راقصتا باليه تؤديان لوحة فنية رشيقة يزيدهما جمالاً وحدة الحركة والقفزة المرنة في الهواء، بمصاحبة ألحان الموسيقار الفرنسي موريس رافيل، الذي قدم أعماله لأول مرة في عام 1928، ولم يتوقف بعد ذلك بتصميمات رقص مختلفة في فعاليات مهرجان قرطاج الدولي الـ 48 على المسرح الروماني، حيث أثارت الجمهور بجمالية حركة الأجساد والتوازن الإيقاعي الذي جعل من الراقصتين طائرتين تحلقان في السماء
