أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة ألاباما بالولايات المتحدة أن احتمال الإصابة بأزمة قلبية يزداد خلال اليومين اللذين يعقبان تقديم الساعة إلى الأمام، وذلك لأن الساعة البيولوجية في الجسم تتعرض للإرباك ، وأشارت الدراسة إلى أن أول يوم عمل يعقب تغيير التوقيت يشهد ارتفاعاً في خطر الاصابة بنوبة قلبية بنسبة ٪10 ، وما يصاحبه من حرمان من النوم يزيد المخاطر و إلى العكس يحدث في أكتوبر عندما تتم إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، تتراجع إحتمالات الإصابة بنسبة ٪10 .