<p>الأمير تشارلز يشم رائحة كعكة حمل جزءاً منها إلى بيته بعد زيارة إلى مشروع هارنرلاند السكني في تورو بإنجلترا. قام الأمير بالزيارة بمناسبة مرور 60 عاماً على تتويجه دوق كورنوال.</p>

زيارة

target3475974015337154789.jpg

الأمير تشارلز يشم رائحة كعكة حمل جزءاً منها إلى بيته بعد زيارة إلى مشروع هارنرلاند السكني في تورو بإنجلترا. قام الأمير بالزيارة

آخر الأخبار

<p class='article-text'>ترأس سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ومعالي الدكتور سوبرامانيام جايشانكار، وزير الشؤون الخارجية لجمهورية الهند، أعمال الدورة السادسة عشرة للجنة المشتركة، والحوار الاستراتيجي في دورته الخامسة بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الهند، وذلك في العاصمة أبوظبي.</p><p class='article-text'>ويأتي انعقاد هذه الدورة في مرحلة متقدمة من الشراكة بين البلدين، ليشكل محطة مهمة في مسار العلاقات الثنائية، ويعكس مستوى الارتقاء الذي بلغته، في ظل المشاركة الواسعة لكبار الوزراء والمسؤولين من الجانبين، وما تحمله من دلالات واضحة على عمق الالتزام السياسي المشترك بتعزيز الشراكة بين البلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والتعليمية.</p><p class='article-text'>واستعرض الجانبان خلال الاجتماع التقدم المحرز في إطار اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة، التي أسهمت بشكل كبير في تعزيز مسار التجارة الثنائية نحو بلوغ الهدف المشترك البالغ 100 مليار دولار أمريكي.</p><p class='article-text'>كما رحب الجانبان بالتطور الملحوظ في مجالات التكامل المالي الرقمي، بما في ذلك الربط بين منظومة المدفوعات الهندية(UPI) ومنصة آني (AANI) الإماراتية، والتشغيل المتبادل بين بطاقتي روباي وجيوان، وهي خطوات من شأنها تعزيز الكفاءة، وخفض التكاليف، وتوسيع نطاق الشمول المالي بما يعود بالنفع على الشركات والعمال والطلاب والسياح.</p><p class='article-text'>وأكد الجانبان على الدور المحوري للتعليم في دعم مسار التعاون الثنائي، حيث يعد إنشاء مركز غاندي–زايد للسلام والتسامح ودراسات الاستدامة خطوة مهمة لبناء قاعدة معرفية مستدامة ترسخ التفاهم الثقافي والتبادل الأكاديمي بين البلدين.</p><p class='article-text'>وفي هذا الإطار، استعرض الجانبان التقدم المحرز في المعهد الهندي للتكنولوجيا – دلهي (IITD) أبوظبي، مشيدين بما تحقق من إنجازات ملموسة خلال فترة زمنية وجيزة، ومؤكدين أن إنشاء وتشغيل مؤسسة أكاديمية مرموقة في أبوظبي يمثل إنجازاً نوعياً يعكس التزام البلدين بالتميز الأكاديمي.</p><p class='article-text'>وفي كلمته، أشاد سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان بالنمو المتسارع في العلاقات الإماراتية–الهندية، مؤكدا أن اللجنة المشتركة والحوار الاستراتيجي يشكلان منصة فاعلة لترجمة توجيهات قيادتي البلدين إلى نتائج عملية تسهم في دعم مسيرة الازدهار المشترك.</p><p class='article-text'>واختتمت أعمال الاجتماع بالتوقيع على المحضر الرسمي للدورة السادسة عشرة للجنة المشتركة.</p><p class='article-text'>وضم وفد الدولة المشارك في الحوار الاستراتيجي معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، ومعالي سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، ومعالي الدكتور أحمد بن عبدالله بالهول الفلاسي، وزير الرياضة، ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التجارة الخارجية ، ومعالي أحمد بن علي الصايغ، وزير الصحة ووقاية المجتمع، ومعالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالمنان العور، وزير الموارد البشرية والتوطين ووزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإنابة، ومعالي محمد بن حسن السويدي، وزير الاستثمار، ومعالي عمر بن سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، ومعالي محمد بن مبارك بن فاضل المزروعي، وزير دولة لشؤون الدفاع، ومعالي نورة بنت محمد الكعبي، وزيرة دولة، ومعالي سعيد بن مبارك راشد الهاجري، وزير دولة، ومعالي خالد بالعمي التميمي، محافظ مصرف الإمارات المركزي، وسعادة الدكتور عبد الناصر الشعالي، سفير الدولة لدى جمهورية الهند.</p>

