محمد حسن الحربي

محمد حسن الحربي

محمد حسن الحربي

*إعلامي وكاتب صحافي 

أرشيف الكاتب

  • تزداد الأصوات في دول العالم، تنادي الجهات المختصة بضرورة تحسين أنظمة الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي.
  • نأخذ ثقافتنا من الكتب، وما زلنا نعتمدها سبيلاً للمعرفة، فهي مصادر موثوقة، عرفناها مذ كنا نقرأ لأجدادنا التراثيات، كبرنا وتعددت معنا عناوينها. ظلت العلاقة مع الكتاب متينة، وسمعته لم يطلها التشكيك بالقدر الذي يطال معلومات وسائل التواصل
  • على مستوى العالم، يشارك طفل من بين 10 أطفال، بعمر 5 سنوات فما فوق، في عمالة الأطفال المحظورة، أي ما يعادل 160 مليون طفل،
  • من أرفع واجبات الإنسان في الحياة، إن هو تمكّن من إحدى المعارف، أن يصدّرها إلى الآخرين بلا تردد.
  • طرح سؤال حول التعليم التقليدي وتطوره في المنطقة؛ نظام الكتاتيب والمدارس المتفرقة بعدها، وصولاً إلى التعليم النظامي في الخمسينيات. بدا السائل مهتماً، فحسبته يحضّر لمشروع تخرّج أو رسالة ماجستير، ويحتاج إلى من يؤكد له صحة المعلومات لديه من
  • وجود السوية النفسية من عدمها هي المعيار الذي كان وراء النتائج الحميدة أو السيئة، التي ستتضح تالياً. ربما توجد هنالك أمور أخرى في تضاريس النفس البشرية، بيد أنها لا تزال غامضة في نظر العلم، وتبقى الحقيقة أن الإنسان لم يؤت من العلم إلا قليلاً
  • كثيرون في الوطن العربي يهاجمون بعضهم بعضاً عبر «الذباب الإلكتروني»، والإيغال في هذه الهجمات غير المسؤولة يجعلها لا تقف عند حد، وتطال أسماء بعينها لها أهميتها لدى شعوبها، وتشكل قيمة نفيسة على المستويين العربي والإقليمي، ومن التطاولات ما
  • يعدّ كتاب «المشهد السياسي لغرب فرنسا في ظل الجمهورية الثالثة» لأندريه سيغفريد 1959-1875، الأول في العالم في مجاله.
  • استهل كتابه قائلاً: على الرغم من أن الدراسات الجينية تؤكد تشابه السمات البيولوجية للبشر على اختلاف ألوانهم.
  • شكل كتاب «ذخائر إماراتية» الذي كان محور مقالنا الأسبوع الماضي.
  • حينما تسمع ببعض الأفكار، وتتأمل خطوطها العريضة، تشعر بأنها ستكون غير اعتيادية.
  • تأسست الأكاديمية الفرنسية رسمياً عام 1634، بعد أن سبقتها اجتماعات لمجموعة أدباء ومتذوقي الفنون في باريس أقيمت بأماكن مختلفة.
  • التجوال في كتب الأقدمين الغنية بالأفكار والعلوم، على اختلاف طبيعتها وتنوعها، التي أغنت الحضارة الإنسانية.
  • إن متابعة الحال المحرجة لـ (غاليليو) العالم الإيطالي الشهير (1642-1564). ينتهي المرء إلى أن: أي مبتكر أو مبدع يخدع نفسه، إذا اقتنع أن بإمكانه التفرّغ لابتكاراته أو كتاباته الإبداعية، من دون أن يحصل على دخل مالي ثابت، حتى وإن كان بسيطاً،
  • غير قوانين الطبيعة الفيزيائية، والدينية السماوية، وتلك الوضعية التي يحتكم إليها البشر في أحوالهم العصرية، ثمة قوانين أخرى على قدر كبير من الأهمية، مصدرها تجارب الناس الواقعية، على اختلاف الزمان والمكان، استحقت أن تسجل وتحفظ، بغية أن تستفيد
  • بكاء القراءة 13 ديسمبر 2023
    حينما أقرأ كتاباً بديعاً، قصة أو رواية أو كتاباً فكرياً، أتأثر به، ويأخذ مني التفكير فيه فترة طويلة، إلى أن يقع في يدي كتاب آخر، أفضل منه فكرة وجودة. وقتها فقط تخفّ لدي الشحنة الدرامية التي خلّفها الكتاب السابق، فأدخل مسروراً في الكتاب
  • كان مرعباً، وعدَّ أسوأ عام في تاريخ البشرية. فما الذي حدث في القرن 6 الميلادي؟ يسمع المرء ذكراً لبعض المصطلحات، مثل «عصر الظلمات» أو «قرون الظلام»، وتنويعات أخرى على المعنى ذاته. يُفهم منها أن هنالك فترات زمنية في التاريخ، سادها، لسبب أو
  • لدى تصفح الشبكة، بأخبارها وتقاريرها، يلفتك مشترك عام بين المحللين والباحثين على حد سواء، هو أن العالم.
