«جائزة حمدان- الألكسو» خطوات واثقة لحركة بحثية عربية

جوائز حمدان المختلفة ساعدت في نشر التجارب الناجحة عربياً | أرشيفية

ت + ت - الحجم الطبيعي

خطى الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيب الله ثراه، خطوات واثقة نحو صنع حركة بحثية فاعلة في الوطن العربي، من خلال إبرام شراكات واستثمار خبرات في مجال الجوائز التربوية من خدمات إدارية وفنية من قبل نخب مختصة من الأساتذة الأكاديميين، الذين يتمتعون بخبرة واسعة في مجال تقييم ونشر وتطوير الأبحاث التربوية.

إطار

وأطلق الفقيد «جائزة حمدان- الألكسو للبحث التربوي المتميز»، والتي هدفت إلى وضع الإطار المرجعي، بشأن اتفاق الطرفين على تفعيل التعاون والشراكة في تطوير الأنشطة المشتركة بينهما في المجالات ذات الاهتمام المشترك، بما يسهم في تشجيع الباحثين المتميزين في الميدان التربوي على مستوى الوطن العربي، والتعريف بهم وبأعمالهم المتميزة، ونشر وتعميم الممارسات التربوية الناجحة على مستوى الوطن العربي وتوفير مناخ تربوي وبيئة تربوية وتعليمية، تساعد على نشر التجارب الناجحة بين دول العالم العربي، وتوفير بيئة محفزة ومنشطة للنمو المهني للعاملين في الميدان التربوي وإثراء الخبرات وتعزيز التعاون بين العاملين في الميدان التربوي على مستوى العالم العربي.

توجيهات

وبتوجيهات الشيخ حمدان بن راشد أطلقت مؤسسة «حمدان للأداء التعليمي المتميز»، بالتعاون مع المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في عام 2017، «جائزة حمدان- الإيسيسكو للتطوع في تطوير المنشآت التربوية في دول العالم الإسلامي».

وهدفت إلى تحفيز وتكريم القائمين على المبادرات التطوعية والأعمال الخيرية في مجال التعليم، وتحديداً من أجل تطوير المنشآت التربوية في دول العالم الإسلامي.

Email