منتدى الاتصال الحكومي يفنّد «نظرية المؤامرة»

ت + ت - الحجم الطبيعي

تشهد فعاليات اليوم الأول من النسخة العاشرة للمنتدى الدولي للاتصال الحكومي الذي يقام يومي 26 و27 سبتمبر الجاري في إكسبو الشارقة تحت شعار «دروس الماضي، تطلعات المستقبل» جلسة رئيسية تحت عنوان «نظرية المؤامرة.. هل يمكن اختراقها».

ويشارك في الجلسة كل من تركي بن عبدالله الدخيل سفير المملكة العربية السعودية لدى الدولة وفهد الشليمي الظفيري رئيس المنتدى الخليجي للأمن والسلام وفيليب هاموند سياسي بريطاني ووزير الدولة للشؤون الخارجية والكومنولث، ونارت بوران الرئيس التنفيذي للشركة الدولية القابضة للاستثمارات الإعلامية.

وتتناول الجلسة نظرية المؤامرة من واقع تأثيرها على مناحي الحياة كافة وما تشكله من تحديات أمام جهود إدارات الاتصال الحكومي، وذلك من خلال الإجابة عن تساؤلات عدة أهمها كيف يمكن تجاوز نظرية المؤامرة عندما تقاوم التغيير وتعرقل دور الحكومات وكيف يمكن لإدارات الاتصال الحكومي أن تضع الخطط والبرامج لتجاوز تأثير نظرية المؤامرة، وهل يمكن أن تنجح استراتيجيات نظرية مؤامرة على نظرية المؤامرة نفسها أي تحويل النظرية نفسها إلى مؤامرة للتأثير سلباً على المجتمعات والجماهير وذلك لإلغاء تأثيرها.

Email