عدوان الحقد يدمّر غزة

مطلع شهر يوليو الماضي كان قطاع غزة على موعد مع استباحة الدم من قبل العدو الإسرائيلي، الذي أمعن تقتيلاً بالمدنيين حتى وصل عددهم، بحسب إحصاءات الأمم المتحدة، إلى 2147 شهيداً، 467 منهم من الأطفال، 81 في المئة منهم مدنيون.

بدأ الاحتلال العدوان يوم 8 يوليو، بعملية أطلقت عليها الاسم الكودي "الجرف الصامد"، وردت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، بإطلاق معركة العصف المأكول، وردت حركة الجهاد الإسلامي بعملية البنيان المرصوص.

وانتهت الحرب، التي جرح فيها 10870 فلسطينياً وقتل فيها 70 إسرائيلياً "64 منهم من العسكريين"، بعد مفاوضات ماراثونية في القاهرة.

 

 

حقد الاحتلال ينهمر فوق أهل القطاع أ.ف.ب

 

 

 

طارق الرفاعي يبكي أبناءه الثلاثة الذين استشهدوا أ.ف.ب

 

 

صبي من عائلة البطش يبكي 18 من أفراد أسرته أبيدوا في 13 يوليو رويترز

 

 

 

بيت حانون كما بدت في 18 أغسطس. لا شيء إلاّ الدمار أ.ف.ب

 

 

شاب من عائلة أبو نجم يحمل طفلة إلى لحدها بعدما قتلتها صواريخ الاحتلال رويترز

 

 

شاب يهرع حاملاً أحد الجرحى إلى مستشفى الشفاء علّه يكون من أهل الحياة أ.ف.ب

 

 

 

طفل يلهو فوق الدمار الذي خلفه العدوان على غزة أ.ف.ب

 

 

عائلة فلسطينية تبكي صغارها الذين استشهدوا في غارة إسرائيلية على باحة الألعاب على شاطئ مخيّم الشاطئ أ.ف.ب

تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز