اعتبرت الفوز بتنظيم «إكسبو» إنجازاً لكل العرب

اتصالات» تؤكد الاستمرار في دفع مسيرة التنمية

  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
صورة
ت + ت - الحجم الطبيعي

أكدت مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) أن فوز الإمارات بحق تنظيم معرض اكسبو 2020 يعتبر دعم إضافي لمسيرة التنمية.

وأكدت اتصالات مواكبتها لمسيرة التطور والتحديث التي تشهدها الدولة منذ قيام الاتحاد في العام 1971، حيث تعد المؤسسة من أوائل المؤسسات التي أنشئت في بدايات تأسيس الاتحاد ، واحد أهم ثمراته الأولى وذلك في العام 1976، واستجابت المؤسسة لنداء التنمية الشاملة الذي أرست دعائمه القيادة الرشيدة، لتصبح "اتصالات" اليوم من بين الشركات العالمية الرائدة في مجال الاتصالات .

ورفع عيسى محمد السويدي، رئيس مجلس إدارة اتصالات أسمى التبريكات وآيات التهنئة إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، واصحاب السمو حكام الإمارات واعضاء المجلس الاعلى للاتحاد، وسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، وجميع المواطنين والمقيمين بالدولة بمناسبة العيد الوطني الـ42 للدولة وفوزها بشرف استضافة معرض إكسبو الدولي 2020 في دبي.

وفي ذات السياق أشاد الرئيس التنفيذي لمجموعة اتصالات، أحمد عبد الكريم جلفار، بفوز دبي المستحق بشرف استضافة معرض إكسبو 2020، واعتبر هذا الفوز إنجازاً للعالم العربي والمنطقة بأكملها. وأضاف: يتزامن الفوز باستضافة إكسبو 2020 مع مناسبة عزيزة وغالية، ألا وهي العيد الوطني الـ42 الإمارات.

نمو الاقتصاد

وقال الرئيس التنفيذي لـمؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" المهندس صالح االعبدولي، ان قطاع الاتصالات وبنيته التحتية أسهما في نمو اقتصاد الدولة وتنويع موارده ليصبح بالشكل الذي نراه اليوم.

وعلق بمناسبة الاحتفالات الوطنية بعيد الاتحاد الثاني والأربعين، قائلاً: تؤكد "اتصالات" أنها ماضية في القيام بدورها الوطني في عملية البناء والتحديث تجسيداً لرؤية القيادة الحكيمة التي أكدت دوماً أن عملية بناء الدولة وتطورها عملية مستمرة لا تقف عند نقطة أو مرحلة أو إنجاز.

وأشار العبدولي إلى أن رغبة القيادة الرشيدة بجعل الإمارات في صدارة دول العالم على مختلف الصعد، هي الدافع والمحفز الأكثر أهمية لتحقيق المزيد من التقدم والحفاظ على ريادة وتصدر قطاع تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات.

مؤكداً ان حكمة قيادتنا الرشيدة تجسدت بالتزامها الراسخ بالعمل على تقدم الدولة اجتماعياً واقتصاديا من خلال الشوط الكبير الذي قطعته الإمارات للانتقال من اقتصاد يعتمد على الصناعات النفطية إلى اقتصاد تنافسي متنوع قائم على المعرفة لتلبية متطلبات التطور الكلي للدولة.

ركائز الاقتصاد

وأوضح العبدولي أن مؤسسة الإمارات للاتصالات هي أكثر من مجرد شركة اتصالات أو مشغّل ومزود خدمات، فالدور الذي اضطلعت به منذ تأسيسها يجعل منها إحدى دعائم الاقتصاد الوطني للدولة ومساهماً فاعلاً في تحقيق رؤى القيادة وتوجهاتها في تطوير الإمارات ورفعها إلى مصاف الدول المتقدمة لتحتل المكانة التي تستحقها في المحافل الدولية. فمنذ بدايات دولة الاتحاد تعمل "اتصالات" بتوجيهات القيادة الحكيمة على تطوير البنية التحتية للاتصالات، كي تكون الإمارات مثالاً يحتذى في النمو والتطور، واليوم نحن إحدى أكثر الدول تقدماً في قطاع التكنولوجيا على مستوى العالم.