عبدالله بن زايد ووزير الخارجية الهندي يترأسان أعمال اللجنة المشتركة والحوار الاستراتيجي بين البلدين

<p class='article-text'>وُجهت اليوم "الاثنين" إلى نجل عملاق هوليوود روب راينر تهمة قتل أبيه المخرج الشهير ووالدته في منزلهما بلوس أنجليس.</p><p class='article-text'>تم احتجاز نيك راينر، البالغ 32 عاماً، بعد ساعات من العثور على جثتي المخرج البالغ 78 عاما وزوجته ميشيل سينغر راينر، في حي برينتوود الراقي "الأحد".</p><p class='article-text'>وصرح قائد شرطة لوس أنجليس جيم ماكدونيل للصحافيين "عملت الشرطة طوال الليل على هذه القضية وتمكنت من إلقاء القبض على نيك راينر، المشتبه به في القضية". وأضاف "وُجِّهت إليه تهمة القتل، وهو محتجز بكفالة قدرها 4 ملايين دولار".</p><p class='article-text'>أفادت مصادر في الشرطة لوسائل الإعلام الأمريكية بأن الزوجين طُعنا، بينما ذكر موقع TMZ المختص بأخبار المشاهير أنهما قُتلا ذبحا.</p><p class='article-text'>وذكرت صحيفة لوس أنجليس تايمز أن نيك راينر تشاجر مع والديه في حفلة مساء "السبت"، مشيرة إلى أنه كان يعاني مشاكل الإدمان في الماضي.</p><p class='article-text'>اكتسب بوب راينر شهرة كبيرة عندما تحول من التمثيل عام 1984 إلى الإخراج.</p><p class='article-text'>وتنوعت أفلامه التي صارت من كلاسيكيات السينما العالمية بين الكوميديا والدراما المؤثِّرة.</p><p class='article-text'>ومع تدفق عبارات الرثاء، شنّ دونالد ترامب هجوما لاذعا على روب راينر، بقوله إنه قُتل "بسبب الغضب الذي أثاره في نفوس الآخرين نتيجة معاناته الشديدة والمستعصية من مرض عقلي يُعرف باسم متلازمة جنون ترامب".</p><p class='article-text'>ولاقت هذه التصريحات استنكارا شديدا، خصوصا من اثنين من أبرز الجمهوريين، ولا سيما عضو مجلس النواب توماس ماسي، الذي وصفها بأنها "غير لائقة".</p>

مقتل مخرج شهير من هوليوود وزوجته طعناً..  والاتهام يوجه للابن

<p class='article-text'>أدانت دولة الإمارات بشدة مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة وشرعنة 19 مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة، مؤكدةً أن هذه الخطوة تمثل تصعيدًا خطيرًا وانتهاكًا صارخًا لقرارات الشرعية الدولية، وتقويضًا للجهود الرامية إلى تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة.</p><p class='article-text'>وأكدت وزارة الخارجية، في بيان لها، رفض دولة الإمارات القاطع لجميع الممارسات الأحادية التي تهدف إلى تغيير الوضع القانوني والتاريخي في الأرض الفلسطينية المحتلة، محذرةً من أن أي تحرك لضم الضفة الغربية مرفوض بشكل قاطع، لما يمثله من نسف لأسس حل الدولتين.</p><p class='article-text'>وشددت الوزارة على ضرورة دعم الجهود الإقليمية والدولية لإحياء عملية السلام ووضع حد للممارسات غير الشرعية، مؤكدةً التزام دولة الإمارات بتعزيز السلام والعدالة وحماية حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، وداعيةً المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته القانونية والسياسية واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان الأمن والاستقرار لجميع شعوب المنطقة.</p>

الإمارات تدين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة 19 مستوطنة في الضفة الغربية

