كلمة محمد بن زايد تمنح بيئة المال والأعمال زخماً قوياً

مجتمع الأعمال: الإمارات تمضي بثقة كبيرة نحو المستقبل

ت + ت - الحجم الطبيعي

أكد ممثلون عن مجتمع الأعمال وفعاليات اقتصادية محلية أن دولة الإمارات تمضي بثقة كبيرة نحو المستقبل، ونحو تحقيق رؤيتها لـ«مئوية الإمارات 2071» في المزيد من التميز في القطاعات الاقتصادية كافة لتكون لها الريادة إقليمياً وعالمياً.

وقالوا إن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تعتبر دفعة إيجابية للقطاعات الاقتصادية، وتمنح بيئة المال والأعمال في دولة الإمارات زخماً قوياً، وأشاروا إلى أن كلمة سموه ترسي دعائم النهج الاقتصادي المنفتح على المزيد من الشراكات المالية والاقتصادية في الوقت الراهن وفي الأعوام المقبلة.

طموح وهدف

وقال محمد المطوع، الرئيس التنفيذي لمجموعة «دوكاب»، إن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، تجسد الرؤية الطموحة والهادفة للسير نحو مستقبل مزدهر.وأكد التزام مجموعة «دوكاب» المطلق بالسير على نهج القيادة الرشيدة، والمساهمة بترسيخ ريادة الدولة للقطاع الصناعي على مستوى العالم، من خلال عملها على تصنيع منتجات متفوقة تحمل شعار «صُنِع في الإمارات»، تمثل رافداً حيوياً للاقتصاد الوطني، وداعماً رئيساً لخطط واستراتيجيات الدولة.

تابع: «نفخر في «دوكاب» بكوننا جزءاً من النسيج الصناعي لدولة الإمارات، التي تمكنت بدورها من تحقيق العديد من الإنجازات المشهود لها من خلال توظيف جميع الإمكانات وتنويع الاقتصاد ومشاركة الموارد البشرية، التي كانت كلها عناصر متجانسة أسهمت ببناء اقتصاد مستدام يعد من ضمن أقوى الاقتصادات العالمية».

قائد ملهِم

وقال المهندس سعيد الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «حديد الإمارات أركان»، إن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، تعكس رؤية ثاقبة لقائد ملهم يسعى إلى تعزيز مكانة الدولة الريادي على مستوى العالم في مختلف المجالات وعلى رأسها الاقتصاد والتنمية.

وأضاف قائلاً: «واثقون بأن خارطة الطريق التي وضعها سموه سوف تسهم في تعزيز المنظومة الاقتصادية للدولة وتمكنها من الحفاظ على الزخم الاقتصادي ومواصلة وتيرة النمو المستدام فيها ورفع كفاءة وقدرة الاقتصاد الوطني في مواجهة التحديات العالمية، فضلاً عن تعزيز ثقة المستثمرين في السوق والحفاظ على جاذبية البيئة الاستثمارية المثالية في الدولة لممارسة الأعمال الاقتصادية على المدى البعيد».

وأشار إلى أن توجيهات سموه سوف تشكل قيمة مضافة على القطاعين الصناعي والتجاري، لدورهما الرئيس في دعم مسيرة بناء اقتصاد متنوع ومستدام يمتلك القدرة التنافسية عالمياً، عبر فتح آفاق جديدة أمام منتجاتنا الوطنية للوصول إلى الأسواق العالمية.

رؤية واضحة

وقال أسامة آل رحمة، رئيس تطوير الأعمال في بنك الإمارات للاستثمار، إن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، أعطتنا منهجاً واضحاً في الرؤية المستقبلية المبنية على أسس ومعايير واضحة، وأكدت ثوابت الإمارات في رؤيتها المستقبلية والموروث الثقافي الممتد من إرث المؤسس الشيخ زايد بن سلطان والشيخ خليفة بن زايد، طيب الله ثراهما، ما يعزز مستقبل وكيان الدولة والوطن.