البنية التحتية

وقال إن "اتصالات" كانت ولا زالت سباقة في الاستثمار بأعلى مستويات التقنية الحديثة وتكنولوجيا الاتصالات وتطبيقاتها، ما مكنَ دولة الإمارات من تبوء أعلى المراكز من حيث تغطية البنية التحتية للألياف الضوئية وشبكة الجيل الرابع للهواتف المتحركة، ولهذه البنية التحتية دور فائق الأهمية لا يقتصر على التواصل بين الأفراد، بل يمتد ليلعب دوراً محورياً في تطور وتقدم مختلف القطاعات التي تسهم في النمو الاقتصادي لدولة الإمارات وتحقيق رؤى ومبادرات الحكومة وجعل البرامج والمشاريع التنموية حقيقة واقعة.

المبادرات الحكومية

ولفت العبدولي إلى أن مشروع التحول نحو الحكومة الذكية المتنقلة يقدم نموذجاً على أهمية الدور الذي تلعبه الاتصالات في تطور الدولة وازدهارها، فالاتصالات هي عصب الحياة الحديثة والقناة الرئيسية لتقديم الخدمات وتحقيق هذا المشروع الطموح، ولقد حرصت اتصالات على إنشاء بنية تحتية متقدمة تعتبر الأحدث والأشمل والأكثر تطوراً في المنطقة قادرة على ربط كافة مرافق الدولة ومؤسساتها بالإضافة للمنازل بشبكات متفوقة ذات قدرات عالية قادرة على تحمل التدفق المعلوماتي الكثيف الذي يحتاجه هذا المشروع بكفاءة وفاعلية، ما يؤهلها للعب دور كبير في تحقيق رؤية التحول نحو الحكومة الذكية.

وأشار العبدولي إلى أن "اتصالات" تمتلك القدرات والمعرفة والخبرة المطلوبة لتطوير البينة التحتية ومنصات العمل اللازمة لإنجاح المبادرة، إذ سبق أن طورت عدداً من منصات العمل الخاصة بحلول الحكومة الإلكترونية والحكومة الذكية مثل بوابة الدفع الإلكتروني وبوابة الدفع عبر الهاتف المتحرك والتعلم الإلكتروني وتطبيقات الهواتف المتحركة لعددٍ من الوزارات والجهات الحكومية، كما أن الحلول الأمنية وحلول الحوسبة والخدمات المدارة والبنية التحتية التي تمتلكها تسمح للجهات الحكومية بتطوير تطبيقاتها بشكلٍ أكثر فعالية وكفاءة لتقديم أفضل الخدمات وأشملها.

الحوسبة السحابية

ونوه العبدولي إلى أن "اتصالات" استثمرت بشكل كبير في تقنيات الحوسبة السحابية وفي تكنولوجيا اتصال الأجهزة ببعضها البعض (M2M)، والتي سوف يكون لها دور كبير في تحقيق رؤية الحكومة الذكية المتنقلة، وتمتلك "اتصالات" المركز الوحيد في المنطقة للتحكم باتصال الأجهزة والذي يمكّن المستخدمين من تنفيذ مشاريعهم في مجال اتصال الأجهزة ببعضها البعض لتعمل دون تدخل بشري مباشر، كما تحرص "اتصالات" على عقد الشراكات مع مختلف الجهات لوضع استراتيجيات مشتركة وتطبيقها.

وفضلاً عن ذلك تتميز "اتصالات" أيضاً بالخبرات العالمية التي يمكن الاستفادة منها من الأسواق والدول الأخرى كونها عضواً في التحالف العالمي لتكنولوجيا اتصال الأجهزة والذي يضم عدداً من شركات الاتصالات الرائدة على المستوى الدولي.

ويعتبر مبادرة في غاية الأهمية لتقديم خدمات اتصال الأجهزة للمؤسسات والأفراد ضمن الدولة الواحدة وعبر الحدود، وبهذا تكون قد جمعت عوامل النجاح المتمثلة في الطواقم المؤهلة والبنية التحتية وشبكة واسعة من الشركاء المحليين والدوليين بحيث تلبي متطلبات العمل الضرورية لتحقيق هذه الرؤية.

وتعتبر "اتصالات" واحدة من أكثر المشغليين الإقليميين استثماراً في تطوير شبكاتها وخدماتها والحلول التي توفرها، ولذلك فإن المتابع للتطورات الجارية على قطاع الاتصالات وتـــكنولوجيا المعلومات، يمكنه ملاحظة أن جل الخدمات الحديثة، إن لم يكن كلها، قد قامت "اتصالات" بإطلاقها لتكون بذلك صاحبة الريادة المحلية والإقليمية.

