<p><iframe allow="accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture" allowfullscreen="" frameborder="0" height="315" src="https://www.youtube.com/embed/C_rsYSr2C5A" width="560"></iframe></p>
<p dir="RTL">أنشأت صفحة إلكترونية لدعم الأبحاث الطبية المتعلقة بالسرطان والأورام بالتعاون مع "يلاغيف" لـمؤسسة "الجليلة"؛ تعرفوا إلى المبادرة الخيرية للصحفية الإماراتية ناهد النقبي في هذا الفيديو من "البيان". </p>

شاركني تجربك لنقضي على السرطان

آخر الأخبار

<p class='article-text'>يرغب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في توسيع مساحة الأراضي الأمريكية، فوعد بشراء جزيرة جرينلاند و"استعادة" قناة بنما، أما وجهته الثالثة  فكانت خارج كوكبنا الأرضي إلى فضاء المريخ، فهل سيصبح الكوكب الأحمر الولاية الأمريكية الـ 51؟</p><p class='article-text'>لسوء الحظ بالنسبة لترامب، فإن القانون الدولي واضح تماماً في هذه المسألة، فوفقًا للقوانين الأساسية التي تحكم كيفية عمل الدول في الفضاء الخارجي، فإن محاولة المطالبة بالمريخ كأرض أمريكية أمر غير قانوني لكن هناك منطقة ضبابية في القانون تعد ثغرة قد ينفذ منها مستكشفو الكوكب الأحمر وفق ديلي ميل أونلاين.</p><p class='article-text'>وعلى نحو مماثل، فإن هذه القوانين نفسها تعني أن أي عقود "لشراء" قطع أرض على القمر أو المريخ ليست أكثر من عمليات احتيال سطحية.</p><p class='article-text'>ولكن مع وجود هذه العوائق القانونية فهل حلم ترامب بإنشاء مستعمرة أمريكية على الكوكب الأحمر قد انتهى قبل أن يرى النور.</p><p class='article-text'>أراد خطاب ترامب في خطابه الأول عقب تنصيبه كرئيس للولايات المتحدة، الكثير  أن تصبح أمريكا "أمة نامية".</p><p class='article-text'>يقول ترامب نريد أن تزيد ثرواتنا، وتوسع أراضينا، وسنواصل تحقيق مصيرنا الواضح في النجوم، من خلال إرسال رواد فضاء أمريكيين لزرع العلم الأمريكي على كوكب المريخ".</p><p class='article-text'>ونتيجة للتحالف الأخير بين ترامب والملياردير المهووس بالمريخ ومؤسس شركة سبيس إكس إيلون ماسك، فقد اعتبر الكثيرون أن هذا يعني أن أمريكا ستحاول المطالبة بأجزاء من الكوكب الأحمر كأراضٍ أمريكية.</p><p class='article-text'>ومع ذلك، فإن المطالبة بالسيادة الإقليمية على كوكب آخر ليست بالأمر البسيط مثل أن تكون أول من يزرع العلم.</p><p class='article-text'>وبحسب "ديلي ميل" قالت الدكتورة جيل ستيوارت، الخبيرة في قانون استكشاف الفضاء من كلية لندن للاقتصاد: "القمر يحمل بالفعل العديد من الأعلام المختلفة عليه: ستة أعلام من الولايات المتحدة وحدها، ولكن أيضًا أعلام دول أخرى مثل اليابان والصين والاتحاد الأوروبي" فـ"هذا لا يعني الملكية، بل هو رمز للإنجاز.</p><p class='article-text'>وقد اقترح إيلون ماسك مراراً وتكراراً أن البشر قد يقومون بتأسيس مستعمرة على المريخ في وقت مبكر من عام 2028، وهو ما من شأنه أن يشكل وجوداً ماديا ثابتاً.</p><p class='article-text'>وحتى لو تمكن ترامب من إنشاء مستعمرة على المريخ، فلن يكون للولايات المتحدة الحق في المطالبة بأراضٍ على سطح المريخ أكثر من الحق الذي تتمتع به الآن وذلك لأن الفضاء والأرض يحكمهما مجموعة مختلفة تماماً من القواعد.</p><p class='article-text'>في عام 1967، وقعت مجموعة من الدول المتخصصة في الفضاء، بما في ذلك الولايات المتحدة وروسيا، معاهدة الفضاء الخارجي في محاولة لتهدئة التوتر المحيط باستكشاف الفضاء.</p><p class='article-text'>فبالإضافة إلى حظر الأسلحة النووية في الفضاء وإلزام رواد الفضاء بمساعدة رواد الفضاء من دول أخرى، حددت هذه المعاهدة أيضًا القواعد المتعلقة بالملكية في الفضاء.</p><p class='article-text'>على وجه الخصوص، تنص المادة الثانية من المعاهدة على أن: "الفضاء الخارجي، بما في ذلك القمر والأجرام السماوية الأخرى، ليس خاضعاً للاستيلاء الوطني عن طريق ادعاء السيادة، أو عن طريق الاستخدام أو الاحتلال، أو بأي وسيلة أخرى".</p><p class='article-text'>وعلى الرغم من تعليقات ترامب بشأن توسيع الأراضي الأمريكية، فإن تفسير المعاهدة لا يقبل الجدل إلى حد كبير.</p><p class='article-text'>وقال سعيد مستشار، أستاذ القانون في جامعة لندن ومدير معهد لندن لسياسة الفضاء: "تتفق جميع الدول على أن هذا يحظر على الأقل أي مطالبات إقليمية أو توسيع نطاق الولاية القضائية على الأجرام السماوية، بما في ذلك المريخ.. ولذلك فإن أي مطالبات إقليمية على المريخ من قبل الولايات المتحدة غير قانونية بموجب القانون الدولي، ولن تعترف بها الدول الأخرى".</p><p class='article-text'>وهكذا، طالما أن ترامب يخطط لاحترام القانون الدولي وتجنب تدمير مبدأ التعاون في الفضاء، فإن المريخ لن يصبح جزءا من الولايات المتحدة.</p><p class='article-text'>و يبدو أن دولاً مثل الصين وأميركا أصبحتا الآن مستعدتان للاستيلاء على أجزاء من الفضاء بغض النظر عما تنص عليه معاهدة الفضاء الخارجي.</p><p class='article-text'>يقول الدكتور ترونشيتي: "إن الدولة التي تصل إلى هناك أولاً قد يكون لها الحق في أن تقول: لا ينبغي لكم أن تنشئوا قاعدة في المكان الذي نحن فيه الآن لأن ذلك من شأنه أن يتعارض مع أنشطتنا".</p><p class='article-text'>وفي السنوات الأخيرة، أقرت أمريكا سلسلة من القواعد أطلق عليها اسم اتفاقيات أرتميس في عام 2020 والتي تمنح الدول أيضاً سلطة تنفيذ "مناطق آمنة" - وهي مناطق حصرية لا يستطيع أعضاء الدول الأخرى دخولها أو استخدامها دون إذن من مالكها.</p><p class='article-text'>وفي حين تصر الولايات المتحدة على أن هذه الحدود سوف تنتهي "عندما تتوقف العملية ذات الصلة"، فإن هذا الأمر بالنسبة لمستعمرة دائمة سوف يعمل تقريباً بنفس الطريقة التي تعمل بها حدود إقليم ذات سيادة.</p><p class='article-text'>وهكذا، وبدون الحاجة إلى المطالبة بالسيادة أو الأراضي على الإطلاق، تستطيع الدول أن تحصل على كل ما توفره هذه الحقوق في الواقع تقريباً وبالتالي، قد ينتهي الأمر بأن يصبح المريخ ملكًا لمن يصل إليه أولاً.</p>