وأشار إلى أن التركيز على ضمان وتمكين المواطنين وإسهامهم إلى جانب المقيمين والقطاع في تحقيق الرؤية المستقبلية يدعم مكانة الدولة، نموذجاً عالمياً بالنسبة لسعادة الإنسان، الذي يشكل المحور والأساس لضمان المستقبل.

وأضاف بالقول: «رسالة صاحب السمو رئيس الدولة في تنويع الاقتصاد الذي يشكل أساساً في استشراف المستقبل تدعم استمرارية واستدامة للنموذج الرائد في قدرة الإمارات على التكيف مع المتغيرات والتحديات الاقتصادية العالمية، وبالتالي فإن الإمارات تشكل نموذجاً رائداً إقليمياً وعالمياً، كذلك في تحقيق سعادة الأجيال الحاضرة والمستقبلية.

كما أن تبني استراتيجيات قائمة على العلوم والتقنيات المتقدمة سوف يجعل الدولة ذات منطلق محوري مع شراكات عالمية وامتداداً أكبر لسمعة الدولة على مستوى العالم وشراكة مع دول العالم التي تشارك رؤية الدولة في تحقيق السلام والاستقرار».

رسائل واضحة

وأكد الخبير الاقتصادي الدكتور علي سعيد العامري، رئيس مجموعة «الشموخ» لخدمات النفط والغاز والتجارة، أن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، تبعث رسائل واضحة للمواطنين والمقيمين. وأوضح أن القيادة الرشيدة لدولة الإمارات وفرت البنية التحتية مثل المطارات والموانئ والاتصالات وغيرها؛ لدعم القطاع الخاص وتشجيع الأفكار الجديدة لتحقيق نقلة نوعية في قطاع ريادة الأعمال.

وأضاف أن دولة الإمارات تفتح صدرها للجميع، فهي أرض الفرص والتسامح، والاقتصاد الوطني سوف ينطلق بالعمل الجاد والابتكار.

وقال إن القيادة الرشيدة لديها رؤية واضحة للانطلاق للمستقبل وتوفير فرص عمل ووظائف، وتسهم في حل مشكلة البطالة في عدة مجالات، منها: النقل، الزراعة، والطاقة، والهندسة، والتجارة. وأوضح أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة في الإمارات تعتبر المحرك الرئيس لاقتصاد الدولة، وتمثل 94% من إجمالي عدد الشركات، منها 73% في قطاع تجارة الجملة والتجزئة، و16% في قطاع الخدمات، و11% في قطاع الصناعة.

وأكد أن القطاع الصناعي على درجة كبيرة من الأهمية، وسوف يكون رافداَ من روافدنا الاقتصادية، وسوف يلعب دوراً رئيساً وفاعلاً في عملية التنويع الاقتصادي للدولة.

دعم كبير

وأكد خليفة سيف المحيربي، رئيس مجلس إدارة الخليج العربي للاستثمار، الدعم الكبير لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد للقطاع الخاص؛ لدفعه للمساهمة في نمو وتطور الاقتصاد الوطني. وأشار إلى أن دولة الإمارات بفضل رؤية القيادة الرشيدة سوف تنطلق الى مزيد من النمو والازدهار الاقتصادي، لتتصدر أهم المؤشرات الاقتصادية العالمية.

وأضاف: «إن القيادة الرشيدة حريصة على الارتقاء بالقطاع الخاص ودوره في مسيرة التنمية والتطوير، وقد شهدنا خلال الفترة الماضية الكثير من الشركات الإماراتية التي نجحت في النمو التوسع إقليمياً وعالمياً، وتعمل في قطاعات اقتصادية متنوعة وذلك بفضل دعم ومساندة قيادتنا الرشيدة».

