يعاني سكان مخيم باب الهوى، المقام على الحدود السورية التركية قرب المعبر الحدودي، من معاناة مزدوجة، فالخدمات فيه محدودة نسبياً، نظراً لأنه غير خاضع لإشراف المنظمات الإغاثية الدولية، بالإضافة إلى الوضع الصحي الذي يهدد الأطفال بالأمراض والعلل المزمنة. ويقدم المخيم الذي أقامه ناشطون سوريون خدمات المنام والطعام والشراب للاجئين.