  • الإعجاب به لا يزال ميزة ثقافية، فأطروحاته تتسم بالعمق والموضوعية، وعند قراءته أو الاستماع إليه.
  • الكتاب يزود الإنسان بشيئين، المعرفة بشتى حقولها، العلمية منها والإنسانية، ويزوده بالثقافة الشاملة.
  • كان يلفت نظري مشهد شخص جالس يمسك قلماً، بين السبابة والإبهام، يهم بكتابة أول حرف عربي من كلمة.
  • مقالنا السابق كان قراءة مقتضبة في الكتاب أعلاه، واليوم نستأنف الحديث لإكمال ملامح مشهد اقتصادي.
  • تدوين التاريخ الشفاهي في الإمارات، موضوع يحظى بأهمية قصوى لدى الكثيرين مؤسسات وأفراداً، فمادته لا نهاية لها.
  • قلنا إن هنالك مشكلات يشهدها العام، يراها المراقبون مقلقة، منها ما ينتظر حلاً، ومنها ما أخذ سبيله إلى الحل.
  • مشكلات عدة في العالم يرى المختصون أنها لا تزال مقلقة، البعض منها ينتظر حلولاً، والآخر في طريقه للحل. فالأمم المتحدة التي مر على تأسيسها 7 عقود، تقول إن حجم البيانات في العالم يتضخم باطراد، ما يصعب تحقيق أهداف التنمية المستدامة، إذا لم
  • محاربو النجاح 27 سبتمبر 2023
    باتت مسألة رفض جائزة نوبل العالمية، ليست غريبة، وفعلها كثيرون على اختلاف تخصصاتهم، لأسباب بدت مشروعة في نظرهم.
  • دراسة لجامعة الكويت عن الأمراض النفسية بين الموظفين الحكوميين أثار نشرها تفاعلاً واسعاً.
  • أنهينا مقالنا السابق وعنوانه «الذائقة لا علاقة لها بالتعليم»، بسؤال: ألا يمكن أن يكون للذائقة علاقة بالوعي وليس التعليم؟ ما أثار فضول بعض القراء ليسألوا:
  • لطالما قرنت الذائقة بالتعليم لدى الشخص، وربما لست الوحيد الذي فكر على هذا النحو، بل هنالك كثر ممن يوافقونني الرأي أو النظرة،
  • يشعر الإنسان بمتعة، حينما يرضي فضوله بمعرفة ما الذي يشغل الناس في العالم، في الـ 3 سنوات الماضية. وأسهل الطرق إلى ذلك، التجوال في مواقع البحث الإلكترونية،
  • معلومة «تغليب الرأي على الحقيقة»، لكثرة تكرارها فقدت جدّتها، لذلك فإن من الضرورة الموضوعية إلقاء نظرة على ما يجري في الحياة العامة للناس، ممثلة بوسائل التواصل الاجتماعي التي أصبحت محط لقاءاتهم الأهم، وعلى جدرانها تقرأ ما يشغلهم. هنالك من
  • الغرب أعطى الكثير للحضارة البشرية في شتى المجالات، ولا سبيل اليوم إلى نكران ذلك، إلا إذا قابله نكران ما أعطته الحضارة العربية الإسلامية للبشرية في شتى الميادين، وكان لها الريادة في ذلك. ولعل ما قاله المفكر الفرنسي «روجيه كايوا- 1978-1913»
  • ثمة تعريفات تكون لافتة لمعنى كلمة «ثروة»، لكنها غير مألوفة في كتب المال والأعمال، ومنها هذا التعريف للكاتب الأمريكي «باكمنيستر فولر 1983.1895». ومفاده: «الثروة، هي قدرة الشخص على البقاء حياً لأطول وقت». عند تفكيك تعريف فولر هذا، يتبين لنا
  • السفر لم يعد كما السابق عملية سريعة؛ قرار فاستعداد فتنفيذ، وإن كانت هذه العناصر الثلاثة عماد كل رحلة، بمعزل عن طبيعتها وفترتها.