الفوز بإكسبو

وفي ذات أشاد الرئيس التنفيذي لمجموعة اتصالات، أحمد عبد الكريم جلفار، بفوز دبي المستحق بشرف استضافة معرض إكسبو 2020، واعتبر هذا الفوز إنجازاً للعالم العربي والمنطقة بأكملها. وأضاف: يتزامن الفوز باستضافة إكسبو 2020 مع مناسبة عزيزة وغالية، ألا وهي العيد الوطني الـ42 الإمارات.

حيث واكبت "اتصالات" مسيرة التطور والتحديث التي تشهدها دولة الإمارات العربية المتحدة منذ قيام الاتحاد في العام 1971، حيث تعد المؤسسة من أوائل المؤسسات التي أنشئت في بدايات تأسيس الاتحاد ، واحد أهم ثمراته الأولى وذلك في العام 1976، واستجابت المؤسسة لنداء التنمية الشاملة الذي أرست دعائمه القيادة الرشيدة، لتصبح "اتصالات" اليوم من بين الشركات العالمية الرائدة في مجال الاتصالات .

الجيل الرابع

كانت "اتصالات" أول من يطلق شبكة الجيل الرابع في المنطقة، وتغطي هذه الشبكة حالياً أكثر من 80% من المناطق المأهولة في الدولة، فضلاً عن تغطية كافة مناطق الدولة بشبكات الجيل الثاني والثالث، وستشهد المرحلة المقبلة المزيد من التوسع في نطاق شبكات الجيل الرابع من حيث المساحة التي تغطيها بالإضافة إلى تعزيز التغطية الداخلية للمباني والمراكز التجارية والمطارات وغيرها.

وتتيح شبكة الجيل الرابع سرعات اتصال تصل إلى 150 ميجابت في الثانية، وتتيح هذه السرعة للعملاء تجربة اتصال مميزة تمكنهم من تصفح الإنترنت والدخول إلى مواقع الألعاب وبث الفيديو والشبكات الاجتماعية وتنزيل المحتوى الإلكتروني بسرعة فائقة.

ويترافق هذا مع التصاعد المضطرد في استهلاك البيانات والاتصال بالإنترنت عبر الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، وقد أصبحت خدمات البيانات من أهم المحاور التي ترتكز إليها استراتيجية عمل "اتصالات" خاصةً وأن دولة الإمارات تأتي على رأس قائمة الدول الأكثر استخداماً للهواتف الذكية في العالم، ففي الدولة يستخدم ثلاثة من كل أربعة أشخاص الهواتف الذكية.

وإدراكاً منها لأهمية هذا المجال ضمن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، عمدت "اتصالات" إلى طرح العديد من باقات البيانات التي تناسب مختلف الاحتياجات والمتطلبات والميزانيات، وكان آخرها تقديم باقة البيانات غير المحدودة الفريدة من نوعها في الدولة والتي توفر اتصالاً غير محدود بالإنترنت واستهلاكاً مفتوحاً للبيانات دون سقف استخدام.

أطلقت "اتصالات" مؤخراً سرعة 500 ميجابت/ثانية لمستخدمي إي لايف في مختلف أنحاء الدولة، بينما توفر للمؤسسات سرعات إنترنت تصل إلى 1 غيغابت/ثانية. يأتي هذا التطور في الوقت الذي تجاوز فيه عدد مشتركي إي لايف في "اتصالات" حاجز 600 ألف مشترك.

 

مساهمات

 

قامت "اتصالات" مؤخراً بإطلاق مبادرة للتحول من الفـــــــواتـــير الورقـــية إلى الفواتير الإلكــــترونية للتحــــول نحـــو أساليب عمل رفــــــيقة بالبيئة، بــــهدف مواكبة لأعلى معايير حـــماية البيئــــة العالمية والمشاركة في مبادرات دولة الإمارات الهادفة لتوفير مستقبل أفضل للأجيال المقبلة.

وشهدت مبادرة "اتصالات" للتحول إلى الفواتير الإلكترونية إقبالاً كبيراً من المشتركين، حيث قام أكثر من مليون مشـترك لحد الآن بتــــبني النظــــام الجــــديد الذي يهدف لتوفير خدمة مبتكرة تتيح للعملاء الاطـــــلاع على تفاصيل الفواتير في أي وقت بسهـــولة ويسر، وفي الوقت ذاته تحد من استخدام الورق وتخفف من الأثر البيئي الضار الناتج عن طــــباعة كـــــميات كبيرة من الفواتير الورقية.

التوطين في «المؤسسة» يتعدى الأرقام والنسب

 

قطعت مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" شوطاً بعيداً في مشروع التوطين، حيث كانت من أوائل المؤسسات الوطنية التي أولت الشباب المواطن جل الاهتمام من حيث التوظيف والتأهيل والتدريب وتسير على خطى ونهج الحكومة الرشيدة، في تجسيد تعليمات وتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، التي أكدت دائماً على ضرورة توفير كل ما من شأنه تمكين العنصر المواطن في مختلف مؤسسات الدولة.

