ساعة (Happy Diamonds Joaillerie) شلال من الألماس الساحر

  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
صورة
ت + ت - الحجم الطبيعي

ظهرت إبداعات مجموعة (Happy Diamonds) للمرة الأولى في عام 1976، لتكون رديفاً لمعاني بهجة "الحياة الحلوة"، واليوم تنضم للمجموعة ساعة جديدة مستوحاة من إحدى الإبداعات التاريخية لدار شوبارد، تتميز الساعة الجديدة بوجود 15 حجر ألماس يتراقص حول ميناءها فيبدو مرحاً وكأنه بلعب الغميضة، حيث يتوارى أحياناً تحت العرض البديع لعرق اللؤلؤ البرّاق، بينما ينحدر حيناً آخر كشلال متهاطل نحو الجزء السفلي من الساعة. ليجتمع بذلك بريق أحجار الألماس مع تلؤلؤ عرق اللؤلؤ التاهيتي في ساعة (Happy Diamonds Joaillerie)، فتتألق بإشراقة تنبع من اتباعها نهجاً مسؤولاً بفضل استخدامها الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط.

صنعت الساعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط، وزينت بالألماس وعرق اللؤلؤ التاهيتي الرمادي الذي يتماوج بانعكاسات قزحية الألوان. وفي مركزها يشير الميناء الداخلي الخلفي إلى الوقت من خلال عقارب جذابة تتخذ شكل ورقة، بينما يحيط بالميناء ميناء خارجي آخر يشكّل مسرحاً يتراقص عليه 15 حجر ألماس بلهو ومرح.

وبالرغم من ذلك كله، يكمن الإنجاز الإبداعي الحقيقي في ساعة (Happy Diamonds Joaillerie) في العرض الواقع بين الساعة 9 والساعة 3، حيث يمكن لأحجار الألماس المتراقصة في الميناء الخارجي للساعة أن تتوارى مؤقتاً عن الأنظار، وحين تخرج من هذا الممر السري تتهاطل نحو الجزء السفلي من الميناء بمرح وكأنها تلعب لعبة الغميضة مع المشاهد المفتون برؤيتها. وتتخذ هذه الألماسات المتراقصة حجمين مختلفين، لتؤكد على الحس العشوائي لهذا الشلال المتلألئ.

وتلتقط المزيد من إشعاعات الضوء أحجار أخرى من الألماس ترتصف على الإطار الخارجي لزجاج الساعة بأسلوب ترصيع مسنن خاص، ليجعل من هذه الساعة المجوهرة إبداعاً مذهلاً بحق.

يبلغ قياس قطر علبة ساعة (Happy Diamonds Joaillerie) 38 ملم، ويثبتها على المعصم سوار مصنوع من نسيج الكنفا الكتاني بلون رمادي يتطابق مع لون عرق اللؤلؤ التاهيتي على الميناء، وزود السوار بمشبك من الذهب الوردي مرصّع بالألماس.

الشلال الذي استمد منه إلهام مجموعة (Happy Diamonds)
في عام 1976، كانت ورشات دار شوبارد الفيّاضة بالطاقة الإبداعية تعتمد على الطبيعة كمصدر استلهام لا ينضب، فابتكرت فكرة الألماس الذي سيستحضر المشهد الجميل للشلال. وبذلك ولد مفهوم الألماس السعيد في مجموعة (Happy Diamonds)، حيث يستحضر الألماس مشهد قطرات الماء المتلألئة للشلال، فتنشر السعادة لأنها تتحرك بحرية. وقد حققت هذه الألماسات الصغيرة شهرة عالمية عند فوزها بجائزة "غولدن روز" في بادن-بادن، باعتبارها واحدة من أرقى الجوائز في عالم المجوهرات. ومنذ ذلك الحين، تحورت فكرتها وتعددت تشكيلاتها عبر السنين لتصبح نموذجاً فريداً من نوعه.  

ولكن بلا أدنى شك، فإن صميم هذا المفهوم يتمحور حول المرأة التي ترتدي ساعة (Happy Diamonds Joaillerie)، والتي جعل منها مهندسوا دار شوبارد نجمة هذا العرض الساحر، حيث يتتبع الألماس المتراقص كل إيماءة منها ويلحق بوتيرة حركتها المندفعة. ويكاد الألماس المتراقص بخفة الريشة أن يتحدى قانون الجاذبية ليعبّر عن بهجة "الحياة الحلوة" في كل الأوقات. 

ساعة (Happy Diamonds Joaillerie)
تفاصيل تقنية

ساعة مصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط، مع حلقة مركزية وإطار خارجي لزجاج الساعة مرصّعين بالألماس المستدير، وميناء من عرق اللؤلؤ التاهيتي يتراقص عليه 15 حجر ألماس متحرك. زودت الساعة بسوار من نسيج الكنفا الكتاني بلون رمادي مع مشبك من الذهب الوردي مرصّع بالألماس، ليبلغ إجماي وزن الألماس المستخدم في هذه الساعة 4,75 قيراط.

الرقم المرجعي: 5001-204035
تتوافر حصرياً ضمن صالات عرض شوبارد

Email