أم عبد القادر لم تكن تعي ما يحدث إلا حين سمعت من أخبار الناس بقيام الاتحاد، فيما علمت أم حسن حين استلمت الجواز وأوراق الجنسية، شهادات ثرية تروي ذكريات زمن الاتحاد.