متعة المغامرة واللياقة العالية

آخر الأخبار

على منصة الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس السويسرية، المنعقد هذا العام من 20-24 يناير 2025، يجتمع قادة عالميون من الحكومات ومختلف قطاعات الأعمال والعمل الخيري تحت شعار «دعوة إلى التغيير المؤثر»، ليضيؤوا على الفرص العظيمة المتاحة لتعزيز المرونة والتنمية المستدامة، وتحديداً في الأسواق الناشئة الأكثر تضرراً وهشاشة.وفي إطار هذا الاجتماع، عُقدت لجنة نقاش بعنوان «محفزات جديدة للتنمية في القرن الحادي والعشرين»، استطلعت الدور الرئيسي الذي يؤديه القطاع الخاص لتحسين نماذج المعونة التقليدية والتعامل مع التحديات الشاملة التي تواجهها الاقتصادات الأكثر تضرراً. أدار اللجنة ميريك دوسيك، العضو المنتدب في المنتدى الاقتصادي العالمي، وتحدث ضمنها قادة بارزون، منهم بدر جعفر، المبعوث الخاص لشؤون الأعمال والأعمال الخيرية بدولة الإمارات الرئيس التنفيذي لشركة الهلال للمشاريع، والرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، وإرنِست توريس كانتو، مدير الشؤون الدولية في سيتي، وآنا بييرديه، العضو المنتدب في البنك الدولي.وخلال هذه الجلسة، شدد بدر جعفر على الإمكانات الهائلة الموجودة في الأسواق الناشئة لتعزيز النمو والمرونة، وقال: «تقدم لنا الأسواق الناشئة أعظم فرصة لتحقيق التقدم العالمي الشامل والمستدام، إذ يقطنها 85% من سكان العالم، ومن المتوقع أن تحوي 80% من الطبقة الوسطى عالمياً بحلول 2030. ولكن لا تزال نماذج الإعانة التقليدية عاجزة عن استيعاب جسامة التحديات التي نواجهها، لذا على القطاع الخاص التحرر من قيود الأساليب التقليدية واتباع نهج خيري استراتيجي ثلاثي الأهداف: تعزيز المرونة، وتمكين المجتمعات، وتحقيق الازدهار الملموس والمستدام على المدى البعيد».وأشار بدر جعفر في حديثه إلى القدرة الهائلة التي تمتلكها سوق الاستثمارات المؤثرة، التي تتجاوز قيمتها حالياً 1.5 تريليون دولار، وإلى الثروات الخاصة العالمية التي تبلغ 450 تريليون دولار وتحمل في طياتها فرص نمو استثنائية تنتظر اغتنامها، وقال: «إن نظرنا إلى السوق العالمية للاستثمارات المؤثرة التي تتجاوز 1.5 تريليون دولار، والثروات الخاصة البالغة 450 تريليون دولار، سندرك أن في متناولنا كل ما نحتاج إليه من موارد وقوة لتحقيق التغييرات الجذرية المنشودة. يبقى علينا إذن صياغة إطار عمل يوفق بين هذه الموارد وأهداف التنمية القابلة للقياس، ويُمكِّننا من الاستفادة من القدرات الابتكارية والريادية التي تزخر بها الأسواق الناشئة».وأبرز النقاش الحاجة الملحّة إلى منهجيات مبتكرة ومدروسة لمواجهة التحديات في الأسواق الناشئة الهشة. سيؤدي القطاع الخاص دوراً محورياً في تحقيق التنمية المستدامة والشاملة، بفتح آفاق التعاون عبر القطاعات المختلفة وإشراك الجهات المحلية الفاعلة. واستجابة لعجز نماذج التمويل التقليدية عن سدّ الاحتياجات الإنسانية العالمية، يركز قادة القطاعات على تحريك دفة الحوار نحو حلول مبتكرة تحفز الاستثمارات الاستراتيجية القادرة على تفعيل المقومات الكامنة في الاقتصادات الناشئة، ليس فقط لخدمة مجتمعاتها، بل لجعل هذه الاقتصادات نواة لابتكارات التنمية والمرونة لجميع دول العالم.وعُقدت هذه اللجنة كجزء من مبادرة الاستثمار في المعونات الإنسانية والمرونة للمنتدى الاقتصادي العالمي، التي أنشئت في 2019 لتحفيز الاستثمارات المؤثرة في الأسواق الناشئة. تجمع هذه المبادرة أكثر من 100 شريك من مختلف القطاعات، لتعزيز مرونة المجتمعات الأكثر عرضة للتضرر من الأزمات. وبناء على حوار رفيع ترأسه وزير الخارجية الأمريكي الأسبق آنثوني بلينكن، وبرعاية من وزير الخارجية في الحكومة البريطانية ديفيد لامي، ورئيس بنك التنمية للدول الأمريكية إيلان غولدفين، وبورهيه برينديه، خلال الجمعية العمومية، تدعو هذه المبادرة إلى تبني منهجيات تعاونية لتوجيه الاستثمارات الخاصة نحو أهداف التنمية المستدامة في الاقتصادات الأكثر عرضة للخطر.ويستمر المنتدى الاقتصادي العالمي في دورته لعام 2025 بتسريع الحلول والجهود العالمية، وقيادة الشراكات عبر القطاعات المختلفة، لبناء مستقبل أكثر شمولاً ومرونة.