  • قلنا في مقالنا السابق: إن التدريب مطلب ضروري للتطوير، وبيّنا أهميته، التي يضاعفها الاستمرار، وإن الدول المتقدمة باتت أشد حرصاً على جعله صنو التعليم، مستمراً ومستداماً، ويحظى بنصيب معتبر من موازناتها. عملت في قطاع التدريب لسنوات، تجمع لدي
  • إن التدريب كونه مفهوماً يهدف إلى التطور والأداء الأمثل على مستوى الفرد أو المؤسسة، وهذا ما تؤشر إليه بوصلته في الأساس، بمعزل عن المحتوى وأساليب الأداء، التي تختلف من عصر إلى آخر، كما من مدرب إلى آخر. وتضرب عملية التدريب جذورها عميقاً في
  • في الحديث عن الشاعرة عوشة بنت خليفة السويدي في ديوانها وجائزتها.
  • في ندوة الثقافة والعلوم بدبي حضرت أمسية خاصة بجائزة أدبية، حملت اسم قامة أدبية كبيرة، عرفتها، على مدى عقود، الأوساط الثقافية الأدبية في منطقة الجزيرة، والخليج العربية بـ«فتاة العرب»، هي الشاعرة الاستثنائية، المبدعة عوشة بنت خليفة السويدي (
  • في المقال السابق كان سؤالنا: ما هي تلك المهن الحرة؟ في هذا المقال نجيب عنه ونوردها، اتماماً للفائدة وتعميمها. فقد بات معلوماً أن للمهن الحرة ميزات لا تتوفر في الوظائف التقليدية. كما أن العمل في المهن الحرة، لا يتم بلا قوانين أو مستندات
  • مهما كانت الظروف المحيطة بالإنسان صعبة، فثمة آفاق واعدة حوله، لا يكلفه العثور عليها سوى إجالة النظر ليراها جلية، قريبة
  • تشهد المكسيك أطناناً من الأسماك النافقة على سواحلها، شوارع أنقرة تغرق بالمياه نتيجة لغزارة هطول الأمطار.
  • يُسَر المرء عندما يقرأ في مؤشر السعادة، ليتعرف على سعداء في الأرض.
  • القطاع الخاص في الدولة، بعديد شركاته ومؤسساته، في حالة صعود. هذا ما أجمله لي كوني شخصاً عليماً بهذا القطاع، ويهتم بتفاصيله،
  • للصين وإيطاليا رأيهما في «تشات جي بي تي»، تعديا فيه المخاوف إلى اتخاذ قرارات وتنفيذها، وفي الوقت الذي نتناول فيه تداعيات التطبيق،
  • يشغل الناس في هذه الأيام (تشات جي بي تي)، بمحاولته محاكاة الإنسان في طبيعة تفاعله.
  • قلنا إن التحديات الرئيسة التي تشغل العالم في الراهن، هي 4، خامسها التغير المناخي وتأثيره السلبي في البيئة .
  • (ثمة أمطار شبه يومية تهطل على أماكن متفرقة في الإمارات). جملة سمعتها من مسؤول بوزارة التغيّر المناخي والبيئة في دولة الإمارات. وسررت لها كثيراً؛ إذ تؤشر، حسب ما فهمت، إلى أن المناخ في الإمارات آخذ في التغيّر الإيجابي، ومن المتوقع - بعد
  • في مقال الأربعاء الماضي، ذكرنا بأن هنالك أزمة في صناعة الكتاب في العالم العربي. ولأن السؤال المطروح: أين يقع الخلل؟ ظل بلا إجابة، ولّد سؤالاً جديداً: لماذا؟
  • رغم المساعي والجهود المبذولة في مجال صناعة الكتاب، ينفي مهتمون معرفتهم بعدد دور النشر العاملة في السوق المحلية؟ لا تتوفر إحصائية يمكن الاعتماد عليها؛
  • تكريم الملتقيات 12 أبريل 2023
    دائماً ما كنت أتأمل آفاقها، وأتساءل: هل ثمة من يكافئها على عملها؟ وقصدت المنتديات المعرفية في الساحة المحلية، على اختلاف مسمياتها وأهدافها،
  • في الصفحة الأولى لكتابها، الذي جاء ذكرى وفاء لشخصيّة استثنائية، كتبت: «قررتُ أن أنشر هذا الكتاب تكريماً لوالدي، رحمه الله، حتى يستمر ذكره الطيّب ولا ينقطع،
  • كنا نتناقش لماذا لا توجد منصة لبيع اللوحات الفنية في الإمارات؟
  • دائماً ما كنت أضم صوتي إلى الداعين لعملية تثقيف اقتصادية للأفراد، عبر الصحافة المحلية في دول الخليج العربية، حيث شعوب المنطقة بمجملها تقريباً، تهتم بالجانب الاقتصادي في حياتها.