بعد جرينلاند عين ترامب على المريخ.. هل سيصبح الكوكب الأحمر الولاية الأمريكية الـ 51؟

<p class='article-text'>يستمر النجم المصري وهداف ليفربول محمد صلاح  في تحطيم الأرقام القياسية وتسجيل اسمه بحروف من ذهب في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم ، سواء أكان ذلك من خلال أهدافه الحاسمة، أو تمريراته الدقيقة، أو تأثيره الكبير على فريقه.</p><p class='article-text'>وتقدم محمد صلاح إلى المركز السابع في قائمة هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز على مر التاريخ بهدفه في الدقيقة 35 خلال مباراة ليفربول مع إيبسويتش تاون على ملعب أنفيلد الأحد.</p><p class='article-text'>وسجل صلاح هدفه رقم 176 في الدوري ليتقدم على تييري هنري (175) وهدف واحد خلف أسطورة تشيلسي فرانك لامبارد (177).</p><p class='article-text'>ويملك محمد صلاح في رصيده  بعد هدف اليوم  176 هدفًا، مقابل 175 هدفًا للنجم الفرنسي هنري.</p><p class='article-text'>وخلال 22 مباراة في الدوري الإنجليزي هذا الموسم الجاري، سجل النجم المصري محمد صلاح هدفه رقم 19 بالمسابقة، وساهم بـ13 تمريرة حاسمة.</p>

