<p>خسر الملاكم الفلسطيني وسيم أبو سل نزاله الأولمبي الأول أمام السويدي نبيل إبراهيم، في وزن 57 كلغ، ضمن منافسات الدور الـ32 في ألعاب باريس أمس.</p>
<p>وعلى وقع مؤازرة الجماهير في قاعة «نورث باريس أرينا»، دخل أبو سل (20 عاماً) الحلبة مدركاً في قرارة نفسه أنه يخوض النزال الأكبر في مسيرته.</p>
<p>وتأهل إبراهيم إلى الدور التالي بإجماع آراء الحكام، بعدما سيطر على الجولات الثلاث حيث بدا الفارق واضحاً بينه وبين منافسه السويدي.</p>
<p>وتشارك البعثة الفلسطينية بثمانية رياضيين في العرس الأولمبي، باحثة عن تحقيق أول ميدالية في تاريخها.</p>

الرياضي

Sports

أولمبياد باريس 2024

Olympics

الملاكم الفلسطيني أبو سل يخسر نزاله الأولمبي

34.jpg

خسر الملاكم الفلسطيني وسيم أبو سل نزاله الأولمبي الأول أمام السويدي نبيل إبراهيم، في وزن 57 كلغ، ضمن منافسات الدور الـ32 في ألعاب باريس أمس.

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت لولو للتجزئة عن شراكة استراتيجية مع شركة «اللول» للنقل والمقاولات العامة، لتطوير وجهة تسوق جديدة في بني ياس شرق، وذلك في إطار خطتها لافتتاح 20 متجراً جديداً في المنطقة بحلول عام 2025.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي هذا الصدد، وُقّعت مذكرة تفاهم من قِبل علي المنصوري، الرئيس التنفيذي لشركة اللول للنقل والمقاولات العامة، وسيفي روباوالا، الرئيس التنفيذي لشركة لولو للتجزئة، بحضور مساعد المنصوري، رئيس مجلس إدارة شركة اللول للنقل والمقاولات العامة، ويوسف علي موسليام، رئيس مجلس إدارة مجموعة اللولو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبالتعاون مع اللولو، ستتولى شركة اللول للنقل والمقاولات العامة بناء هايبرماركت حديث بمساحة 70,000 قدم مربعة، والذي ستديره لولو هايبر ماركت عند اكتماله. ومن المقرر اكتمال المشروع بنهاية أكتوبر 2025، ومن المتوقع أن يصبح معلماً بارزاً في قطاع التجزئة في المنطقة. تعكس هذه الشراكة التزاماً مشتركاً بتعزيز قطاع التجزئة المحلي والمساهمة في النمو الاقتصادي. كما أنها تتماشى مع الرؤية الاستراتيجية لكلتا الشركتين لتقديم تجارب تسوق عالمية المستوى مع دعم تنمية المجتمع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وصرح مسعد المنصوري، رئيس مجلس إدارة شركة اللول للنقل والمقاولات العامة: «نحن متحمسون للتعاون مع اللولو في هذا المشروع الرائد. سيوفر الهايبر ماركت الجديد الجودة والقيمة للمتسوقين، وسيخلق فرص عمل، ويعزز الاقتصاد المحلي».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسيضم الهايبر ماركت الجديد مجموعة واسعة من المنتجات، بما في ذلك البقالة، والمنتجات الطازجة، والإلكترونيات، والسلع المنزلية، ومنتجات نمط الحياة، مما يؤكد مكانة اللولو كوجهة التسوق المفضلة في جميع أنحاء المنطقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">حضر توقيع مذكرة التفاهم أشرف علي موسليام، المدير التنفيذي لشركة لولو، وسليم في اي، الرئيس التنفيذي للعمليات والاستراتيجية، وسليم إم أيه، مدير العمليات العالمية في لولو، براساد كيه كيه، المدير المالي لشركة لولو، باراميسواران نامبوثيري، مدير الشؤون المالية، سانثوش كومار آر، مدير الحسابات والرقابة، شابو عبد المجيد، مدير العمليات العالمية، أبو بكر تي، مدير لولو أبوظبي.</div></p>

