بدأت اليوم الاربعاء اعمال الدورة الثانية عشرة لمؤتمر القمة لمنظمة التعاون الإسلامي في القاهرة ومن المتوقع أن تتصدر الأزمة السورية مناقشات الزعماء>
وقال رئيس السنغال ماكي سال رئيس القمة السابقة قبل أن يسلم رئاسة القمة الحالية للرئيس المصري محمد مرسي داعيا إلى تعاون أكبر بين الدول الإسلامية "كل بلد من بلداننا يمكن أن يكون بها فرص من بلد اخر."
وأظهرت مسودة للبيان الختامي لقمة منظمة التعاون الإسلامي اطلعت عليها رويترز أمس أن زعماء العالم الإسلامي سيدعون إلى اجراء حوار بين المعارضة السورية ومسؤولين حكوميين "غير ضالعين في القمع" لانهاء الحرب الأهلية في سوريا.