<p class='article-text'>أدانت دولة الإمارات بشدة الهجوم بطائرة بدون طيار الذي استهدف قاعدة الدعم اللوجستي التابعة لقوات الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيي في مدينة كادوقلي بجمهورية السودان، وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من أفراد الكتيبة البنغلاديشية التابعة لقوات حفظ السلام.</p><p class='article-text'>وأكدت وزارة الخارجية، في بيان لها، أن دولة الإمارات تُعرب عن استنكارها الشديد لهذا الهجوم الآثم، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار.</p><p class='article-text'>وجددت الوزارة التأكيد على إدانة دولة الإمارات الشديدة للهجمات التي تستهدف قوات حفظ السلام، مؤكدة أن استهداف قوات الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيي يُعد انتهاكًا للقانون الدولي ولقرار مجلس الأمن رقم 2802.</p><p class='article-text'>وأعربت الوزارة عن تضامن دولة الإمارات الكامل مع قوات حفظ السلام الدولية التابعة للأمم المتحدة، ومع الدول المشاركة فيها، مؤكدة دعمها للجهود الدولية الرامية إلى حفظ الأمن والاستقرار والسلام، وتقديم العون الإنساني في مناطق النزاع.</p><p class='article-text'>كما أعربت الوزارة عن خالص تعازيها ومواساتها لأهالي وذوي الضحايا، وللحكومة المؤقتة في جمهورية بنغلاديش الشعبية، وللشعب البنغلاديشي الصديق، وللأمم المتحدة، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.</p>

الإمارات تُدين الهجوم بطائرة بدون طيار على قاعدة لقوات حفظ السلام في كادوقلي بالسودان

<p class='article-text'><br>قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز، إن الاقتصاد الأمريكي يبدو في طريقه لتجاوز عام اتسم بعدم اليقين، مع توقع نمو قوي خلال عام 2026، رغم تباطؤ التقدم في خفض التضخم.</p><p class='article-text'>وأضاف ويليامز، خلال كلمة أمام جمعية المصرفيين في نيوجيرزي، أن عام 2025 يمكن تلخيصه بكلمة واحدة هي «اللايقين»، مشيراً إلى تأثير الأحداث الجيوسياسية وتغييرات السياسات التجارية.</p><p class='article-text'>وأوضح أن الاقتصاد الأمريكي أظهر قدرة كبيرة على الصمود، ويبدو مستعداً لاكتساب زخم العام المقبل.</p><p class='article-text'>وأشار إلى أن التقدم نحو هدف الفيدرالي المتمثل في خفض التضخم إلى 2% «توقف موقتاً»، إذ بلغ المعدل الأخير نحو 2,75%، وهو مستوى شبه ثابت مقارنة بالعام الماضي.</p><p class='article-text'>وأوضح أن الرسوم الجمركية ساهمت بنحو نصف نقطة مئوية في التضخم، لكن تأثيرها كان أقل حدة من المتوقع.</p><p class='article-text'>وفي ما يتعلق بسوق العمل، أكد ويليامز استمرار التباطؤ مع نمو ضعيف في الوظائف وارتفاع تدريجي في معدل البطالة، لكنه شدد على أن هذا التراجع يتم بشكل تدريجي من دون مؤشرات إلى موجة تسريحات واسعة.</p><p class='article-text'>وتوقع أن ينخفض التضخم إلى أقل من 2,5% العام المقبل قبل أن يصل إلى الهدف البالغ 2% عام 2027، مشيراً إلى أن تأثير الرسوم الجمركية سيكون «مؤقتاً».<br>يأتي ذلك بعد أن خفّض الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة للمرة الثالثة على التوالي الأسبوع الماضي، في خطوة أيدها ويليامز.</p>

الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك: اقتصاد أمريكا يتجاوز الضبابية ويستعد لنمو قوي 2026