«اللولو» و«اللول للنقل والمقاولات» يطوران وجهة تسوق في بني ياس شرق

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعرب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن عن امتنانه للتمنيات الطيبة التي تلقاها بعد إعلان تشخيص إصابته بمرض السرطان.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكتب بايدن/ 82 عاما/ في منشور على منصة "اكس" اليوم الاثنين "السرطان يمسنا جميعا". وقال إنه وزوجته (جيل)، مثل الكثيرين، وجدوا أنهم أقوى في الأوقات الصعبة، مضيفاً "شكرا على رفع روحنا المعنوية بالحب والدعم".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونشر بايدن صورة لنفسه وهو يبتسم إلى الكاميرا، وهو يجلس بجانب زوجته التي كانت تحمل قطة في ذراعيها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد جاء اكتشاف الإصابة بالمرض بعد أن أبلغ الرئيس/82 عاما/ عن أعراض صعوبة في التبول، مما دفع الأطباء إلى اكتشاف وجود عقدة في البروستاتا. وقد تم تشخيص إصابته بسرطان البروستاتا يوم الجمعة، حيث انتشرت الخلايا السرطانية إلى العظام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال مكتب بايدن: "على الرغم من أن هذا يمثل شكلا أكثر شراسة من المرض، فإن السرطان يبدو حساسا للهرمونات مما يتيح إمكانية التحكم الفعال في المرض، ويراجع الرئيس وعائلته خيارات العلاج مع أطبائه".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتصنَف سرطانات البروستاتا من حيث عدوانيتها باستخدام ما يعرف بمقياس جليسون. وتتراوح الدرجات من 6 إلى 10، حيث تكون درجات سرطان البروستاتا من 8 و9 و10 أكثر شراسة. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال مكتب بايدن إن درجته كانت 9، مما يشير إلى أن سرطانه من بين الأكثر خطورة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعندما ينتشر سرطان البروستاتا إلى أجزاء أخرى من الجسم، فإنه غالباً ما ينتشر إلى العظام. ويكون علاج السرطان المنتشر أصعب بكثير من السرطان الموضعي لأنه قد يكون من الصعب على الأدوية الوصول إلى جميع الأورام واستئصال المرض بالكامل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأرسل العديد من القادة السياسيين تمنياتهم لبايدن بالشفاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">فقد نشر الرئيس الحالي دونالد ترامب، وهو خصم سياسي منذ فترة طويلة، على وسائل التواصل الاجتماعي أنه حزين بسبب هذه الأخبار و"نتمنى لجو الشفاء العاجل والناجح".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما كامالا هاريس، نائبة بايدن، فقالت على وسائل التواصل الاجتماعي إنها تبقيه في "قلوب عائلتها وصلواتها خلال هذا الوقت".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الرئيس السابق باراك أوباما إن مشاعره وصلواته مع بايدن، نائبه السابق، مشيدا بصلابته. وكتب أوباما على وسائل التواصل الاجتماعي: "لم يبذل أحد جهدا في إيجاد علاجات متطورة للسرطان بجميع أشكاله أكثر من جو، وأنا متأكد من أنه سيخوض هذا التحدي بعزمه وكياسته المعهودة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يشار إلى أن صحة بايدن كانت مصدر قلق بين الناخبين خلال فترة رئاسته. وبعد أداء كارثي في مناظرة في يونيو العام الماضي أثناء سعيه لإعادة انتخابه، تخلى بايدن عن ترشحه لولاية ثانية، وأصبحت هاريس المرشحة وخسرت أمام ترامب، الجمهوري الذي عاد إلى البيت الأبيض بعد غياب دام أربع سنوات.</div></p>

