وقالت المصادر "إن نحو 1500 متفرج كانوا موجودين في المسرح لحضور حفل موسيقي".
وقال المسؤول في شرطة باريس ميشال كادو إن "هجوم عناصر الشرطة كان في غاية الصعوبة، لأن الارهابيين لجأوا إلى الطابق العلوي وكانوا يرتدون احزمة ناسفة".
كما قال مصدر مقرب من التحقيق "إن ثلاثة منهم فجروا انفسهم باحزمتهم الناسفة، أما الرابع الذي كان يرتدي ايضاً حزاماً ناسفاً، فقد أصيب برصاص الشرطة قبل أن ينفجر وهو يقع".
وكان الرئيس هولاند قد وصل لمقر القاعة التي شهدت عملية الاقتحام لتحرير الرهائن.