1.5 تريليون دولار في أسواق الاستثمار تتيح فرصاً غير مسبوقة للتنمية العالمية

أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أمس، أن تدخل قوات حلف شمال الأطلسي (الناتو) في أوكرانيا يهدد بتصعيد جامح يخرج الصراع عن نطاق السيطرة، مشيرة إلى أن هذا أمر غير مقبول بالنسبة لروسيا.وقالت زاخاروفا، للصحفيين، «إن تدخل قوات الناتو في أوكرانيا يهدد بتصعيد جامح للصراع يخرج عن نطاق السيطرة وهو أمر غير مقبول بشكل قاطع لروسيا»، بحسب ما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء.وأضافت زاخاروفا أن «موسكو ستراقب عن كثب الوضع في بحر البلطيق وسترد على الانتهاكات التي ترتكبها سفن الدول الأعضاء في حلف الناتو».وكانت روسيا قد أرسلت، في وقت سابق، مذكرة إلى دول «الناتو» بشأن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا، وأشار وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا، ستصبح هدفاً مشروعاً لروسيا.إلى ذلك، قال الكرملين أمس، إنه لا يرى جديداً في تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة بشأن الحرب في أوكرانيا وأكد انفتاحه على الحوار، في حين أسفرت ضربة صاروخية روسية على مدينة زاباروجيا عن مقتل شخص وإصابة العشرات، وفق السلطات المحلية.وقال الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، رداً على سؤال صحفي حول تهديدات ترامب بفرض عقوبات جديدة على روسيا إذا لم تتوصل إلى حل للنزاع مع أوكرانيا بسرعة، «لا نرى أي شيء جديد في التصريحات».وأضاف بيسكوف أنه كان من الواضح أن ترامب يحب العقوبات، منذ رئاسته الأولى للولايات المتحدة، وأكد أن بلاده تتابع تصريحات ترامب عن كثب.وأعرب الناطق باسم الكرملين عن استعداد بلاده للحوار شريطة أن يكون مبنياً على التوازن والاحترام المتبادل.

موسكو: تدخل «الناتو» في أوكرانيا يهدد بالتصعيد

أصدر قاض فدرالي في الولايات المتحدة الخميس قرارا بتعليق محاولة الرئيس دونالد ترامب إلغاء حق نيل الجنسية عند الولادة.وقال قاضي المحكمة الجنائية الأميركية جون كوفنور أثناء جلسة استماع في ولاية واشنطن "طوال أكثر من أربعة عقود، لا أتذكر قضية أخرى كان السؤال المطروح فيها واضحا كما في هذه القضية. هذا أمر غير دستوري بشكل صارخ".