أول تعليق من بايدن بعد إصابته بسرطان البروستاتا

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد محمد صلاح نجم فريق ليفربول بطل الدوري الإنجليزي لكرة القدم هذا الموسم، أنه لم يكن يتوقع تجديد تعاقده مع النادي في بداية الموسم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">قال صلاح في مقابلة تليفزيونية مع النجم الإنجليزي جاري نيفيل عبر قناة سكاي سبورتس "بناء على علمي بثقافة هذا النادي وتاريخه، توقعت تجديد تعاقدي مع ليفربول بنسبة 10%، لأنني أعرف كيف يتعامل هذا النادي مع اللاعبين الذين يتجاوزون 30 عاما".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف قائد منتخب مصر "لم أتوقع استمراري مع ليفربول، وهذا لم يكن أمرا سيئا، واستغرقت المفاوضات بيننا ستة أشهر ثم سارت بإيقاع سريع وتحسنت الأمور تدريجيا منذ يناير الماضي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابع "أعتقد أن إدارة ليفربول كانت تختبر مدى قدرتي في الاستمرار في العطاء من عدمه، وقلت لهم عامين فقط، لا أريد أكثر من ذلك".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانتقل صلاح للحديث عن فوز الفريق بلقب الدوري هذا الموسم، قائلا "لم أشعر على مدار 8 سنوات في ليفربول بنفس القدر من السعادة الذي عشته بعد مباراة توتنهام عند الفوز بلقب الدوري هذا الموسم".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف "أتمنى أن نفوز بلقب دوري أبطال أوروبا، وأعلم أن الدوري الإنجليزي هو الأكثر أهمية للنادي، ولكن أتمنى الفوز بدوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي مرة أخرى".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابع "أعتقد أن عدم توقع فوزنا باللقب في بداية الموسم كان يمثل مشكلة، وكان يجب أن تتغير العقلية مع اللاعبين الحاليين وجماهيرنا التي تساندنا، والتشديد على أن خسارة ليفربول هي المفاجأة وليس العكس".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في سياق آخر، تضامن محمد صلاح مع زميله ترينت ألكسندر أرنولد الذي أعلن رحيله عن ليفربول بنهاية الموسم الجاري، قائلا "أعتقد أن الجماهير تعاملت معه بقسوة، ولم يستحق صافرات الاستهجان ضده، بل أن تعامله الجماهير بأفضل طريقة ممكنة، لأنه قدم كل ما لديه للفريق".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واصل "لا يجب أن نتصرف بهذه الطريقة مع أي شخص يقدر الجماهير التي تحضر هنا حتى إذا لعب للفريق لمدة ستة أشهر".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف صلاح "فما بالكم بلاعب قدم كل ما لديه للنادي على مدار 20 عاما، أتمنى أن يتغير ذلك في المباراة القادمة أمام برايتون أو في آخر مباراة بالموسم لأنه يستحق وداعا أفضل".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال أيضا "أحب أرنولد، فهو يستحق أفضل وداع بعد رحيله عن ليفربول، لأنه قدم الكثير للنادي والمدينة، وأعتبره أحد أفضل اللاعبين في تاريخ ليفربول، وبذل قصارى جهده".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفسر محمد صلاح قرار أرنولد بالرحيل في ظل تكهنات قوية بقرب انتقاله إلى ريال مدريد، قائلا "أعتقد أنه يتطلع لتحد جديد، لقد تحدث معي عن ذلك، فهو يبلغ 26 عاما، وفاز بكل الألقاب مع ليفربول مرتين أو ثلاثة، فماذا يمكن أن يفعله أكثر من ذلك؟".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابع "أتمنى التوفيق لأرنولد، وسأكون على تواصل دائم معه".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسئل محمد صلاح عما إذا كان يستهدف الفوز بالكرة الذهبية، ليجيب قائلا "لقد كانت تثير جنوني في أوقات سابقة، ولكن هناك بعض الأمور لا تكون في متناولك، وتضطر بعدها للاستسلام".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار "عندما أذهب إلى النادي، أذكر نفسي دائما بما أريد تحقيقه في الموسم، ليدفعني لبذل مزيد من الجهد، وأتمنى الفوز بهذه الجائزة يوما ما، لكن إذا لم يتحقق ذلك، فلا أعرف ماذا سأفعل".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف "أثق أن لدي فرصة جيدة للفوز بالكرة الذهبية هذا العام، لكن سنرى ما سيحدث".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واختتم محمد صلاح حديثه المطول بالإشارة إلى تطور علاقته بالهولندي آرني سلوت المدير الفني للفريق، قائلا "انطباعي الأول عنه (سلوت) أنه شخص جاف للغاية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابع "لقد تحدثنا سويا وكان صريحا معي، واستعرض أمامي بعض مقاطع الفيديو الخاصة بي، وقال لي بهذه النسخة منك لن نحقق الكثير، ولكن بهذه النسخة الأخرى بإمكاننا أن نفوز بكل شيء، أريد أن أساعدك لتقديم أفضل ما لديك، وأن تكون أفضل نسخة لك متاحة طوال الموسم، وأن تقدم أفضل مستوياتك معي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكشف نجم ليفربول "قلت له حسنا، ماذا تريد مني وسأفعله لأنني محترف للغاية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح "سلوت لم يكن يتحداني بل كان محترما للغاية، وأكدت له ذلك، لأنه تعامل معي بشكل مختلف، ومنح لي الفرصة لإبداء رأيي بكل صراحة في إضافة أي شيء مختلف عن كلامه".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال النجم المصري "لقد شعرت معه بمساحة كافية من الاحترام والتقدير والتحدث معه طوال الوقت بشأن ما أحتاج تحسينه، وماذا يحتاج الفريق مني، وماذا أحتاج أيضا من زملائي، وأعتقد أنني كنت بحاجة لكل هذه التفاصيل".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأتم محمد صلاح "لقد أظهر لي أنني لاعب مختلف، ونجم هنا في ليفربول، كنت بحاجة لهذا الشعور في هذه المرحلة".</div></p>

