تمكن باحثون في كلية الطب بجامعة ستانفورد ومستشفى لوسيل باكارد للأطفال بالولايات المتحدة من تحديد عدة طفرات جينية مسؤولة عن الورم الدماغي الأكثر انتشارا بين الأطفال، والذي يدعى الورم الأرومي النخاعي، مضيفين بذلك أدلة إلى النظرية القائلة بأن التشخيص عبارة عن مجموعة من الأمراض السرطانية المميزة وراثيا مع تكهنات مختلفة.

 وقال الباحثون إنه يرجح لهذه النتائج أن تؤدي إلى أساليب علاجية أقل سمية وأفضل استهدافا على مدى العامين المقبلين. وقال احد الباحثين : ( إننا نميل الى معاملة جميع الأورام الأرومية النخاعية على أنها مرض واحد . وتمثل الدراسة نظرة أكثر دقة للمشهد الجيني لهذه الأورام .