الإمارات تجمع شمل الأسر وتفرح أطفالاً بذويهم

ت + ت - الحجم الطبيعي

التعاضد مع الإنسانية جمعاء، مبدأ راسخ في ثقافة دولة الإمارات، قيادة وشعباً، تجلّت صوره واضحة في التعامل مع تداعيات أزمة «كورونا»، والتخفيف على المجتمعات من وطأتها. فلم تكتفِ دولة الإمارات بإعادة أبنائها إلى أرضهم، بل حرصت على لمّ شمل الأسر المقيمة على أرضها، وإعادة الفرحة إلى قلوبهم، بإعادة أبنائهم العالقين خارج الدولة، كما حدث أمس، حيث أعادت الدولة فتى أسترالياً يبلغ من العمر 9 سنوات، إلى أسرته في دبي، كما أعادت طالبة بريطانية إلى أحضان والدتها في أبوظبي. كلمات الشكر والامتنان، كانت أبسط وأعمق الرسائل التي وجهتها الأسر المقيمة لقيادة دولة الإمارات وشعبها، حيث أعربت الأسرة الأسترالية عن شكرها وامتنانها للدولة، على مساعدتها لعودة ابنها، بعد أن علق في مدينة سيدني قرابة شهرين.

 

لمتابعة التفاصيل اقرأ:

ـــ إعادة طالبة بريطانية إلى أسرتها في أبوظبي

Email