رقم جديد للفرعون المصري  .. محمد صلاح يتخطى هنري

<p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">كشف الممثل البريطاني بينيديكت كومبرباتش، بطل فيلم «دكتور سترينج» إحدى شخصيات عالم مارفل، في مقابلة جديدة مع مجلة «فارايتي» عن حادثة اختطاف تعرض لها أثناء تصوير مسلسل لصالح هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) في جنوب إفريقيا عام 2004.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">ووفقًا للمقابلة، كان كومبرباتش، البالغ من العمر 48 عامًا، في طريقه للعودة من رحلة غوص مع أصدقائه عندما انفجر أحد إطارات سيارتهم، وأثناء توقفهم على جانب الطريق، تعرضوا لعملية سرقة واختطاف من قبل ستة رجال مسلحين.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وقام الخاطفون بقيادة السيارة لفترة طويلة وهم يحتجزون كومبرباتش وأصدقائه، قبل أن يخرجوا المجموعة من السيارة، ويقيدونهم، ويجبرونهم على الجلوس في وضع أشبه بتنفيذ الإعدام، وفي النهاية، قرر الخاطفون الإفراج عنهم وهربوا من المكان.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وتحدث كومبرباتش عن أثر الحادثة على حياته قائلاً: "أعطتني هذه التجربة إحساسًا بالوقت، ولكنه لم يكن بالضرورة شعورًا إيجابيًا".</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وأضاف: "جعلتني الحادثة متعطشًا للعيش بطريقة غير تقليدية، ولا زلت أتعامل مع ذلك الشعور حتى الآن".</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وأوضح كومبرباتش أن هذه التجربة القريبة من الموت جعلته يدرك هشاشة الحياة: "شعرت أنني قد أموت في أي لحظة، كنت ألقي بنفسي من الطائرات وأخوض مغامرات خطرة، لكن في ذلك الوقت لم يكن لدي مسؤوليات حقيقية سوى والديَّ".</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وكومبرباتش كان في أواخر العشرينيات من عمره حين وقع الحادث، وقد تحول إلى مغامر يبحث عن الأدرينالين بعدها، ولكنه أضاف: "الأمور تغيرت الآن، أصبحت أكثر وعيًا بما هو مهم، لقد نظرت إلى حافة الموت، وأصبحت مرتاحًا مع فكرة أن النهاية هي جزء من قصصنا جميعًا".</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وبعد عشر سنوات من الحادث، تزوج كومبرباتش من المخرجة المسرحية صوفي هنتر، ولديهما ثلاثة أبناء: كريستوفر (9 سنوات)، هال (7 سنوات)، وفين (6 سنوات).</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وتحدث عن شعوره بالزمن بعد أن أصبح أبًا قائلاً: "منذ أن أصبح لدي أطفال، أصبحت فكرة الوقت أكثر وضوحًا وتأثيرًا في حياتي.. ابني الأصغر سيبلغ السادسة، وأفكر: سأكون في الستينيات عندما يصبح في الحادية والعشرين.. هذا جنون، الأمور تسير بسرعة كبيرة، وهذا غيّر أولوياتي وجعلني أقدر ما أفعله في حياتي بطريقة مختلفة".</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وسبق لكومبرباتش أن سرد تفاصيل الحادث في مقابلة مع مجلة *Hollywood Reporter* عام 2013، حيث قال: "كنت خائفًا جدًا، أُجبرت على النزول من السيارة وتساءلت: ماذا سيفعلون بنا؟ هل سيقتلوننا؟ كنت قلقًا من أن أتعرض للاعتداء أو التعذيب بطريقة وحشية".</div></p>

