حرص الاورغواياني لويس سواريز على اصطحاب أسرته أمس إلى ملعب الانفيلد لمساندة ليفربول في مباراته الاولى في الدوري وذلك بمثابة خطوة جديدة لاستعادة علاقته بجماهير النادي الغاضبة من هداف الفريق الذى أعلن رغبته في الرحيل قبل أن يتقدم باعتذار ويعلن أنه سيبقى في أحضان انفيلد

وظهر سواريز متخوفا بعض الشيء وإن كانت أسرته الصغيرة على العكس منه بدأت مبتهجة وسعيدة.