قاض فدرالي يعلق قرار ترامب إلغاء حق نيل الجنسية بالولادة

أعربت دولة الإمارات عن إدانتها واستنكارها الشديد للهجوم الذي شنته قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة.وطالبت وزارة الخارجية في بيان لها المجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤوليته تجاه وقف الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة، وشددت على ضرورة تضافر الجهود لوقف تصاعد التوتر لمنع سفك الدماء، وأن ينعم المدنيون بالحماية الكاملة بموجب القانون الدولي والمعاهدات الدولية.ودعت الوزارة المجتمع الدولي إلى بذل الجهود للوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار لمنع المزيد من الخسائر في الأرواح، وتجنب المزيد من تأجيج الوضع في الأرض الفلسطينية المحتلة والمنطقة، وعلى دفع كافة الجهود المبذولة لتحقيق السلام الشامل والعادل.وشددت الوزارة على ضرورة دعم كافة الجهود الإقليمية والدولية لإحياء عملية السلام في الشرق الأوسط، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، كما جددت التأكيد على أنّ دولة الإمارات ثابتة في التزامها بتعزيز السلام والعدالة وتحقيق حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق.

الإمارات تدين الهجوم الإسرائيلي على مدينة جنين في الضفة الغربية

شهدت الأسهم الأمريكية والأوروبية أداء مستقراً نسبياً وسط إحجام المستثمرين عن الشراء، بعد الأداء القوي خلال اليوم السابق، وتركيزهم على تقارير نتائج الشركات وبيانات اقتصادية، وتعليقات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في المقابل حلقت الأسهم اليابانية، بفضل الأداء القوي لشركات التكنولوجيا، ففي «وول ستريت» ارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.79 % مسجلاً 44507 نقاط، وصعد مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بشكل طفيف بنسبة 0.25 %، مسجلاً 6102 نقطة، وسجل مؤشر «ناسداك» المجمع تراجعاً هامشياً نسبته 0.17 %، مسجلاً 19976 نقطة.واستقرت الأسهم الأوروبية، وحومت حول أدنى مستوى ارتفاع قياسي لامسته في الجلسة السابقة، إذ عادل تراجع في أسهم التكنولوجيا إثر مكاسب حققتها شركات الاتصالات والمرافق، بينما يقيم المستثمرون مجموعة من نتائج الأعمال المتباينة من الشركات، ولم يشهد مؤشر «ستوكس 600» تغيراً يذكر، بعد أن وصل لأعلى مستوى على الإطلاق خلال جلسة الأربعاء.وارتفع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.74 %، مسجلاً 21335 نقطة، وصعد مؤشر «فايننشال تايمز» البريطاني بنسبة 0.23 %، مسجلاً 8557 نقطة، وزاد مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.70 %، مسجلاً 7889 نقطة.وفي طوكيو ارتفع مؤشر «نيكاي» مع صعود أسهم مجموعة «سوفت بنك» وشركات تكنولوجيا على غرار نظيراتها الأمريكية للجلسة الثانية على التوالي، بينما يترقب المستثمرون قرار بنك اليابان المركزي المقرر صدوره الجمعة بشأن السياسة النقدية، وأعطت أسهم شركات التكنولوجيا دفعة لمؤشر «نيكاي»، ليصل إلى أعلى مستوى في أسبوعين عند الإغلاق، إذ صعد بنسبة 0.79 %، مسجلاً 39958 نقطة إثر ارتفاعه لفترة وجيزة، متخطياً مستوى 40 ألف نقطة الرئيسي. وزاد مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً 0.5 %، ليسجل 2751.74 نقطة.