<p class='article-text'> <br>تحولت الأسهم الأمريكية الإثنين، إلى التراجع بعد صعودها في مستهل جلسة التداول، مع ترقب بيانات سوق العمل التي تصدر في وقت لاحق هذا الأسبوع، في ظل استمرار مخاوف المستثمرين بشأن تضخم تقييمات شركات التكنولوجيا.</p><p class='article-text'>وخلال التعاملات تراجع مؤشر داو جونز 0.34% أو 138 نقطة إلى 48596 نقطة وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 0.32% إلى 6855 نقطة، وارتفع ناسداك المجمع 0.60% إلى 23286 نقطة.</p><p class='article-text'>وانخفض سهم أوراكل 2.8% إلى 184.53 دولاراً، وهبط سهم برودكوم 2% إلى 352.6 دولاراً، مع تقييم نتائج أعمال الشركتين التي صدرت الأسبوع الماضي.</p><p class='article-text'>ويترقب المستثمرون صدور تقرير الوظائف غير الزراعية لشهر نوفمبر غداً الثلاثاء، متضمناً قراءة أكتوبر، وذلك للبحث عن مؤشرات حول آفاق سوق العمل في الولايات المتحدة.</p><p class='article-text'>وانخفضت عوائد سندات الخزانة الأمريكية، حيث يترقب المستثمرون مجموعة من التقارير الاقتصادية المهمة التي ستعطي لمحة عن حالة الاقتصاد.</p><p class='article-text'>وهبط العائد على السندات لأجل عامين بمقدار 3.8 نقاط أساس إلى 3.493% خلال التعاملات، فيما تراجع العائد على السندات العشرية 3.9 نقاط أساس إلى 4.157%، أما عائد السندات لأجل 30 عاماً فانخفض 3.5 نقاط أساس إلى 4.823%.</p><p class='article-text'>ويترقب المستثمرون، هذا الأسبوع، صدور تقرير الوظائف الشهري، مع توقعات بإضافة 119 ألف وظيفة في نوفمبر وتراجع معدل البطالة بمقدار 0.1% إلى 4.4%.</p><p class='article-text'>كما يترقبون صدور بيانات حول مبيعات التجزئة، ونشاطي التصنيع والخدمات، إلى جانب نتائج مسح جامعة ميشيغان عن ثقة المستهلكين بالاقتصاد الأمريكي.</p><p class='article-text'><b>انتعاش أوروبي<br></b>وارتفعت الأسهم الأوروبية قرب أعلى مستوى لها على الإطلاق عند إغلاق تعاملات الإثنين، مع ترقب اجتماع صناع السياسات لدى بنكي إنجلترا والمركزي الأوروبي هذا الأسبوع.</p><p class='article-text'>وصعد مؤشر ستوكس يوروب 600 بنسبة 0.75% إلى 582.54 نقطة، قرب أعلى مستوى على الإطلاق عند 586.3 نقطة والمسجل في الثالث عشر من نوفمبر.</p><p class='article-text'>وزاد داكس الألماني 0.2% إلى 24229 نقطة، وارتفع كاك الفرنسي 0.7% إلى 8124 نقطة، وصعد فوتسي البريطاني بنسبة 1% إلى 9751 نقطة.</p><p class='article-text'>وأظهرت بيانات يوروستات، ارتفاع الإنتاج الصناعي في منطقة اليورو 0.8% على أساس شهري خلال أكتوبر الماضي، بعد ارتفاعه 0.2% في سبتمبر.</p>