بطل عالم مارفل يكشف اختطافه في جنوب أفريقيا ونجاته من على حافة الموت

<p class='article-text'>في خطوة مثيرة نحو فهم أعمق للكوكب الأحمر، أعلن العلماء عن اكتشاف أدلة جديدة تشير إلى وجود الماء على سطح المريخ، هذا الاكتشاف يعزز الآمال في إمكانية وجود حياة ميكروبية على الكوكب، ويفتح آفاقًا جديدة لاستكشاف الفضاء.</p><p class='article-text'>ومن خلال تحليل البيانات التي جمعتها المركبات الفضائية والأقمار الصناعية، تمكن الباحثون من تحديد مواقع تحتوي على آثار واضحة للماء، مما يثير تساؤلات حول تاريخ المريخ وإمكانية استيطانه في المستقبل.</p><p class='article-text'>وشكل وجود الماء على المريخ موضوعًا للفضول والنقاش لفترة طويلة، حيث تقدم دراسة نُشرت مؤخرًا أدلة دامغة على وجود "تموجات موجية" قديمة في الصخور التي تشكلت بفعل مياه المريخ والرياح منذ مليارات السنين، مما يشكل نقطة تحول مهمة في فهمنا لهذا الكوكب.</p><p class='article-text'>ولا يمكن المبالغة في أهمية هذه التموجات لأنها تقدم دليلاً واضحًا على وجود كتلة مائية ثابتة على المريخ منذ حوالي 3.7 مليارات سنة، وفقا لتقرير نشره موقع " إرث دوت كوم".</p><p class='article-text'>يرسم هذا الاكتشاف العميق صورة لوقت كان فيه مناخ المريخ دافئًا بما يكفي لدعم وجود المسطحات المائية السائلة، وليس فقط حقول الجليد المتجمدة، التي كانت مفتوحة على الهواء.</p><p class='article-text'>والجدير بالذكر أن دراسة سابقة أجراها العلماء، قد أثبتت وجود بعض أنواع من البكتيريا على سطح المريخ، مما يرجح كون تلك المياه التي عثروا عليها غير مالحة أو حمضية لتسمح بالحياة لتلك البكتيريا.</p><p class='article-text'>وأشارت كلير موندرو، باحثة ما بعد الدكتوراه من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ( كال تيك ) والمؤلفة الأولى للدراسة، إلى أن "شكل التموجات لا يمكن أن يتشكل إلا تحت الماء المفتوح على الغلاف الجوي والذي يتأثر بالرياح".</p><p class='article-text'><b>ماذا تخبرنا تموجات المريخ؟</b></p><p class='article-text'>و حسب الدراسة التي نُشرت كاملةً في مجلة " Science Advances "  قام الدكتور مايكل لامب، أستاذ الجيولوجيا في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، بإنشاء نماذج كمبيوترية بعناية شديدة بناءً على هذه التموجات لتقدير حجم البحيرة المريخية القديمة .</p><p class='article-text'>وقد أعطت الخبرة الواسعة التي اكتسبها لامب في دراسة التفاعلات بين الرواسب والمياه والغلاف الجوي على الأرض مصداقية لهذا النموذج.</p><p class='article-text'>وتشير التموجات التي يبلغ ارتفاعها 6 ملليمترات فقط، وتفصل بينها مسافة تتراوح بين 4 إلى 5 سنتيمترات، إلى وجود بحيرة ضحلة، لا يتجاوز عمقها حوالي مترين (6.5 قدم).</p><p class='article-text'>وتضفي ملاحظات موندرو مزيدًا من الثقل على هذه الاستنتاجات. وأشارت إلى أن "إطالة مدة وجود الماء السائل على سطح المريخ يزيد من احتمالات قابلية عيش الميكروبات في وقت لاحق من تاريخ المريخ".</p><p class='article-text'><b>لماذا يعد العثور على الماء السائل على المريخ أمرًا مهمًا؟</b></p><p class='article-text'>إن اكتشاف وجود الماء السائل على سطح المريخ يشكل نقطة تحول في فهمنا لهذا الكوكب والاحتمالات الأوسع للحياة خارج الأرض.</p><p class='article-text'>يعد الماء عنصرا أساسيا للحياة كما نعرفها، لذا فإن العثور على أدلة على وجود الماء السائل في الماضي يثير أسئلة حول ما إذا كان المريخ كان قادرا على دعم الحياة الميكروبية.</p><p class='article-text'>وبعيدًا عن البحث عن الحياة، فإن معرفة وجود الماء السائل على المريخ لها آثار عملية على البعثات البشرية المستقبلية. فالماء مورد حيوي لرواد الفضاء ، ليس فقط للشرب ولكن أيضًا لإنتاج الأكسجين وحتى وقود الصواريخ.