أداء مستقر للأسهم الأمريكية والأوروبية.. واليابانية تحلق

تجدد الخلاف بين رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، وسام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، حول مشروع "ستارغيت" للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، الذي يحظى بدعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.مشروع "ستارغيت" الذي أُعلن عنه مؤخراً يُعد جزءاً من شراكة بين OpenAI وأوراكل وسوفت بنك باستثمارات تناهز 500 مليار دولار، ويهدف إلى إنشاء مراكز بيانات متقدمة، إضافة إلى توليد الكهرباء اللازمة لدعم تطور الذكاء الاصطناعي، ووصفه ترامب بأنه "إعلان ثقة بإمكانات أمريكا" مع استثمارات أولية بلغت 100 مليار دولار.ويسلط هذا الصراع الضوء على التحديات المرتبطة بالمنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تتداخل المصالح السياسية والتجارية، مع احتمالات كبيرة لتأثيره في مستقبل الذكاء الاصطناعي والتنمية الاقتصادية في الولايات المتحدة.اشتباكاشتبك الرجلان على فضاء منصة (إكس)، حيث شكك ماسك، المعروف بدعمه لترامب وتوليه قيادة مبادرة حكومية لخفض التكاليف، في مصداقية المشروع، وكتب على منصة X قائلاً: "ليس لديهم الأموال بالفعل.. سوفت بنك بالكاد يمتلك أقل من 10 مليارات دولار، وأنا أعرف ذلك من مصادر موثوقة."ليرد سام ألتمان عبر تغريدة بأن "ماسك أنت مخطئ.. تعرف ذلك جيداً"، داعياً إياه لزيارة الموقع الأول للمشروع الذي يتم بناؤه في تكساس. وأردف ألتمان: "هذا المشروع عظيم لأمريكا.. أعلم أن ما هو عظيم للبلاد ليس دائماً الأفضل لشركاتك، لكن في دورك الجديد، أتمنى أن تضع أمريكا أولاً."صراع ممتدخلاف ماسك وألتمان يمتد لسنوات، كانت بدايته التنافس على قيادة OpenAI، التي ساهم ماسك في تأسيسها كمنظمة غير ربحية، لكنه لاحقاً، رفع دعوى قضائية ضدها، متهماً إياها بخيانة أهدافها الأصلية والتحول إلى منظمة ربحية.أطلق إيلون ماسك شركته الخاصة بالذكاء الاصطناعي xAI، العام الماضي، وتعمل على بناء مركز بيانات خاص بها في ممفيس بولاية تينيسي، ويزعم ماسك أن شركته تواجه منافسة غير عادلة من OpenAI وشريكها الاستراتيجي مايكروسوفت.ورغم أن مايكروسوفت شريك رئيسي لـ OpenAI، إلا أنها لم تشارك في المؤتمر الصحفي لترامب، وأوضحت أنها تدعم المشروع، ولكنها تركز على خططها لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي باستثمارات قدرها 80 مليار دولار، منها 50 مليار دولار في الولايات المتحدة.

"بوابة النجوم".. أول صراع في بلاط ترامب

ارتفع عدد الشركات الأمريكية، التي تخطط لنقل عملياتها خارج الصين خلال عام 2024 إلى نسبة قياسية وصلت إلى 44 %، مع تصاعد التوترات التجارية، التي تؤججها خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية مرتفعة.وكشف الاستطلاع السنوي، الذي أجرته غرفة التجارة الأمريكية في الصين، أن 30 % من الشركات المستجيبة للمسح خطط بالفعل لنقل عمليات التصنيع خارج بكين خلال العام الماضي، ومنها ما بدأ في القيام بذلك بالفعل، وهو ضعف النسبة المئوية المسجلة في عام 2020.ووجد المسح أن 44 % من الشركات التي تعتزم نقل عملياتها خارج الصين، استشهدت بتوترات العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، لاتخاذ هذه الخطوة، بجانب عمليات إدارة المخاطر المتعلقة بتأمين سلاسل التوريد.ومن حيث القطاعات كانت مجموعات التكنولوجيا والبحث والتطوير من بين أكثر الشركات التي خططت لنقل عملياتها، مع سعي كل من إدارتي بايدن وترامب إلى الحد من وصول التكنولوجيا المتقدمة إلى الصين.كما زاد عدد الشركات الأمريكية، التي لم تصنف الصين كأولوية عالية للاستثمار، حيث وصل إلى 21 % العام الماضي، أي أكثر من ضعف المستوى في عام 2020، بالرغم من سعي المسؤولين الصينيين لتحسين بيئة الأعمال.

