بدأت تظهر على السطح خلال الفترة الماضية، وللأسف، ظاهرة غريبة تمارسها «بعض» المؤسسات الرياضية، تتمثل في استعراض العضلات من خلال الإعلان عن مشاريع مدوية ومبادرات عملاقة
مع إعلان المبادئ العشرة لدولة الإمارات العربية المتحدة في الخمسين سنة الجديدة والتي وجّه بها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وما اعتمده صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس
في مبادرة جمعت المخضرمين في المجال الرياضي، وفي أجواء جميلة سادتها الشفافية والرغبة الصادقة في إضافة الجميل لتطوير رياضتنا الإماراتية من دون مجاملات أو تنظير، خرجت تلك الجلسة بالعديد من التوصيات التي أتمنى أن تصل للمسؤولين حتى يتم دراستها
مع انطلاقة دوري «أدنوك للمحترفين»، ومع التزامن مع عودة الجماهير إلى المدرجات، جاءت الجولة الأولى مخيبة للآمال من حيث المستوى والأهداف والأخطاء التحكيمية وغيرها، ولن أبرر مثل الكثيرين حول ظروف البدايات والجو وغيرها من الأسباب المعروفة
مع الاستحقاقات المحلية والخارجية التي تنتظر الرياضة الإماراتية، أتوقع أن الوقت قد حان لتنحية كل الخلافات، سواء ما بين المؤسسات أو الأفراد في الساحة الرياضية
تأهل الأبيض اعتبره صعوداً منطقياً للدور المهم والحاسم من تصفيات كأس العالم عطفاً على تاريخ وإمكانات المنتخب مقارنة بالمنتخبات المشاركة في مجموعة التصفيات الأولى،
مع إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، مئوية الإمارات 2071 التي اشتملت على أربعة محاور تتمثل في حكومة تستشرف المستقبل واقتصاد معرفي والتركيز على التعليم للمستقبل للوصول
نبارك لفريقي العروبة والإمارات الصعود لدوري المحترفين بعد معاناة وجهد كبيرين توجا من خلالهما كبطل ووصيف لدوري الدرجة الأولى، والسؤال الذي يطرح نفسه حول طموح الفريقين في الموسم المقبل؟
سعدت بتواصل أحد المخضرمين في المجال الرياضي معقباً على بعض المواضيع التي قمت بكتابتها خلال الفترة القصيرة الماضية وبدأ مكالمته باستفسار بشأن سر تفاؤلي لمستقبل الرياضة في الإمارات رغم كل المشكلات والتحديات التي تحيط بها؟
يتفق الجميع على أهمية الدور الذي تلعبه الأكاديميات الرياضية في مختلف دول العالم، في عمليات تطوير الرياضة، عبر اكتشاف واحتضان وتدريب وتأهيل الرياضيين في مختلف الألعاب، والوضع لا يختلف هنا كثيراً، حيث تعالت الأصوات بضرورة التركيز على
الإمارات على بعد خطوات بسيطة من إكمال عامها الخمسين، ولأننا دولة لا تعتمد على الصدف فقد تم الإعلان قبل مدة عن ضرورة قيام كل المؤسسات الاتحادية والمحلية بالاستعداد للخمسين سنة المقبلة،
يحتل مفهوم القيادة، الصدارة في العلوم الإدارية والفنية المختلفة ولأهميته إذ قتل هذا المفهوم بحثاً ودراسة لدرجة إفراد علوم وتخصصات مختلفة له، لا لشيء سوى لكونه المحرك الأساسي والعامل الرئيسي لنجاح أية مؤسسة باختلاف مجالاتها وتخصصاتها، وتم
مع التطورات والمتغيرات المتسارعة التي يشهدها العالم خاصة في ظل جائحة كورونا التي عصفت بالعديد من المؤسسات حول العالم بما فيها الرياضية، نرى الأخبار تتوالى حول إغلاق أندية وتسريح لاعبين وإيقاف أنشطة وغيرها من السيناريوهات المتوقعة.