واتخذت الكثير من الخطوات نحو المضي قدماً باتجاه هذا الهدف، لتحتل مرتبة الصدارة بين مؤسسات الدولة من حيث توظيف الإماراتيين وتدريبهم وتأهيلهم.

غير أن استراتيجية التوطين في "اتصالات" تتعدى موضوع النسب والأرقام حيث تهدف لتكوين كوادر وطنية متميزة في كافة مستويات العمل من القيادة العليا وصولاً إلى الطاقم الفني العامل على الأرض مروراً بمختلف المستويات الإدارية بحيث يكون العنصر الإماراتي فاعلاً ومؤثراً بشكلٍ حقيقي في عمل المؤسسة على مختلف الصعد.

واعتمدت المؤسسة استراتيجية تقوم على ثلاثة محاور أساسية وهى إيجاد الحوافز الكافية لاستقطاب المواطنين، وإيجاد بيئة العمل الصحية الكفيلة بثباتهم على وظائفهم، وإعداد المواطن المؤهل المواكب لأحدث المستجدات والقادر على مواجهة التحديات.

وقد حققت المؤسسة نتائج إيجابية لافتة في مجال سياسة التوطين، إذ تعد "اتصالات" أكبر مؤسسة وطنية توفيراً للوظائف لمواطني الدولة، حيث يتم توظيف وتأهيل كم كبير من المواطنين سنوياً، حتى بلغت نسبة التوطين 43 % من إجمالي عدد الموظفين وبعدد يتجاوز الـ 2700 مواطن ، فيما بلغ عدد الموظفات المواطنات في المؤسسة 70% من إجمالي الموظفات بالمؤسسة، وقارب عددهن 950 موظفة.

وفضلاً عن ذلك، فإن "اتصالات" هي شريك في مبادرة "أبشر" التي أطلقها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، لدعم وتمكين مساهمة الكوادر الوطنية في سوق العمل، وأعلنت عن تدريب وتأهيل 1000 مواطن في مختلف التخصصات وعبر برامجها التدريبية المختلفة.

كما أعلنت "اتصالات" عن إطلاق مركز "كوادر" للتوطين ليكون ذراعاً لتدريب وتأهيل المواطنين من خلال أكاديمية "اتصالات"، حيث ستنضوي تحت مظلة "كوادر" جميع البرامج التدريبية وحلول التطوير المصممة خصيصاً لمواطني الدولة من كافة القطاعات.

 

عروض خاصة لمشتركي «اتصالات»

أعلنت "اتصالات" عن مجموعة من العروض الخاصة بمناســبة الذكرى الثانية والأربعــــين لليوم الوطني، وتشمل دقـــائق مكالمات رسائل نصية محلية مجانية ونغمات مجانية للمتصـــلين وتوفير كل باقات إي لايف للمــشتركين بخـــدمة إي لايف.

ويقدم أول هذه العــروض 42 دقيقة مكالمات محلية مجانية و42 رسالة نصـــية محلية مجانية لمشتركي الهاتف المحمول بنظامي الدفع المسبق والفاتورةيوم غد، حيث بدأالاشتراك بهذا العرض اعتباراً من 29 نوفمبر الماضي بإرسال "UAE24" في رسالة نصية إلى الرقم 1012.

كما يمكن للمشتركين في خدمات الهاتف المحمول الاختيار من بين 42 نغمة من نغمات المتصل الوطنية والتمتع بها مجاناً لمدة 42 يوماً، تطبق بعدها رسوم النغمات الاعتيادية، ويمكن الاشتراك بهذا العرض حتى 4 ديسمبر بالاتصال على الرقم 144 وتبلع كلفة الاتصال 30 فلساً/ثانية.

كما تقدم "اتصالات" لكل مشتركي باقات إي لايف التلفزيونية جميع القنوات البالغ عددها 480 قناة مجاناً من 29 نوفمبر وحتى 4 ديسمبر الجاري.

وتقدم خالد الخولي، الرئيس التنفيذي للتســويق بالتهنئة للإمارات قيادةً وشعباً وقال إن رؤية مؤسس الاتحاد المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والتي يمضي بها قدماً صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة،حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الـــدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما حكام الإمارات مكنت الدولة من احتلال المكانة العالمية المتقدمة التي تتميز بها.

Email