وأكمل: «توفر لنا الدولة كل الدعم والرعاية، وتقدمنا كشركات وطنية كبيرة لها القدرة على العمل والاستثمار وإثبات النجاح في القطاعات التي تتواجد بها، كما تحمي استثماراتنا وترعى مصالح الشركات الإماراتية بما يحقق لها المزيد من النمو والنجاح».

وتابع: «نعتبر من بين شركات القطاع الخاص الإماراتية التي استفادت من دعم ورعاية القيادة الرشيدة، ما شجعنا على النمو والتوسع في مسيرتنا وخططنا، حيث نجحنا في التوسع ضمن خططنا الاستراتيجية في عدد من المشاريع إقليمياً وعالمياً، وأن دولة الإمارات توفر كل الإمكانيات والقدرات؛ لضمان نجاح أعمال الشركات الوطنية وخطط توسعها الاستثماري».

ونوّه إلى أنه في ظل الرعاية الكريمة للقيادة الرشيدة، نشهد قصص نجاح شركات القطاع الخاص سواء داخل الدولة أو خارجها، حيث أصبح لدينا شركات إماراتية عالمية تتواجد في مختلف الدول وتعمل في قطاعات اقتصادية متنوعة، وتحقق نجاحات كبيرة، بفضل خطط واستراتيجيات قيادة دولة الإمارات؛ لتحقيق مستقبل مزهر للقطاع الخاص، والتمكن من النجاح في الأعمال والمشاريع التي تتولاها سواء داخل أو خارج الدولة، والتمكن من النمو والنجاح والتوسع».

مرحلة جديدة

وقالت ريد حمد الشرياني الظاهري، نائب رئيس مجلس سيدات أعمال الإمارات، إن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، ركزت على أهمية دور القطاع الخاص في مسيرة الدولة، مشيرة إلى حرص الدولة على إشراك القطاع الخاص في العمل في مختلف القطاعات، ودعم الشركات الوطنية في خطط النمو والتوسع سواء محلياً أو خارجياً.

وأضافت أن كلمة سموه تهيئ لمرحلة جديدة ومبشرة للعمل الجاد من أجل تعزيز القدرة التنافسية للدولة وتمكين شركات القطاع الخاص للعب دور حيوي ومهم في مسيرة الاقتصاد الوطني، خاصة مع العمل للخمسين عاماً القادمة، والمساهمة في تطور ونمو الدولة وتصدر المؤشرات الاقتصادية العالمية.

اهتمام مستمر

وقال رجل الأعمال علي الجناحي، صاحب شركة «الجناحي» للعقارات: «لا شك أن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، تحمل رؤية ثاقبة في تطوير القطاعات الاقتصادية في الدولة»، مفيداً بأن اهتمام الدولة في تنويع الاقتصاد وتطوير جميع القطاعات عبر خطط مدروسة تواكب المتغيرات العالمية، يسير نحو المستقبل بخطى حثيثة لتعزيز مسيرة التنمية الشاملة.

وذكر أن سموه يعمل دائماً على تطوير جميع القطاعات الاقتصادية، ويتابع سموه سير العمل في جميع المشاريع المستقبلية، لافتاً إلى جهود القيادة الرشيدة في تعزيز الشراكات الاقتصادية الدولية وتعزيز علاقات التعاون الدولية مع كافة شعوب العالم، إضافة إلى اهتمام الدولة في تهيئة بيئة الأعمال لنجاح المستثمرين في الإمارات.

رسائل عميقة

وأكد منذر درويش، الرئيس التنفيذي لشركة «بلازو للضيافة»، أن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، تعكس الرؤية الثاقبة لسموه وتجسد الأسس الراسخة التي قامت عليها دولة الإمارات وتشكل نهجاً وطنياً متكامل المعالم للمضي قدماً بمسيرة التنمية الشاملة بقيادة سموه.

وقال إن كلمة سموه قدمت رسائل عميقة للجميع وترسم ملامح برنامج وطني رائد للتقدم والازدهار يتكامل مع الإنجازات التي تحققها الدولة في مختلف المجالات كل يوم.