44 % من الشركات الأمريكية تخطط للخروج من الصين بسبب ترامب

خطف البطائح فوزاً ثميناً 2-0 على حساب مضيفه الوحدة، اليوم الخميس، في ختام الجولة الثالثة عشر من دوري أدنوك للمحترفين، ليحصد ثلاث نقاط غالية في صراعه على الهروب من مؤخرة جدول الترتيب.ورفع البطائح رصيده إلى 11 نقطة، ليرتقي إلى المركز الـ 12، بينما توقف رصيد الوحدة عند 22 نقطة في المركز الثالث، وابتعد بشكل كبير عن سباق المنافسة على لقب الدوري.ويدين البطائح بالفضل إلى مهاجمه أناتول بيرترند الذي سجل هدفي الفوز في الدقيقتين 69 و90+5.انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي وسط أفضلية للوحدة على مستوى السيطرة والاستحواذ، ولكن الفريق واجه صعوبة في إيجاد الحلول الهجومية في ظل لجوء البطائح إلى التأمين الدفاعي القوي مع الاعتماد على الهجمات المرتدة التي شكلت بعض الخطورة على أصحاب الأرض.وارتفع نسق الأداء من الفريقين في شوط المباراة الثاني، الذي كاد أن يفتتحه الوحدة بهدف التقدم، بعدما انفرد فاكوندو بالمرمى إلا أن الحارس، درويش محمد، أبعدها ببراعة لترتد إلى أحمد نور الله الذي لعبها باتجاه المرمى، لكن الأرض انشقت عن أديلسون الذي أخرجها من على خط المرمى في الدقيقة 46.وشهدت الدقيقة 52 أغرب الفرص الضائعة من الوحدة، عندما انفرد نور الله بالمرمى تألق الحارس في التصدي لها وتقف الكرة على خط المرمى، لم تجد من يتابعها في الشباك.ورد القائم تسديدة قوية من ألفارو دي أوليفييرا مهاجم البطائح في الدقيقة 61، قبل أن ينجح أناتول في إحراز هدف التقدم في الدقيقة 69.وواصل درويش محمد حارس البطائح تألقه في المباراة وحرم عمر خريبين من هدف التعادل في الدقيقة 75، وعاد المدافع رافائيل ليبعد تسديدة أغوديلو من على خط المرمى في الدقيقة 81.ورغم الهجوم القوي من جانب الوحدة إلا أنه واجه سوء حظ في العديد من الفرص، قبل أن يؤكد أناتول فوز البطائح بإحراز الهدف الثاني في الدقيقة 95.

البطائح يخطف فوزاً غالياً على حساب الوحدة

أكدت مجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد"، تعاونها مع المؤسسات المالية العالمية ومزوّدي خدمات التكنولوجيا لمعالجة التحدّيات التي تواجهها التجارة العالمية على المدى البعيد، والتي تشمل ضعف الكفاءة في أنظمة الدفع عبر الحدود.وصممت المجموعة مبادرة تهدف إلى تسهيل وتسريع إنجاز التعاملات التجارية الدولية، وتمكين الشركات في الاقتصادات الناشئة من الازدهار ومواكبة التطورّات في عالمٍ يزداد ترابطه على نحو متزايد، وذلك من خلال تعاون المجموعة مع شركات في سنغافورة والهند ودولة الإمارات، وغيرها من الأسواق الرئيسية، لتقديم حلول دفع فورية وشفافة عبر الحدود، مدعومة بما يُعرف حالياً بـ "العملات المستقرة".وقال سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد": من خلال تقديم حلول الدفع المعتمدة على العملات المستقرة، لا نسعى إلى سد ثغرة حرجة في منظومة التجارة فحسب، بل نؤكد أيضًا التزامنا بالابتكار والريادة في المشهد التجاري العالمي.وأضاف أن هذه المبادرة تتماشى مع رسالة موانئ دبي العالمية الأوسع نطاقًا والمتمثلة في تعزيز حركة التدفق التجاري والتنمية الاقتصادية في المناطق الأكثر حاجةً لمثل هذه المبادرات.