حضر نجلا حفيد الملكة الراحلة، الأميران جورج (تسعة أعوام) وشارلوت (سبعة أعوام) جنازتها في دلالة على الدور المهم، الذي سيضطلعان به الآن كأبناء الأمير وليام، الأول في ترتيب خلافة العرش البريطاني، و انضما إلى الموكب الجنائزي عند دخوله كنيسة وستمنستر وخروجه منها.