  • ورد في كتاب «تطور التعليم في الإمارات 1904 - 1971»: ليس بالضرورة أن تعطي المُدخلات المتواضعة في التعليم
  • من الخارج، بدت الأكشاك أنها مخصصة للاستراحات القصيرة ما بين جلسات القمة العالمية للحكومات
  • عندما تدخل البوابة الإلكترونية لدولة الإمارات العربية المتحدة، يطالعك هذا الشعار:
  • لعل أول إذاعة أنشئت في التاريخ هي إذاعة بيتسبرغ في ولاية بنسلفانيا الأمريكية في العام 1920، وقد قيل إن هنالك إذاعة سبقتها في الإنشاء يعود تاريخها إلى عام 1906، لكن يبدو أن نقصاً في معاييرها حال دون دخولها في تاريخ الإذاعات.  تمر في شهر
  • ليست الحكمة والمنطق فقط توجبان القيام بمثل هذا الفعل النبيل، بل من الواجب والوفاء والحب، أن يُكتب التاريخ بأيدي أبناء الوطن، ليكتبوه كما يريدونه أن يكون، وكما ينبغي له أن يُكتب. وهذا هو الأصح والأسلم والأفضل على الإطلاق. ولا يتركونه لأيدي
  • إن البعد الجديد في كتابة المذكرات الشخصية، هو البعد الانتقامي، إن جاز التعبير، فالإنسان قد يلمع نفسه في المذكرات التي يكتبها، وفي الوقت نفسه، قد يصفّي حساباته مع أشخاص آخرين، حيث ينتقم منهم بطريقته الخاصة. وتكتب المذكرات عموماً، إما تطلعاً
  • الحداثة، موضوعها ليس بسيطاً فهمه؛ فهي لدى البعض من الناس، حداثة تقتصر على النصوص الأدبية، بمعنى تطوير اللغة التي كُتبت بها، سرداً كانت أو شعراً، وكذلك الفنون بتفرعاتها إلى حد ما، لأن الفنون لا تتقادم وهذا موضوع آخر عميق. والحداثة لدى بعض
  • كانت الترددات عالية وإيجابية مساء الإثنين في قاعة ندوة الثقافة والعلوم، دلالة التّواد والانشراح النفسي وابتهاج الواحد بالآخر؛ فالمُحتفى به كان كتاباً عن شاعر العرب الأكبر أبي الطيب المتنبي (القرن الرابع الهجري - العاشر الميلادي) لكاتبه
  • قد لا يتبادر إلى ذهنك وأنت تحضِّر لكتابة مقالك الأسبوعي، أن ثمة من يراقبك وأنت تقرأ كتاباً كنت انتهيت منه لكنك تريد النظر في الملاحظات التي وضعتها بالقلم الرصاص على أطراف صفحاته.. أو، وأنت تتنقّل بين المواقع الإلكترونية بحثاً عن معلومةٍ
  • لا يختلف اليوم اثنان على أن وسائل التواصل الاجتماعي أسهمت عبر محتواها في تغليب الرأي على الحقيقة، وهو الأمر الذي لم يكن يتوقعه البعض من هذه الوسائل سيما في جانبها الإعلامي المحض. وهذه المعلومة ليست جديدة بل كثيراً ما وردت مؤكدة في دراسات
  • مثل كل الناس، سمعت أكثر من مرة، وعلى مدى عشرات السنين، ترديد بعضنا لجملة تشير إلى وضع سلبي أكثر منه إيجابياً، أو هو أقرب إلى الإدانة منه إلى التعبير الاعتيادي البريء، وهي: إننا لا نستخدم من أدمغتنا سوى نسبة 10%، لتبقى نسبة الـ 90% مهملة،
  • كما لكل حي نهاية فإن لكل مشروع نهاية كما يبدو، وإن أخذت نهاية المشروعات أشكالاً تختلف عن نهايات البشر، التي نرى لها تجسيداً في شطر من بيت عتيد للشاعر المتنبي تذكرةً لسيف الدولة: (وقفت وما في الموت شكٌ لواقفٍ). فمنذ أيام غادرنا شاعر اليمن
