، وتعلم منه الحكمة والحنكة في القيادة.

كما قضى المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، شطراً من شبابه في هذا القصر، وكان حريصاً على مشاهدة ومساعدة والده المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتعلم المغفور له الشيخ خليفة في قصر المويجعي قيم العدل، والمسؤولية، والانفتاح على العالم الخارجي. ونوّه العرض في الوقت ذاته بأن المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، قاد مسيرة تنمية شاملة في الدولة، حتى أضحت نموذجاً متفرداً يشار لها بالبنان في كافة المحافل الدولية، والتأكيد أيضاً على أن المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، كان قائداً عظيماً، أضحى نموذجاً متفرداً في العمل الإنساني في كافة المحافل، فهو فعلياً نموذج متفرد للعطاء الإنساني، فمبادراته العظيمة، طيب الله ثراه، لبّت احتياجات المعوزين والمحتاجين في شتى بقاع المعمورة.

عرض استثنائي

تجدر الإشارة إلى أن «قصة قائد» عرض بانورامي استثنائي توهج على جدران قصر المويجعي، مركزاً على أبرز الذكريات والسجلات التاريخية التي ارتبطت بتاريخ الإمارات، حيث كان مركز الحكم الأول لمؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والمكان الذي ولد فيه المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، وشهد نشأته الأولى، وفيه أيضاً عرض لحياة واهتمامات ومحطات وإنجازات المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه.

Email