"أعز الذكريات لقائي الدائم مع الشيخ زايد فقد كان مدرسة ومعطاء". حمد المدفع يستحضر الذكريات العطرة لحقبة جميلة خاض غمارها مع «زايد الخير» الإنسان والمؤسس والمعلِّم.