هل تذكرون تاريخ 22-1-2020؟ إنه يوم انتصار شباب الأهلي على الشارقة في مباراة تلاعب فيها شباب الأهلاوية وكانت لهم الأفضلية، وغردّت حينها بأنني أتخوف أن تكون هزيمة السوبر بداية تنازل الشارقة عن القمة، واليوم لا أريد أن أجزم، ولكن كل الشواهد
إدارة الوقت من أهم الوسائل الفاعلة والداعمة لتنظيم الأعمال سواء على مستوى الأفراد أم المؤسسات، ويساهم في ترتيب الأفكار وتحقيق الأهداف وزيادة الإنتاجية في مختلف الظروف. ما دفعني لتلك المقدمة هو اعتماد معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، رئيس
أسدل الستار على فترة الانتقالات الشتوية بحركة انتقالات بلغت تسجيل 352 لاعباً، منها 110 حالات استبدال لاعبين، و34 إعارة، وانتقال 13 لاعباً داخل الدولة، و195 حالة تسجيل لاعبين، ولا أبالغ بأن العملية مرت مرور الكرام وكأنها تأدية واجب فقط لا
تنطلق الجولة الخامسة عشرة من دوري الخليج العربي بحلة جديدة ورسالة سامية وذلك لإيمان الجميع بأهمية الرياضة في المجتمع ومدى التأثير الإيجابي الذي تلعبه في مختلف الأطياف والثقافات والجنسيات والأديان، ولذا تحمل الجولة القادمة تسمية «جولة
المتابع للرياضة الإماراتية يشعر وكأنها على صفيح ساخن فكل المعطيات لا تبشر بخير، خصوصاً في ظل عدم المبالاة التي نراها من أغلب مسؤولينا الرياضيين إلا ما ندر.. فالتخبط ما زال عنواناً رئيسياً للعمل الرياضي في أغلب الجهات الرياضية.
الإدارة علم وفن، فليس كل من نزل وتربع على كرسي المسؤولية قائداً، خاصة من هبط على تلك الكراسي بالباراشوت، والطامة الكبرى عندما يفتقد المسؤول أبجديات العمل الإداري حينها تتحول تلك المؤسسات إلى مختبر لإجراء التجارب العشوائية.
ما أشبه الليلة بالبارحة، مقولة بدأت تزداد يوماً بعد يوم في بيئتنا الرياضية خصوصاً ونحن نرى العديد من المآسي التي تعصف برياضتنا الإماراتية، حيث لم تكتفِ تلك الإخفاقات في المنافسات الرياضية،
التسامح ذلك النهج الذي اتبعته دولة الإمارات حتى أصبحت مثالاً يحتذى به في العالم أجمع، هو الفكر الذي عزّزه المغفور له بمشيئة الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حين قال «إن نهج الإسلام هو التعامل مع كل شخص كونه إنساناً بغض النظر عن عقيدته أو عرقه»
لم يكن غريباً على سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، أن يتلمس كل صغيرة وكبيرة في ما يتعلق بالوطن والمواطنين والمقيمين عموماً، لذا، جاءت رسالة الموسم،
لم يكن مستغرباً أن يؤكد تيم شرايفر الرئيس التنفيذي للأولمبياد الخاص العالمي، أن المهمة أصبحت شديدة الصعوبة على برلين بعد الصورة الأكثر من رائعة التي ظهرت عليها هذه النسخة التي تحتضنها أبوظبي،
تعيش القارة الآسيوية على صفيح ساخن مع اقتراب موعد تحديد الرئيس القادم لأكبر قارة في الكرة الأرضية، حيث يدخل السباق شخصية نكن لها جميعاً كل التقدير والاحترام، فهي شخصية تمرست في العمل الرياضي ولديها من الإرث الكثير..
كافة المؤسسات بمختلف مهامها ومسؤولياتها، تسعى للنجاح، بما فيها المؤسسات الرياضية، ولا أعتقد أن هناك أي مجلس إدارة أو عضو لا يرغب في النجاح وتحقيق الإنجازات، وترك بصمة إيجابية للأجيال القادمة، تعكس الدور الذي قام به بطريقة ترضيه هو أولاً،
الإعلام تلك السلطة الرابعة التي كانت عبر العصور وما زالت تؤثر بطريقة مباشرة وغير مباشرة على كل مناحي الحياة، وتمتد لتشمل المجتمع والمؤسسات والأفراد، لذا تبقى رغبة القائمين على تلك المؤسسات الإعلامية ومدى إيمانهم بقدسية العمل الإعلامي هي
الأيام تمضى سريعاً، ولكن مع مشاهدة فصول منتخبنا الإماراتي، أصبحت الأيام تحبو ببطء، وثقيلة كثقل أقدام لاعبينا في كافة مبارياتهم الرسمية والودية، بما فيها مباراة أستراليا، التي غرّرت بنا وأدخلتنا بطريقة دراماتيكية لنهاية مسرحية هزلية،
الإمارات وعمان عوايد حب وعوايد.. جسد واحد وعينين في رأس إنسان.. ما تفرقنا بطولات وكؤوس حدايد.. لعبة كرة ويبقى الحب بيننا عنوان. ألف مبروك لسلطنة عمان ولفريقها الشاب المتميز ولشعبها الأصيل، وصدق من قال إنهم «برازيل الخليج». نعم، نتفق أن
تشرفت خلال الأسبوع الماضي، بلقاء معالي الشيخ نهيان بن مبارك وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع رئيس الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة وإهدائه النسخة الأولى من رسالة الماجستير.