دافع قوي

وقال رجل الأعمال أحمد الهاشمي، إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، يمتلك رؤية استثنائية نحو تمكين المواطنين وتحسين جودة معيشتهم، إذ يضع سموه أولوية قصوى نحو تقديم كل سبل الرعاية والاهتمام للمواطنين وتأمين المعيشة الكريمة لهم، مع تأهيلهم كثروة بشرية تضمن تقدم وتطور الدولة على كافة الصعد.

كما تعد كلمة سموه دافعاً قوياً ومحفزاً للمستثمرين والتجّار ورجال الأعمال، مواطنين ومقيمين، فهي طاقة إيجابية في ظل الاستقرار الذي تعيشه الدولة، وبما تمتلكه من بنية تحتية قوية حتى أضحت الإمارات بيئة جاذبة للاستثمار والمستثمرين لما تتمتع به من أمن وأمان واستقرار ينشده كافة رجال الأعمال، الذي قل نظيره إلا في دولة الإمارات، التي تمكنت من جذب رؤوس الأموال واستقطاب الشركات العالمية والمستثمرين العالميين.

إضافة إلى استقطاب العقول والمواهب نحو تحقيق الاقتصاد المعرفي المبني على التقنية والذكاء الاصطناعي، حيث سجلت الإمارات نمواً في قيمة التدفقات الاستثمارية التي دخلت إليها بفضل القرارات الحكيمة التي اتخذتها القيادة الرشيدة للدولة.

رسالة طمأنة

واعتبر رجل الأعمال، عيسى سيف بوعصيبة، أن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، رسالة طمأنة لكافة المستثمرين المواطنين والمقيمين، مفادها بأن الإمارات تمتلك من الثروات ما يمكنها من الريادة العالمية في المجال الاقتصادي، لافتاً إلى أن الدولة نجحت في تعزيز مكانتها التنافسية عبر توفر البنية التحتية المتطورة والمرافق الحديثة والتسهيلات التي تقدمها للمستثمرين، إلى جانب المناطق الحرة التي توفر التسهيلات وسرعة إنجاز الأعمال وغيرها من المميزات، كما أن ما تنعم به الدولة من استقرار وأمن دفع العديد من المستثمرين للاستثمار فيها، فضلاً عن القرارات الحكيمة التي تتخذها القيادة، بما يسهم في جذب الاستثمارات، مقدراً أن الفترة المقبلة سوف تشهد زيادة في استقطاب المستثمرين والشركات الأجنبية.

فكر قيادي

وقال رجل الأعمال محمد سعيد النعيمي، إن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، تعتبر خارطة طريق لكافة مسارات العمل في الدولة للسنوات المقبلة، حيث تضمن فكر القيادة الرشيدة واهتمامها بالإنسان ورفاهيته وفخر القيادة بشعبها وتعزيز دور المواطن والمقيم في المشاركة في دفع عجلة التنمية الاقتصادية.

وأكد اهتمام القيادة الرشيدة في تنويع مصادر الاقتصاد والاهتمام بالطاقة والتعاون الدولي والعمل تعزيز الشراكات الاقتصادية التي تعود بالنفع على الاقتصاد الوطني وتسهم في تطوير التنمية الاقتصادية، مشدداً على اهتمام القيادة الرشيدة بمشاركة الشباب في جميع المشاريع التنموية ومساهمتهم في مواجهة المتغيرات العالمية لمواكبة التطور الاقتصادي.

رسالة غالية

وقال دانيال تقي الدين، الرئيس التنفيذي لشركة «بي دي سويس» للوساطة المالية، إن تركيز صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، على سعادة وأمن مواطنيها، هي رسالة غالية على قلوبنا جميعاً كمقيمين وتثمّن الجهود التي بذلها جميع الأشخاص الذين اختاروا الإمارات مكاناً للإقامة في المساعدة في بناء مستقبل الدولة.