  • تواصلي معه كان على نحو متقطع، تارة عبر الهاتف، وأخرى من خلال بعض الأصدقاء المشتركين، في الأولى أتقصّد سماع صوته، وفي الثانية أطمئن على أحواله، لا سيما الصحية التي كان يشي بتقلباتها أحياناً صوته الواهن، وكان من الطبيعي أن يطاله من المعاناة
  • «يبدو أنني بالأمس فقط كنت صغيراً وأبدأ حياتي الجديدة. لكن بطريقة ما بدا الأمر وكأنه منذ دهور، وأتساءل أين ذهبت كل تلك السنوات؟».. بهذه الكلمات المؤثرة بدأ رسالته إلى أقرانه من كبار السن، والتي قد تكون لفت العالم أكثر من مرة، بسبب من أناقة
  • التسامح هو في الحقيقة خيار الشجعان في زمن صعب زادته اضطراباً الكراهية. إن من أجمل الخصال الإنسانية النبيلة، التي تأتي في رأس قائمة الصفات الحميدة لدى البشر هي فضيلة التسامح؛ البوابة التي تفضي إلى قواعد البناء السليم للمجتمعات البشرية
  • معرض الشارقة الدولي للكتاب طوى الأحد الماضي عباءته المطرزة بقصب الثقافة، وحرير الفكر بعد 13 يوماً من المعرفة، التي طفحت مواعينها عن حواف المتوقع زمناً وعدد عناوين، والجديد أن أيام المعرض زادت يوماً إضافياً هذا العام، ما دفع أهل الثقافة
  • كثيرٌ من الناس في العالم لا يصدق حتى الآن، بأن الحرائق والفيضانات والأمطار الغزيرة - الهاطلة في غير مواسمها - والثلوج التي تساقطت على مناطق في الكوكب، لم يسبق لها أن شهدتها في تاريخها كله، كمنطقة الجزيرة والخليج العربية، وإلى حد ما فلسطين
  • علمت أن أصدقاء لي على السوشيال ميديا استطاعوا أن «يكتموا» إلكترونياً كلمات سلبية لا يريدون سماعها أو قراءتها في حساباتهم، واضعين بذلك حداً لوصول الأخبار السيئة إليهم، تلك التي تسبب صداعاً لهم ولأسرهم وتصيبهم بالقلق، فرحت في الحقيقة لوجود
  • قد يأخذنا المقال قليلاً عن العمل الماتع في أدب اليافعين، قصة (جميل) للكاتبة الإماراتية شيخة الأحبابي من دبي، للحديث عن تاريخ انطلاق الموجة الجديدة من أدب اليافعين؛ وهي المرحلة العمرية من 13 عاماً فما فوق. بدأت الموجة الجديدة قبل 12 عاماً
  • من بين الدول التي هبت لمساعدة باكستان في كارثة الفيضانات العنيفة، يوم 29 أغسطس من هذا العام، دولة الإمارات العربية المتحدة، وكان لدورها الريادي في مثل هذه الأحوال الإنسانية، الذي لا يقتصر على بقعة بعينها دون أخرى في العالم، الأثر الكبير
  • كثيرة هي قصص الحب في العالم، فكل بلد لديه قصة منها يدرجها في تراثه الوطني، بعض قصص الحب تلك، تنتقل متحورة إلى تراثيات بلدان أخرى جديدة، لتعتمد تراثاً تحتفي به الأجيال وتنعم، تأخذ منه وتبني عليه. فقصة حب روميو وجوليت الإيطالية، تحورت على
  • قبل الدخول في التفاصيل، ثمة سؤال جدير بالطرح وهو: لماذا لا نلمس انتشار ثقافة السياحة المحلية بأنواعها بين السكان في الإمارات؟ شخصياً، لن أحاول الإجابة الوافية عن هذا السؤال المهم بتقديري، بل أتركه معلقاً إلى حين انتظار إجابة أهل الاختصاص،
  • لم استمع إلى أغانيه في بداية اهتمامي بالكتابة والمعرفة، وشؤون أخرى على رأسها الأدب والفنون بشكل عام.