</p><p class='article-text'>إذا كانت هناك بقايا مصادر مياه قديمة أو رواسب جليدية موجودة على سطح المريخ، فمن الممكن الاستفادة منها لدعم السكن البشري والاستكشاف على المدى الطويل، فيما يسميه العلماء «استصلاح المريخ».</p><p class='article-text'><b>استكشاف سطح المريخ</b></p><p class='article-text'>ظلت هذه التموجات الرائعة دون أن يلاحظها أحد حتى وثقتها مركبة كيوريوسيتي التابعة لوكالة ناسا في عام 2022 أثناء رحلتها عبر منطقة فوهة جيل على سطح المريخ، وهي المنطقة التي كانت ذات يوم موطنًا للكثبان الرملية التي تحملها الرياح.6.5 قدم (2 متر)، والتي تشكلت في وقت لاحق قليلاً في تاريخ المريخ من البحيرة السابقة.</p><p class='article-text'><b>لماذا تعتبر تموجات المريخ مهمة؟</b></p><p class='article-text'>وأشار جون جروتزينجر، أستاذ الجيولوجيا هارولد براون في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، إلى أن "اكتشاف التموجات  يمثل تقدماً مهماً في علم المناخ القديم على كوكب المريخ".</p><p class='article-text'>وأضاف جروتزينجر، وهو عالم سابق في مشروع مختبر علوم المريخ التابع لمركبة كيوريوسيتي: "اكتشفت مركبة كيوريوسيتي أدلة على وجود بحيرات قديمة طويلة العمر في عام 2014، والآن، بعد 10 سنوات، اكتشفت كيوريوسيتي بحيرات قديمة خالية من الجليد، مما يوفر نظرة ثاقبة مهمة على مناخ الكوكب المبكر" .</p><p class='article-text'>ويبدو أننا لا نزال في بداية الطريق لفهم ماضي الكوكب الأحمر، ومع كل اكتشاف نقترب من كشف أسرار المريخ وإمكاناته لدعم الحياة .</p><p class='article-text'><b>أدلة على تطور مناخ المريخ</b></p><p class='article-text'>ويمنح اكتشاف هذه التموجات القديمة نظرة حاسمة على تاريخ مناخ المريخ ، مما يوفر للعلماء بيانات قيمة لإعادة بناء الظروف البيئية التي كانت موجودة منذ مليارات السنين.</p><p class='article-text'>ويشير وجود الماء السائل إلى أن المريخ كان يتمتع ذات يوم بغلاف جوي أكثر سمكًا وكان قادرًا على تحمل درجات حرارة أعلى.</p><p class='article-text'>مع مرور الوقت، شهد مناخ الكوكب تغيرات جذرية، مما أدى إلى فقدان المياه السطحية وترقق غلافه الجوي.</p><p class='article-text'>ويعد فهم هذه التحولات أمرًا أساسيًا لتحديد المدة التي كان من الممكن أن يدعم فيها المريخ الظروف الصالحة للحياة وما إذا كان قد احتضن في وقت ما حياة ميكروبية.</p><p class='article-text'>ويعتقد العلماء أن المزيد من الاستكشاف لتكوينات التموجات قد يلقي الضوء على مدة واستقرار هذه البحيرات القديمة، مما يساعد في تجميع الجدول الزمني للتحولات البيئية على كوكب المريخ.</p><p class='article-text'>ويمكن أن تلعب النتائج التي توصلت إليها ملاحظات مركبة كيوريوسيتي دوراً محورياً في صياغة أهداف بعثات المريخ القادمة.</p><p class='article-text'>قد تركز المركبات الفضائية والهبوطية المستقبلية، المزودة بأدوات أكثر تقدمًا، على تحليل تشكيلات التموج بشكل أكثر تفصيلاً، والبحث عن التوقيعات الكيميائية التي تشير إلى الظروف الداعمة للحياة في الماضي.</p><p class='article-text'>وتم تكليف مركبة بيرسيفيرانس، التي تستكشف حاليًا فوهة جيزيرو ، بجمع عينات قد تحتوي على آثار لنشاط ميكروبي قديم.</p><p class='article-text'>وتتماشى هذه الجهود مع هدف وكالة ناسا طويل الأمد المتمثل في إعادة عينات المريخ إلى الأرض لإجراء تحليل مختبري شامل.</p><p class='article-text'>وتعد الأدلة المتتالية على المريخ مشجعة أيضًا للمهام المأهولة المستقبلية، حيث إن فهم مصادر المياه السابقة يمكن أن يساعد في تحديد المواقع المحتملة للاستكشاف البشري واستغلال الموارد.</p>