تراجع الأسهم الأمريكية وسط ترقب بيانات اقتصادية وانتعاش الأوروبية

<p class='article-text'><div data-empty="false">قضى 37 شخصاً، الأحد، في مدينة آسفي على ساحل المحيط الأطلسي بالمغرب من جراء فيضانات مفاجئة أعقبت هطول أمطار غزيرة تسببت في تسرب المياه إلى الكثير من المنازل والمتاجر، في أكبر عدد وفيات ناجم عن مثل هذه الأحوال الجوية في المغرب منذ عقد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعرضت المدينة، الواقعة على بعد نحو 300 كيلومتر جنوب الرباط، لعواصف رعدية شديدة تسببت في تدفق سيول استثنائية خلال ساعة واحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت السلطات المحلية، اليوم، في حصيلة محدثة: "حسب المعطيات المتوفرة إلى حدود صباح اليوم الاثنين، ارتفعت حصيلة الخسائر البشرية الناجمة عن التساقطات الرعدية الاستثنائية التي شهدها الإقليم إلى (37) وفاة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جهته قال مدير مستشفى محمد الخامس بآسفي خالد إعزا لوكالة الأنباء المغربية إن "13 مصاباً غادروا المشتشفى فيما لا تزال خمس حالات تتابع العلاج، إلى جانب حالتين بقسم الإنعاش وضعيتهما مستقرة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعصر الاثنين أوضح رئيس الوزراء عزيز أخنوش خلال جلسة للبرلمان، أن "عدداً من التجار والعمال توفوا"، إذ كانوا في سوق بالمدينة العتيقة لآسفي والذي يقع "في مجرى واد"، بعد "تساقط 37 مليمتراً من الأمطار في وقت وجيز".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعلنت النيابة العامة بالمدينة أنها فتحت تحقيقا "للوقوف على الأسباب الحقيقية لهذا الحادث الأليم، والكشف عن ظروفه وملابساته".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وراء أسوار المدينة العتيقة، التي تضم أزقة تجارية، انحسرت المياه وبدأ السكان يقفون على الخسائر الأولية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال تاجر "الخسائر كبيرة، تجار المجوهرات فقدوا كل بضاعتهم (...) وكذلك أصحاب محلات الملابس". وأعرب عن أمله في أن "تقدم السلطات تعويضات لأصحاب المحلات" لأن "الخسائر كبيرة جداً".</div><div data-empty="true"><br></div><div data-empty="false">وتناثرت قطع أواني الفخار التقليدية التي تشتهر بها المدينة في بعض الأزقة بعدما هشمتها السيول.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جهتها أعلنت وزارة التربية الوطنية تعليق الدراسة بجميع المؤسسات التعليمية لمدة ثلاثة أيام، بسبب سوء الأحوال الجوية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومساء الأحد قال عضو فرق الإغاثة إن "التأثير النفسي للفاجعة جسيم في ظل العدد المرتفع للوفيات"، مشيراً أيضاً إلى أضرار مادية جسيمة، مع "متاجر غمرتها المياه" إضافةً إلى موقف سيارات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف "الصعوبات الأساسية التي واجهناها تمثلت في قلة الإضاءة والخوف من حدوث تماس كهربائي، لكن الحمد لله تمكنا من إنقاذ (أشخاص)".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تعد ظروف الطقس الحادة مثل الأعاصير وموجات الحر والفيضانات والجفاف ظواهر طبيعية. لكن الاحترار العالمي الناجم عن انبعاثات غازات الدفيئة التي تتسبب بها الأنشطة البشرية يمكن أن يزيد من مدّتها وحجمها وتكرارها وقد يؤدي إلى تغيّر في المناطق الجغرافية لحدوثها أو توقيتها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحذّرت مديرية الأرصاد الجوية في نشرة سابقة من "تسجيل أمطار قوية وتساقطات ثلجية ورياح عاصفة قوية ابتداء من الأحد، بعدد من مناطق المملكة" بينها آسفي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأظهرت صور متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي سيلاً جارفاً من المياه الموحلة يجتاح شوارع مدينة آسفي، ويجرف السيارات والنفايات. كما أظهرت مشاهد أخرى ضريحاً غارقاً جزئياً، وقوارب للدفاع المدني تستجيب لنداءات إنقاذ من السكان.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأفادت السلطات بأن ما لا يقل عن 70 منزلاً ومتجراً في المدينة القديمة بآسفي غمرتها المياه، مع جرف عشر سيارات وتضرر جزء من الطريق، ما أدى إلى اختناقات مرورية في شوارع عدة بالمدينة.</div></p><h2>يقظة وحذر</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">بحلول المساء، انحسر منسوب المياه تاركاً وراءه مشهداً من الوحل والسيارات المنقلبة. وشاهد المارة تدخل قوات الإغاثة ووحدات الوقاية المدنية التي عملت آلياتها على إزالة الأنقاض في النقاط التي لا تزال مغمورة بالمياه.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتواصل الجهود للبحث عن ضحايا محتملين، وتسعى السلطات إلى "تأمين المناطق المتضررة" و"تقديم الدعم والمساعدة اللازمين للسكان المتضررين من هذا الوضع الاستثنائي"، على ما أفاد مسؤولون في مدينة آسفي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية تسجيل تساقطات ثلجية وزخات مطرية رعدية قوية مع هبات رياح قوية أيضا اعتبارا من الاثنين وحتى الأربعاء في عدة مناطق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ودعت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية تبعاً لذلك إلى "توخي أقصى درجات اليقظة والحذر، وتأجيل التنقلات غير الضرورية إلى حين تحسن الظروف الجوية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولا تُعدّ الأحوال الجوية القاسية والفيضانات أمرا غير مألوف في المغرب، الذي يعاني مع ذلك من جفاف حاد للعام السابع على التوالي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي سبتمبر 2014، تسببت الأحوال الجوية القاسية بفيضانات في جنوب البلاد وجنوب شرقها، ما أسفر عن مصرع 18 شخصاً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي نوفمبر 2014، لقي أكثر من 30 شخصاً حتفهم في جنوب البلاد إثر أمطار غزيرة تسببت في فيضان العديد من الأنهار عند سفوح جبال الأطلس.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي عام 1995، لقي مئات الأشخاص حتفهم في فيضانات مدمرة ضربت وادي أوريكا، على بُعد 30 كيلومتراً جنوب مراكش في وسط المغرب.</div></p>