  • تاجر من العراق قصدَ المدينة المنورة - وقالوا مكة المكرمة - لبيع بضاعته التي كان جُلّها من الخُمُر الملونة (جمع خِمار)، وقد بيعت كلها ماعدا الخُمُر ذات اللون الأسود، إذ بدا أنها لم تكن مرغوبة لدى النساء في ذلك الوقت من العهد الأمويّ (عام 90
  • بدأت طلائع المسافرين الخليجيين بالعودة إلى الوطن من إجازاتهم الصيفية، وقد أمضوا جلها في بلدان أوروبية، تحديداً فرنسا وسويسرا وألمانيا والنمسا وإيطاليا، ومنهم من مر على تركيا، واختلفت أحاديثهم هذه المرة عن المصايف، التي يمموها صوبها، وتنوعت
  • «ليت الأجداد يعيشون للأبد».. عبارة أثرت فيّ عند قراءتها على أحد الفيديوهات التي شاركني بها أصدقاء يحبون الحياة.
  • يروي أحد البريطانيين العاملين في شركة خاصة، أنه بعد سيل متكرر من التعنيف اللفظي، عليّ أن أعترف أنني وضعت، في مناسبتين، مادة مزعجة للمعدة في كوب شاي مديرتي عند استراحة شاي الضحى. وكانت النتيجة أنها تغيبت بقية اليوم على الأقل «في إحدى
  • لا يدري الإنسان في هذه المرحلة المضطربة من الزمن، ما الذي عليه مواجهته والتعامل معه بالحجة والمنطق، أو بالصمت الإيجابي، وترك الأمور والهروب من وجهها إن أمكن، كأضعف الإيمان؛ فكل الجبهات مفتوحة على اتساعها أمام البشر جميعاً بلا استثناء،
  • اعتبر القرن الـ 18، من دون القرون السابقة واللاحقة، قرناً متميزاً على المستويين السياسي والفكري، وذا أهمية استثنائية بالنسبة لأوروبا، والغرب عموماً، ففي هذا القرن وقبله بفترة ولدت عدة أفكار كبيرة ذات طابع سياسي واقتصادي واجتماعي، شكلت
  • فيليب سوليرز، كان أديباً ومفكراً فرنسياً، كان الأدب شعراً ونثراً ديدنه، وكان مكثراً في إنتاجه على عكس الآخرين من الشعراء الفرنسيين المعاصرين له حينذاك، ممن تهجّم عليهم، ولم يستثن منهم أحداً من هجائه وتهكمه، كما ذكر ذلك نقاد عصره. سوليرز
  • سمّاها المتخصصون بالكتب الأكثر مبيعاً في السوق الغربية، إنها الهدية الأكثر استثنائية وتفرداً من حيث المحتوى، في مجال تأليف الكتب الفكرية، التي قدّمها إلى العالم الفيلسوف الكندي (ألان دونو)، وهي كتاب من تأليفه، وحمل عنواناً استفزازياً نوعاً
  • شرفت بمعرفة الدكتور سعيد حارب المهيري، ليس بصفته أديباً ألف مجموعة «القروعية» القصصية، التي صدرت عام 2015 في 183صفحة، وليس لأنه أهدانيها شخصياً بتوقيع يحمل حميمية صادقة، لا.. ليس لهذا، إنما لأنه وبعد أن تقاعد من عمله الأكاديمي والإداري في
  • الحنين إلى الماضي، يعتبره الكثير من الناس، أن فيه راحة نفسية، ويمنح الإنسان شعوراً أنه يوفر له فسحة نفسية زمنية، تبعده عن ضغوطات الحياة، والحد من كدر مكابدتها، فالحنين بالنسبة له، يمتلك قدرة سحرية على إشاعة الدفء والبهجة في النفس، ويسلّحها
  • الأزمة الاقتصادية، يسمع بها الناس تحوم في العالم ولا يرونها، فيقلقون. والتضخم، المرشح للارتفاع بحسب المحللين، لا يعرف البعض القليل منّا ما هو، وما أسبابه، وإلى أين يأخذه؟ فيحتار. إن أية مسألة لا يعلم الإنسان ولو جانباً من حقيقتها، قد تصبح
  • في هذه المرحلة الزمنية التي نمر بها، أو التي تمر علينا، لا فرق، تقرأ في عيون الكثيرين في غير مكان من الأرض، هاجس أن شيئاً غير سار قادم في الطريق، وإن لم يكن غير سار، فهو على الأرجح سينال من سعادة الإنسان وركونه المطمئن إلى الحياة في مكانه