أسرار المريخ مستمرة.. اكتشاف أدلة جديدة على وجود الماء

<p class='article-text'>حقق ريال بيتيس فوزا صعبا في الدقائق الأخيرة على مضيفه ريال مايوركا 1/ صفر، اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة 21 من الدوري الإسباني لكرة القدم.</p><p class='article-text'>ورفع ريال بيتيس، الذي حقق فوزه الأول في المسابقة منذ تغلبه على أتلتيكو مدريد بنفس النتيجة في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، رصيده إلى 28 نقطة في المركز التاسع.</p><p class='article-text'>على الجانب الآخر، تجمد رصيد ريال مايوركا عند 30 نقطة في المركز السادس، وهو يبتعد بفارق تسع نقاط خلف المراكز الأربع الأولى بالترتيب.</p><p class='article-text'>وسجل سيدريك باكامبو هدف المباراة الوحيد لبيتيس في الدقيقة السادسة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الثاني.</p><p class='article-text'>وشهدت المباراة تعرض عمر ماسكاريل، لاعب مايوركا، للطرد في الدقيقة73، ليكمل فريقه المباراة بعشر لاعبين.</p>

ريال بيتيس يعود للانتصارات بفوز صعب على مايوركا في الدوري الإسباني

<p class='article-text'>أشارت تقديرات خبير ألماني إلى أن قطاع الاقتصاد في بلاده بحاجة ماسة إلى تحقيق تقدم سريع في استخدام الذكاء الاصطناعي في ظل الوضع الصعب الحالي الذي يشهده القطاع.</p><p class='article-text'>وفي تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، قال بيتر ليجيسماير الخبير بمعهد فراونهوفر للهندسة البرمجية التجريبية في مدينة كايزرسلاوترن إن هناك حاجة إلى التقنية لتعزيز الكفاءة وخصوصا في بلد يتسم بارتفاع تكاليف الأجور.</p><p class='article-text'>وأضاف مدير المعهد: "نلاحظ أيضًا أن تطوير التكنولوجيا في ألمانيا يختفي". وأشار إلى أن ذلك ليس مجرد مرحلة ضعف مؤقتة يمر بها الاقتصاد الألماني.</p><p class='article-text'>يرى ليجيسماير إمكانيات كبيرة لتعزيز الكفاءة من خلال استخدام نماذج لغوية مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الشركات. وأوضح أن تطوير البرمجيات يمكن أن يصبح أسرع وأكثر فعالية إذا تمت معالجة المشكلات القياسية التي تظهر بشكل متكرر باستخدام الذكاء الاصطناعي. وقال: "الهدف هو تحقيق تقسيم للعمل بين مطوري الأتمتة ومطوري البرمجيات". وشدد على ضرورة الانتباه إلى ما إذا كان الذكاء الاصطناعي يقدم معلومات غير دقيقة أو مضللة، وأردف:" لا تزال هناك بعض الأمور التي تتطلب البحث في هذا الشأن".</p><p class='article-text'>وفيما يتعلق بتطوير منتجات في صناعة السيارات، وكذلك في مجالات الروبوتات وتقنيات التحكم، يرى ليجيسماير أن التوائم الرقمية، أي الصور الرقمية للأشياء المادية أو العمليات أو الأنظمة، يمكن أن تساعد في ذلك. يذكر أنه يمكن باستخدام هذه التوائم الرقمية اختبار العديد من الأمور بتكلفة وجهد أقل، مما يسهم في تصنيع منتجات مصممة بشكل مرن خصيصًا للعملاء.</p><p class='article-text'>ومع ذلك، أشار ليجيسماير إلى أن عملية التحول في مجال الصناعة والمعروفة باسم "الصناعة 4.0" تواجه مشكلة تتمثل في أن الكثير من المعرفة في الشركات لا تزال محفوظة في نصوص مطبوعة مثل الكتيبات، مما يجعل من الصعب استخدامها في العمليات المؤتمتة. وأكد أن رقمنة هذه المعلومات وجعلها قابلة للاستغلال تُعد خطوة أولى ضرورية.</p>