هل تكرر الأندية الرياضية أخطاءها؟ وهل تعلمت الجمعيات العمومية من المواقف التي مرت بها خلال الدورات الانتخابية السابقة ؟ أم أنها تبيت النية لتكرار المسلسلات المملة من اعتراضات واحتجاجات على أنظمة وقوانين وسياسات هي أقرتها في اجتماعات
تبدأ خلال الأشهر القليلة القادمة رحلة انتخاب مجلس إدارة أكثر الألعاب شعبية في العالم، ألا وهو اتحاد كرة القدم وأنا على يقين بأن الجميع يترقب تلك اللحظات لكي تتضح معالم الاتحاد الجديد الذي سيقود دفة الكرة الإماراتية خلال الأعوام الأربعة
بدأت فرق دوري المحترفين الدور الثاني في محاولة الأكثرية منها إنقاذ ما يمكن إنقاذه من خلال استبدال اللاعبين الأجانب وتعزيز صفوفها بلاعبين مواطنين ولو درجة ثانية، فالسوق كما يقال فقير في كل ما تتمناه الأندية التي تثير تساؤلاً فحواه، أين هم
كثرت البرامج التلفزيونية الحوارية التي تسعى من خلالها القنوات الرياضية إلى استقطاب أكبر عدد من المشاهدين وهذا حق مشروع للجميع،وتبقى طريقة الاستقطاب التي يجب أن تعتمد على مضمون البرنامج وفريق المحللين بالإضافة إلى الاحترافية في إدارة الحوار
تبدأ فترة الانتقالات الشتوية خلال الأيام القليلة المقبلة، حيث تسعى خلالها الأندية الرياضية إلى تصويب أوضاعها للخروج من النفق المظلم سواء في مقدمة أو وسط أو مؤخرة جدول الترتيب، وعندما أشير إلى النفق المظلم فإنني أتطرق إلى كافة مخرجات
تسعى كافة مؤسسات الدولة إلى تطوير عملها وتحسين مخرجاتها، بمختلف السبل، ومنها تشكيل اللجان المتخصصة لتنفيذ عمل أو مهمة ما، ولست من أنصار نظرية، إذا أردت أن تقتل موضوعاً، فشكّل له لجنة، حيث إن هناك العديد من اللجان التي تشكلت وحققت نجاحات
قد تكون وجهة نظر، ولكنني على الصعيد الشخصي، أؤمن بها كثيراً، وهي تتمثل في «أن البناء الكبير يتطلب مشاركة الآخرين... ولا تفكر يوماً بأن العزلة والأنانية طريقك للمجد، فاسعَ بجد نحو التعايش مع الجميع، ولا تعزل نفسك في قلعة مهجورة بالكاد
*اقتربنا من نهاية السنوات الأربع التي مرت بسرعة على الدورة الانتخابية للاتحادات واللجان والجمعيات الرياضية خصوصاً بعد تطبيق التجربة الانتخابية خلال دورة 2012 -2016، وبدأت الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة منذ فترة ليست بالقصيرة بإعداد
وانطلق موسم دوري الخليج العربي في أجواء مثالية، حيث تعدت فيها درجة الحرارة الرقم القياسي في موسوعة غينيس، وجاءت المباريات من وجهة نظري المتواضعة متوسطة وحسب التوقعات، ما عدا مباراة الجزيرة والوصل التي غاب فيه أصحاب الأرض برغم الطرد، ولكن
• إن اللقاء معه يجبرك على الإنصات ومتابعة ما يقول بمحبة وشغف، وكعادته، فإنه يستقبل الجميع ويرحب ويصافح من جاءه باهتمام وحسن إصغاء وبتواضع جم، ولقد تشرفت بمقابلته الأسبوع الماضي، ومع كل لقاء يزداد إعجابي بهذه الشخصية الفذة، إنه معالي الشيخ
*لا أشك لحظة، في رغبة الجميع العمل بجد واجتهاد، نحو رفعة دولتنا ورقيها، وكلي ثقة بأن العاملين في القطاع الرياضي، لديهم الطموح القوي لتحقيق رؤية الإمارات 2021، لذا نجد أن معظم المؤسسات الرياضية تسعى بقوة لوضع الخطط والاستراتيجيات وتغليفها
انتهت الانتخابات الآسيوية مثيرة رغم هدوئها، وجاءت التوقعات متماشية مع التحليل العملي لواقع الكرة الآسيوية ولكن ما أثلج صدورنا هو التفوق الرائع لممثل الإمارات محمد خلفان الرميثي الذي حصد 39 صوتا في انتخابات المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي
سألني الكثير عن سبب انقطاعي عن الكتابة خلال الفترة السابقة ؟ وتلقيت عدة اتصالات هاتفية تشجعني على العودة وللأمانة فقد كان هذا التواصل الأكثر من رائع حافزاً لي لإمساك القلم ولملمة الكلمات من جديد، إن كنت لم ولن أتخلى عن القلم يوماً ما.