  • لم يخرج علينا حتى اليوم، متخصص بعلم النفس ليعلمنا، هل الازدواجية، كسلوك غير سوي بالتأكيد، هي عارض طارئ، عندما تزور الإنسان لا تستوطن فيه، بل تغادره بعد فترة طالت أو قصرت؟ أم إنها خلافاً لذلك، الازدواجية مرض ما أن يضرب إنساناً حتى يعشش فيه،
  • الكثير من الناس يجد في الحنين دفئاً رواقياً، والبعض يجد فيه مأوىً يلجأ إليه بحثاً عن الطمأنينة؛ ضالة الإنسان الأبدية، تلك التي لا يكف عن البحث عنها، فحتى لو غمّت عليه أحياناً وأخطأها البصر، يظل في سعيه إليها بكامل تهيئه وتفاؤله؛ ففي مثل
  • يأتي قرار إطلاق (مدارس الأجيال) كنموذج جديد ليضع العملية التعليمية على مسار صحيح، سكة كان التعليم قد ابتعد عنها ليتوغل في مناهج التجريب التي ليست كلها، رغم أهميتها، تصلح أحياناً أو تلائم البيئة الاجتماعية وثقافة المجتمع، ولكن الناس، بدلاً
  • فرضت الثقافة اليوم نفسها على الفكر المعاصر، وأصبحت في رأس اهتماماته ومشاغله، فبعد القفزة التي شهدها العالم على صعيد المنجزات الاقتصادية، والصناعات العلمية والتقنية وتغيير المفاهيم، بدأ التفكير الجاد بكيفية الوصول إلى إجابة عن سؤال مفاده:
  • لو بسط أمامك شخص ما بعض الأمثلة الموثقة فمن المحتمل أن تقتنع، أن بإمكان ذوي الاختصاص من الناس التنبؤ بما سيكون عليه المستقبل في المدى القصير، في العامين أو الثلاثة، أما على المدى الأطول من ذلك، في الـ 5 أعوام أو الـ 10 المقبلة، تصبح عملية
  • توقع بيل غيتس، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، في مقابلة صحفية نشرتها «وول ستريت جورنال»، أن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا للسيارات الكهربائية سيجعل المعلومات المضللة أكثر انتشاراً على الموقع. والموقع هو «تويتر» الذي استحوذ عليه
  • سئل نابليون بونابرت عن فن النجاح فأجاب: أن تكون مرة شجاعاً ومرة حذراً. ويفهم من هذا القول لقائد ناجح بمعطيات تلك الفترة التاريخية، أن فن النجاح يلازمه عاملان: الشجاعة وهي إرادة الإقدام، والحذر وهو الانتباه والاستشراف. كثيرون تحدثوا عن
  • «وأنا أحاول ألا أكون قارئاً عابراً يقرأ كتاباً ثم يركنه ليتناول آخر، بل حرصت على أن أدون ما يعن لي من ملاحظات، إذا وقفت على ملاحظات وآراء للمؤلف تستحق المناقشة».. «إن الكاتب الذي يقدم لمجتمعه عملاً فكرياً، يسره ويسعده أن يلقى الثناء ممن
  • حدثني صديق من هواة البحر والصيد والغوص، ويمتلك مركباً أشرف على صناعته بنفسه محلياً
  • التواصل المؤسسي أو الحكومي، لا شك أنه جزء مهم من الإعلام، لكن شكله القديم، الذي كان يعتمد فيه على محتوى ترويجي، في عملية أشبه بالتسويق المحض، اليوم، لم يعد يُنظر إليه بتعاطف، أو يُمنح تلك النظرة الإيجابية المألوفة، زد على ذلك، أن كثيراً من
  • مجموعة من قصص الأطفال حصلت عليها في بداية هذا الشهر الفضيل، لتوزيعها على الأولاد بغية قراءتها
  • من الطبيعي أننا مررنا بأماكن ومواقع عديدة، في حياتنا، وعندما تجاوزنا تلك الأماكن، راجلين على الأقدام، أو بسياراتنا، اكتشفنا ساعتها، أن ذواكرنا لم تحتفظ بشيء منها سوى بأسمائها، أما قصة المكان التي نريدها، وكنا نتوقع سماعها من أي أحد في