ألمانيا.. خبير يوصي قطاع الاقتصاد بتحقيق تقدم سريع في استخدام الذكاء الاصطناعي

<p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">منذ اكتشافها الأول عام 2007، أثارت انفجارات الراديو السريعة  (FRBs)، وهي ومضات قصيرة ومشرقة من موجات الراديو القادمة من الفضاء تستغرق مجرد أجزاء من الثانية، فضول علماء الفلك، وتُطلق هذه الإشارات الغامضة طاقةً في أقل من غمضة عين تعادل ما تصدره الشمس خلال يوم كامل.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">رغم مرور سنوات، لا يزال الباحثون يحاولون فك لغز هذه النبضات الكونية، من حيث طبيعتها، وكيفية حدوثها، وأماكن نشوئها، وقد ساهمت التلسكوبات المتخصصة في تتبع هذه الانفجارات داخل مجرتنا درب التبانة وحتى على مسافات تصل إلى 8 مليارات سنة ضوئية.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وأحدث أربع دراسات علمية قدمت إجابات جديدة حول أصول هذه الانفجارات، وكشفت أن مواقع انفجاراتين تم تحديدهما حديثًا تختلف بشكل جذري.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">ووفقاً لموقع «سي إن إن» الأمريكي فإن إحدى هذه الانفجارات نشأت من بيئة فوضوية مليئة بالنشاط المغناطيسي بالقرب من نجم نيوتروني كثيف يُعرف باسم "المغناطيسار". أما الانفجار الآخر، والذي تم رصده على مدى عدة أشهر، فقد جاء من أطراف مجرة ميتة بعيدة خالية تقريبًا من النجوم.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">واعتمد الباحثون على تلسكوب الراديو CHIME (تجربة رسم خرائط شدة الهيدروجين الكندية) لتحديد مواقع كلا الانفجارين، ومنذ عام 2020، مكّن هذا التلسكوب العلماء من اكتشاف آلاف الانفجارات الراديوية السريعة.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false"><b>خطوة نحو حل اللغز الكوني</b></div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وقال رايان ماكينفن، أحد مؤلفي الدراسات الأربع: "هذه خطوة تقربنا من حل لغز كوني عميق.. الانفجارات الراديوية السريعة شائعة، لكن طبيعتها الحقيقية ما زالت غامضة، وكل كشف جديد عن أصولها يفتح نافذة لفهم ديناميكيات الكون".</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وأظهرت أنماط الوميض في أحد الانفجارات أنه نشأ بالقرب من مصدره، وليس من منطقة أبعد تنتمي إلى موجة صدمية. وتتبع فريق الباحثة كاي نيمو الانفجار إلى منطقة مغناطيسية نشطة على بُعد حوالي 10,000 كيلومتر من نجم نيوتروني دوار، وأوضحت كاي أن هذا الاكتشاف يعادل قياس عرض حلزون DNA على سطح القمر.</div></p><p class='article-text'><b>بيئات مغناطيسية قصوى</b></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وأوضح الباحثون أن هذه الانفجارات تنبع من بيئات مغناطيسية شديدة التطرف حول النجوم النيوترونية، وهي مناطق لا يمكن للذرات أن توجد فيها بسبب شدة الحقول المغناطيسية، ووفقًا للبروفيسور كيوشي ماسوي من معهد MIT، فإن الحقول المغناطيسية تخزن طاقة هائلة تعيد ترتيب نفسها وتطلق موجات راديوية يمكن رصدها عبر الكون.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false"><b>انفجارات من أطراف المجرات</b></div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وفي اكتشاف آخر، تتبع العلماء انفجارًا راديويًا يُعرف باسم FRB 20240209A إلى أطراف مجرة قديمة تبعد حوالي ملياري سنة ضوئية عن الأرض، وأوضحت الدراسات أن هذه المجرة، التي يبلغ عمرها 11.3 مليار سنة، لم تعد تشهد أي عمليات تكوين نجوم، مما أثار تساؤلات حول كيفية نشوء مثل هذه الأحداث في مناطق خالية من النجوم النشطة.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">هذا التنوع في مصادر الانفجارات يوضح أن لها أصولًا متعددة، بعضها قد ينشأ عن نجوم نيوترونية شابة، بينما قد تأتي أخرى من أنظمة قديمة، مثل اندماج نجمين نيوترونيين أو انهيار قزم أبيض.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false"><b>آفاق جديدة للاستكشاف</b></div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">ويعتقد العلماء أن تحسين تقنيات الكشف عن الانفجارات الراديوية السريعة، مثل إضافة تلسكوبات فرعية إلى CHIME، سيتيح تتبع المزيد من الانفجارات وفهم أنماطها بشكل أفضل.</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">ووفقًا للباحثة ترانه افتخاري لا تزال هناك مساحة هائلة للاكتشاف عندما يتعلق الأمر بهذه الانفجارات، وأضافت: "ربما تكون بيئاتها هي المفتاح لفهم أسرارها".</div></p><p class='article-text'><div style="direction: rtl;" data-empty="false">بينما تتزايد الأدلة حول هذه الظاهرة الغامضة، فإن السؤال الأكثر تعقيدًا حول كيفية حدوث هذه الانفجارات لا يزال يتطلب مزيدًا من العمل النظري لفهمه.</div></p>