بدأ العد التنازلي لبطولة كأس الخليج العربي التي ستقام في السعودية، برغم إحــساس الجميع بأن موضوع تشفير البطولة، وإدارة ملف بيع حقوق النقل بطــريقة دراماتيكية، بعد فوز إحدى الشركات الإيطالية وتدعى »سيلفا«، وتحديد قائمة »المنيو«.. وتفصيل
الخلافات طبيعة البشر وهي عادة موروثة وليست مكتسبة، وساحتنا الرياضية ليست بمنأى عن كل تلك الصراعات والتنافسية بين الأفراد، سواء من قيادات أو موظفين أو أعضاء في مؤسساتنا الرياضية الكبيرة أو داخل الأندية والاتحادات والجمعيات، والخلافات تختلف
تعرض منتخبنا الوطني الأول لهزيمة في عقر داره برباعية ولجت شباك الأبيض في مباراته الودية أمام أوزبكستان، حيث تعتبر الخسارة الأكبر التي يتعرض لها منتخبنا من نظيره الأوزبكي في تاريخ مواجهات الفريقين، بالإضافة إلى أنها الخسارة الأولى وديا معهم
الجماهير الإماراتية تترقب الموقعة الحاسمة لرد الاعتبار أمام الهلال السعودي، الذي أقول عنه بكل ثقة إنه خطف المباراة بطريقة دراماتيكية، خصوصاً بعد المستوى الرائع للبنفسج في الشوط الأول وأمام أمواج الجماهير السعودية التي لم تؤثر على مستوى
انطلقت النسخة السابعة من دوري المحترفين ببداية هادئة في مستواها الفني، ولكنها مثيرة على صعيد الأحداث، التي صاحبت بعض المباريات، التي لم تكن في الحسبان، منها على سبيل المثال الحركة العدوانية التي قام بها اللاعب توريه تجاه المدافع محمد جابر،
تنطلق النسخة الجديدة لدوري الخليج العربي في موعدها المقرر سابقاً بلقاءات ساخنة إلى حد ما، وسخونتها تكمن في رسم صورة أولية لتلك الأندية التي قضت فترة طويلة في الإعداد عبر معسكرات داخلية وخارجية والتعاقد مع لاعبين محليين ودوليين. وأعتقد أن
افتخر ببلادي الإمارات بأنها دولة قانون ومؤسسات تقوم على النظام الذي يحترمه الجميع من دون استثناء، ولذلك فإن كافة الأعمال والمتطلبات يتم إنجازها بأريحية متناهية تحسدنا عليها العديد من الدول. وما دعاني لتلك المقدمة هو القرار القانوني الواضح
بانتهاء الموسم الكروي بأفراحه وأتراحه، بدأت مجالس إدارات الأندية الرياضية رحلة الاستعداد من الآن لتدعيم صفوفها بلاعبين مميزين سواء أجانب أو مواطنين، حيث لا يكاد يمر علينا يوم واحد إلا ونقرأ أو نسمع عن رغبة نادٍ في التعاقد مع لاعب معين،
*شكراً الإمارات، شكراً خليفة، شكراً لتلك الأيادي البِيض، التي تعكس مدى اهتمام الوالد بأبنائه، شكراً لتلك الأيادي البيض، التي قدمت، وما زالت، رافداً من العطاء، الذي لا ينضب لدعم الجميع، وفي مختلف المجالات. لذا فليس عجيباً أن يستمر مسلسل