المغرب.. 37 قتيلاً في فيضانات آسفي

<p class='article-text'>كشفت شركة "إنفيديا"، اليوم الاثنين، عن عائلة جديدة من نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدرالتي تقول إنها ستكون أسرع وأرخص وأذكى من منتجاتها السابقة، وذلك مع وفرة ما تقدمه مختبرات الذكاء الاصطناعي الصينية من مثل هذه النماذج.</p><p class='article-text'>وتشتهر "إنفيديا" في المقام الأول بتوفير الرقاقات التي تستخدمها شركات مثل "أوبن إيه.آي" لتدريب نماذجها مغلقة المصدر وتتقاضى أموالاً مقابلها. لكنها تقدم أيضاً مجموعة من نماذجها الخاصة لكل شيء بدءاً من المحاكاة الفيزيائية إلى السيارات ذاتية القيادة في صورة برامج مفتوحة المصدر يمكن للباحثين أو شركات أخرى استخدامها، إذ تدمج شركات مثل بالانتير تكنولوجيز نموذج إنفيديا في منتجاتها.</p><p class='article-text'>وكشفت إنفيديا اليوم عن الجيل الثالث من النماذج اللغوية الكبيرة تحت اسم "نيموترون" التي تستهدف الكتابة والترميز ومهام أخرى. وطُرح اليوم أصغر هذه النماذج، المسمى "نيموترون 3 نانو"، على أن تطلق إنفيديا نسختين أخريين أكبر حجماً في النصف الأول من 2026.</p><p class='article-text'>وقالت إنفيديا، التي أصبحت أعلى الشركات قيمة في العالم، إن نموذج نيموترون 3 نانو أكفأ من سابقه، ما يعني أنه سيكون أرخص في التشغيل، وسيكون أداؤه أفضل في المهام الطويلة متعددة الخطوات.</p><p class='article-text'>وتُصدر إنفيديا هذه النماذج في وقت أصبح فيه المعروض من المنتجات مفتوحة المصدر من شركات التكنولوجيا الصينية، مثل ديب سيك ومونشوت إيه.آي ومجموعة علي بابا مستخدمة على نطاق واسع في قطاع التكنولوجيا، إذ كشفت شركات مثل إير بي.إن.بي عن استخدامها النموذج كوين مفتوح المصدر من علي بابا.</p><p class='article-text'>وفي الوقت نفسه، ذكرت شبكتا سي.إن.بي.سي وبلومبرج أن شركة ميتا بلاتفورمز تدرس التحول نحو النماذج مغلقة المصدر، تاركة بذلك شركة إنفيديا بين أبرز المزودين الأمريكيين بالمنتجات مفتوحة المصدر.</p><p class='article-text'>وحظر العديد من الولايات الأمريكية والهيئات الحكومية استخدام النماذج الصينية لمخاوف أمنية.<br></p>

