قبل قرون عديدة، عندما بدأت قصة الإنسان مع ذاته، وما يكمنها من أفكار، وقصته مع الأرض، وما تخبئ له من مغامرات، وقصة تعلقه بالكون، وما وراءه. هي قصة الإنسان مع طموحه، مع أحلامه، مع ذاته الشغوفة بالمعرفة، مع عقله المتشوق للعلم، ومع أحلامه التي
تحظى كل من تقنية الواقع الافتراضي (VR)، والواقع المعزز (AR)، بشعبية واسعة ضمن مجال التكنولوجيا الناشئة، فالتجربة الغنية التي تمنحها هذه التقنيات، جعلتها متفردة عن غيرها، والإمكانات المتقدمة التي تمتلكها، أولتها أهمية كبيرة في مجالات
ليلة أسطورية، حبست الأنفاس، وخطفت القلوب، ليلة الإبهار والإدهاش، ليلة صبت أعين العالم فيها على بريق مدينة هي عالم آخر، لحظات ستظل راسخة في ذاكرة التاريخ، حدث عالمي هو الأضخم من نوعه، يضم ثقافات مختلفة من كل بقاع الأرض، ليلة أثبتت فيها دبي
بعد تفشي وباء «كوفيد 19» حول العالم، والإغلاق الذي دام عدة أشهر في بعض الدول، سعى المبتكرون والمخترعون إلى توظيف التكنولوجيا التي من شأنها تقليل انتشار فيروس «كوفيد 19»، فالتفشي السريع بين القارات غيّر عادات العمل على مستوى العالم، وتحوّلت
تعد إدارة الأداء في المؤسسات بمجالاتها المختلفة عملية مستمرة؛ لقياس وتطوير أداء الأفراد ومجموعات العمل ومواءمة الأداء مع الأهداف الاستراتيجية للمؤسسة، بالإضافة إلى كونه أمراً بالغ الأهمية للبنية التحتية لأي مؤسسة، حيث إنه يحفز نمو المواهب