ولفت إلى أن استراتيجية الحكومة في التركيز على تنويع الاقتصاد كذلك، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد بالإضافة إلى خلق الرخاء للجميع، من شأنه أن تساعد في دفع دولة الإمارات إلى العقد المقبل بثقة.

وتابع : «في وقت تشهد فيه الظروف الاقتصادية عدداً من المتغيرات وارتفاع معدلات التضخم، تتخذ حكومة دولة الإمارات خطوات جادة لتخفيف التأثير على الأفراد والشركات. ونتوقع أن تساعد تلك الخطوات في الحفاظ على استقرار الاقتصاد ومسار النمو الحالي».

وقالت ليلى سهاونة، الرئيس التنفيذي لمجموعة «بيورولوكس»، المختصة بتنظيم الفعاليات المتعلقة بتمكين المرأة: «تحدث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، في كلمته للأمة، عن أهمية الاحترام المتبادل لتحقيق التقدم والرخاء.

وعلاوة على ذلك، فقد قال سموه: «مسؤوليتنا تأمين مستقبل مشرق لأجيال الحاضر والمستقبل، وتحقيق هذا الهدف يعتمد على العمل والجهد الذي نقدمه اليوم». وأعتقد عن يقين أنه من خلال اتباع الخطوات التي أوردها سموه في رؤيته الشاملة، وأيضاً من خلال الاستثمار في المعرفة وتمكين شبابنا، يمكننا توقع أن ينجح الجيل المُقبل في خلق غدٍ أفضل».

وقالت نسرين بستاني، مدير العلاقات العامة والاتصال المؤسسي لمركزي «ميركاتو وتاون سنتر جميرا»: «لا بد من القول أن الشعب الإماراتي والمقيمين الوافدين محظوظون بكونهم يعيشون ببلد عظيم مثل دولة الإمارات يرأسها رجل عظيم هو صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، إذ تعد سعادة شعبه محور مخططات سموه المستقبلية ومن الأولويات عدا عن دعمه للدول الصديقة والمجاورة بما يسهم في إسعاد البشرية جمعاء».

نهج ثابت

قال رجل الأعمال، عبدالله بن حامد، أن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، جاءت معبرة وملهمة رسمت نهجاً ثابتاً لاستراتيجية الدولة في المرحلة المقبلة، لافتاً إلى أن سموه يقود نهجاً متطوراً نحو دعم مؤسسات الدولة والنهوض بالاقتصاد الوطني وتعزيز تنافسيته العالمية في مختلف القطاعات الحيوية، وزيادة الاعتماد على القطاع الخاص من أجل تحقيق أقصى استفادة من الابتكار والتكنولوجيا الحديثة بما يؤهل دولة الإمارات نحو تعزيز ريادتها في كل المجالات، حتى تظل محافظة على ريادتها وتنافسيتها واحتلالها للمراكز الأولى في كل المرافق.

لاسيما الاقتصادية، كما أن الإمارات سوف تظل في عهد سموه بيئة آمنة للاستثمار ولممارسة الأعمال التجارية بمختلف مجالاتها، بفضل المؤشرات الأمنية العالمية التي حققتها، والقوانين واللوائح التي تم تغييرها وتصب في مصلحة المستثمرين، سيما المقيمين منهم عبر التملك بنسبة 100%، وحرية اختيار النشاط الاقتصادي الذي يرغب المستثمر بالاستثمار فيه.

إضافة إلى قرارات الإعفاء من الرسوم المتأخرة لبعض أصحاب الرخص التجارية بمختلف أنواعها وتقليل رسوم الخدمات واستخدام التقنية الذكية في كافة المعاملات، كل ذلك سوف يسهم في دفع عجلة الاستثمار في الدولة ويعزز النشاط العقاري ويدفع الاقتصاد الوطني إلى العالمية والتنافسية في كافة القطاعات.

Email