على الرغم من ازدياد نسب الفقر في البيرو، إلا أن الطلبة يستخدمون أجهزة الكمبيوتر المحمولة الخاصة بهم في مدرسة خوسيه ماريا، في أحد الأحياء الفقيرة في ضواحي ليما في البيرو.