النبضات الكونية.. لغز يبحث العلماء عن أسراره

<p class='article-text'>عبر مستخدمون لتيك توك في الولايات المتحدة عن شكوك في تعرضهم للرقابة بعد رفع الحظر في البلاد عن التطبيق المملوك لشركة بايت دانس الصينية بموجب أمر تنفيذي من الرئيس دونالد ترامب.</p><p class='article-text'>ويلاحظ المستخدمون اختلافا في منصة المقاطع المصورة القصيرة بعد رفع حظر فُرض بموجب قانون جديد يتطلب بيعه لمشتر أمريكي فيما تعهد ترامب بإيجاد حل لهذا الحظر.</p><p class='article-text'>وتعهد ترامب بإيجاد حل للحظر، مع وجود عدة مشترين محتملين منهم شخصيات تربطها علاقات وثيقة بالرئيس الجديد.</p><p class='article-text'>ويقول المستخدمون إنهم يشاهدون عددا أقل من فيديوهات البث المباشر، كما تتم إزالة بعض المنشورات أو الإبلاغ بمعدلات أعلى عن مقاطع تمثل انتهاكا للقواعد العامة للنشر على التطبيق، وإن ذلك تضمن سلوكيات كان مسموحا بها في السابق.</p><p class='article-text'>وقالت تيك توك في بيان أرسلته إلى رويترز "سياساتنا وخوارزمياتنا لم تتغير خلال عطلة نهاية الأسبوع... نعمل بجد لإعادة عملياتنا في الولايات المتحدة إلى وضعها الطبيعي ونتوقع اضطرابا مؤقتا في أثناء استعادة خدماتنا، مما قد يؤثر على ميزات تيك توك أو وصول المستخدمين إلى التطبيق".</p><p class='article-text'>وقال بعض المستخدمين إنهم يلاحظون الآن زيادة في معدلات مراجعة وإزالة المحتوى وتظهر أمامهم نتائج بحث محدودة، بالإضافة إلى تحذيرات بشأن المعلومات المضللة ودعوات للمستخدمين للتحقق من مصادرهم.</p><p class='article-text'>وقال البعض إن تيك توك يستهدف تعليقات بها عبارات مثل "الحرية لفلسطين" و"الحرية للويجي"، في إشارة إلى لويجي مانجيوني المتهم بقتل أحد المسؤولين التنفيذيين في شركة للرعاية الصحية، وهو الأمر الذي كان مسموحا به سابقا.</p><p class='article-text'>وقالت شركة تيك توك إنها لا تسمح بالمحتوى الذي يروج للعنف أو الكراهية على المنصة.</p><p class='article-text'>ووقع ترامب يوم الاثنين أمرا تنفيذيا قال إنه يهدف إلى استعادة حرية التعبير وإنهاء الرقابة، في إشارة على وجه التحديد إلى منصات التواصل الاجتماعي.</p><p class='article-text'>وقال بات لولر (36 عاما) وهو صانع محتوى وممثل كوميدي وجندي سابق إن مقطعا ساخرا أنشأه ردا على إشارة يد للملياردير إيلون ماسك في حفل بمناسبة تنصيب ترامب والتي بدت للبعض وكأنها تحية نازية قد جرى تصنيفه في البداية على أنه يحتوي على معلومات مضللة، ثم جرى تقييد المدى المسموح لنشر الفيديو الذي حصد أكثر من مليون مشاهدة.</p><p class='article-text'>وأضاف لولر، الذي لديه 1.3 مليون متابع "لم أر هذا من قبل، ولا يزال (الحظر) قائما.</p><p class='article-text'>وقال ترامب يوم الثلاثاء إنه منفتح على إمكانية شراء ماسك لتطبيق تيك توك إذا رغب في ذلك.</p>

مستخدمو تيك توك في أمريكا: نتعرض للرقابة بعد رفع الحظر

<p class='article-text'>نظمت القنصلية العامة الصينية في دبي فعالية “دفء الربيع وسعادة السنة الجديدة” احتفالاً برأس السنة الصينية “عام الأفعى”، حيث تضمنت مسيرة استثنائية لأكثر من 60 مركبة كهربائية من إنتاج 13 شركة صينية، انطلقت من نادي دبي للفروسية إلى العاصمة أبوظبي.</p><p class='article-text'>وقالت سعادة أو بوه تشيان، القنصل العام لجمهورية الصين الشعبية في دبي والإمارات الشمالية، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات “وام”، إن هذه الفعالية تهدف إلى تعزيز التفاهم الثقافي بين الإمارات والصين، مشيرة إلى أن السنوات الخمس الماضية شهدت نجاحاً كبيراً في تنظيم مسيرة رأس السنة الصينية، بمشاركة مجتمعية واسعة.</p><p class='article-text'>وأضافت أن هذه الاحتفالات تُعد فرصة لتعريف المجتمع المحلي بجمال وتنوع الثقافة الصينية، مؤكدة أن الفعالية هذا العام ركزت على دعوة المزيد من الأصدقاء المحليين والعالميين للمشاركة الفعالة، مما يعزز الروابط الثقافية بين الشعبين.</p><p class='article-text'>وتضمنت الفعالية عروضاً ثقافية صينية تقليدية مثل رقصات التنين والأسد، إضافة إلى تسليط الضوء على المركبات الكهربائية الصينية التي تجاوز إنتاجها 10 ملايين مركبة في عام 2024، مع تصدير أكثر من مليوني مركبة للأسواق العالمية.</p><p class='article-text'>وأكدت سعادة أو بوه تشيان أن الصين والإمارات تعملان معاً لتحقيق حجم تبادل تجاري يصل إلى 200 مليار دولار بحلول عام 2030، مشيدة بجهود البلدين لتعزيز التعاون في مجالات التكنولوجيا والطاقة النظيفة والتنمية المستدامة.</p><p class='article-text'>واختتمت الفعالية بعروض ثقافية وفنية مميزة، مما أضفى أجواء احتفالية جمعت بين الأصالة الصينية وروح التعاون الثقافي مع الإمارات.</p>