"إنفيديا" تكشف عن نماذج جديدة مفتوحة المصدر للذكاء الاصطناعي

<p class='article-text'>شهدت العملات المشفرة تراجعات جماعية، بسبب عزوف الكثير من المستثمرين عن المخاطرة، كما سيطر الترقب والانتظار على التداولات قبيل أسبوع حافل بالبيانات الاقتصادية وقرارات البنوك المركزية.</p><p class='article-text'>فقد تراجعت عملة «بيتكوين» بنسبة 1.86 %، مسجلة 86.860 دولاراً، كذلك نزلت عملة «إيثيريوم» بنسبة 2.64 مسجلة 3007 دولارات، وهبطت عملة «سولانا» بنسبة 2.7 %، مسجلة 126 دولاراً، وتراجعت عملة «دوجكوين» بنسبة 2.66 %، مسجلة 0.130 دولار، وهبطت عملة «إكس آر بي» بنسبة 3.29 %، مسجلة 1.92 دولار.</p><p class='article-text'>وواجهت عملة «بيتكوين» صعوبة في تحديد اتجاه واضح خلال الجلسات الأخيرة، في ظل إحجام المستثمرين عن فتح مراكز جديدة قبل صدور سلسلة من البيانات الأمريكية الرئيسة، التي من المتوقع أن تلعب دوراً مهماً في تشكيل توقعات أسعار الفائدة.</p><p class='article-text'>وتترقب الأسواق صدور بيانات سوق العمل، وطلبات إعانة البطالة الأسبوعية، وبيانات التضخم لشهر نوفمبر، إلى جانب القراءات الأولية لمؤشرات مديري المشتريات لشهر ديسمبر، بحثاً عن إشارات حول قوة الاقتصاد الأمريكي.</p><p class='article-text'>كما ستحظى تصريحات كل من ستيفن ميران وكريستوفر جيه. والر، عضوي مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، باهتمام كبير، لما قد تحمله من مؤشرات بشأن رؤية صناع السياسات لمسار أسعار الفائدة.</p>

العزوف عن المخاطرة يهبط بالعملات المشفرة.. و«بيتكوين» دون 87 ألف دولار

<p class='article-text'>ارتفع الذهب، الاثنين، واحداً بالمئة ليحوم قرب أعلى مستوى في سبعة أسابيع، مدعوماً بضعف الدولار وتوقعات خفض أسعار الفائدة والإقبال على أصول الملاذ الآمن وسط توترات جيوسياسية.</p><p class='article-text'>وارتفعت الفضة لكنها ظلت دون المستوى القياسي الذي سجلته يوم الجمعة. وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.9 بالمئة إلى 4338.29 دولاراً للأوقية (الأونصة) خلال التداولات بعد ارتفاعه بأكثر من واحد بالمئة في وقت سابق من الجلسة. وكان قد سجل أعلى مستوى له منذ 21 أكتوبر يوم الجمعة. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب واحداً بالمئة إلى 4372.80 دولاراً للأوقية.</p><p class='article-text'>واستقر الدولار قرب أدنى مستوى له في شهرين والذي سجله الأسبوع الماضي، ما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أقل تكلفة للمشترين حائزي العملات الأخرى.</p><p class='article-text'>وانخفضت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات قليلاً ما زاد من جاذبية اقتناء الذهب الذي لا يدر عائداً.</p><p class='article-text'>وقال جيوفاني ستونوفو المحلل لدى يو.بي.إس «تزايد طلب المستثمرين والطلب القوي من البنوك المركزية منذ ثلاثة أشهر، فضلاً عن بدء المستثمرين توقع أسعار فائدة أقل في 2026، كلها عوامل تدعم الذهب».</p><p class='article-text'>وخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي الفائدة 25 نقطة أساس للمرة الثالثة هذا العام يوم الأربعاء، لكنه أبدى حذراً تجاه إجراء المزيد من التخفيضات في ظل استمرار التضخم وعدم وضوح توقعات سوق العمل.</p><p class='article-text'>ويتوقع المستثمرون حالياً خفضين لأسعار الفائدة العام المقبل، ويمكن أن يقدم تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة الأسبوع المقبل مؤشرات إضافية بخصوص مسار السياسة النقدية التي قد ينتهجها مجلس الاحتياطي مستقبلاً.<br>وعادة ما تستفيد الأصول التي لا تدر عائداً مثل الذهب من انخفاض أسعار الفائدة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 3.1 بالمئة إلى 63.9 دولاراً للأوقية، بعد أن سجلت مستوى قياسياً عند 64.65 دولاراً يوم الجمعة قبل أن تغلق على انخفاض حاد.</p><p class='article-text'>وقفزت أسعار الفضة بنحو 121 بالمئة هذا العام مدفوعة بانخفاض المخزونات وقوة الطلب الصناعي وإدراجها ضمن قائمة المعادن الحرجة في الولايات المتحدة.</p><p class='article-text'>وارتفع البلاتين في المعاملات الفورية 1.9 بالمئة إلى 1778.76 دولاراً، وصعد البلاديوم 4.1 بالمئة إلى 1547.75 دولاراً للأوقية.<br><br></p>