صلاح يتوقع فوزه بالكرة الذهبية هذا العام

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت القرية العالمية، أحد أهم المتنزهات الثقافية في العالم والوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق في المنطقة، عن اختتام موسمها الـ29 الذي حققت خلاله إنجازاً فريداً ورقماً قياسياً جديداً باستقبالها 10.5 ملايين زائر طوال الموسم الذي كان زاخراً بالعديد من الأنشطة والفعاليات والعروض الترفيهية الاستثنائية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستناداً إلى سلسلة طويلة من النجاحات طوال المواسم السابقة للقرية العالمية، حطم الموسم الـ29 الرقم القياسي الذي بلغ 10 ملايين زائر خلال العام الماضي لتواصل القرية العالمية ترسيخ مكانتها باعتبارها الوجهة العائلية الأكثر شهرةً وتفضيلاً على المستويين المحلي والإقليمي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال فرناندو إروا، الرئيس التنفيذي لمجموعة دبي القابضة للترفيه: «يعكس استقبالنا أكثر من 10.5 ملايين زائر هذا الموسم مكانة القرية العالمية الرائدة بين أبرز الوجهات الترفيهية والثقافية المتكاملة على المستويين المحلي والإقليمي. وبالرغم من المستوى الكبير الذي بلغناه خلال السنوات الماضية ووصولاً إلى هذا الموسم، فإن ما يميّزنا فعلياً هو روح الترابط الثقافي والاجتماعي الذي نتمتع به، حيث نقدم تجارب عائلية استثنائية تُمكننا من جمع الزوار من كافة أنحاء العالم لنتيح لهم تجارب تسوّق ومطاعم وترفيه فريدة من نوعها».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقدّمت القرية العالمية موسمها الأكثر تميّزاً وتنوّعاً من حيث العروض الترفيهية حتى الآن، حيث زخرت برزنامةٍ هي الأضخم من الحفلات الموسيقية والعروض الثقافية والترفيهية والمتجوّلة في كل ركنٍ من أركانها، ليحظى فيها الضيوف بتجارب غامرة أسرت قلوب الجميع وشجّعتهم على زيارة الوجهة مراتٍ عديدة. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واحتضنت القرية العالمية خلال هذا الموسم، 30 جناحاً مثّلت أكثر من 90 ثقافة حول العالم، حيث عرضت هذه الأجنحة مجموعةً كبيرةً من الحرف اليدوية والفنون التقليدية والنكهات والأطباق المستوحاة من الثقافات المحلية، فيما قدّم أكثر من 400 فنان ما يزيد على 40،000 من العروض الترفيهية المبهرة. كما حظي زوار الوجهة بفرصة استكشاف وتجربة أكثر من 200 من الوجهات والجولات الترفيهية والألعاب الشيّقة، إلى جانب أكثر من 3,500 من المتاجر ومنافذ التسوق، وما يزيد على 250 من خيارات المطاعم وأكشاك المأكولات التي قدمت تشكيلةً واسعةً من الأطباق والنكهات المميزة من جميع أنحاء العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتزامناً مع استعداداتها لموسمها الـ30 المرتقب، تواصل القرية العالمية التزامها بالارتقاء بتجارب الضيوف وتوفير مزيدٍ من التجارب الترفيهية المبتكرة للملايين من الزائرين من جميع أنحاء العالم. وبينما أُسدل الستار إيذاناً باختتام الموسم الـ29، فإن ما تحقق خلاله من أرقام قياسية يمهّد الطريق نحو موسمٍ أكثر تشويقاً وتفرداً.</div></p>

تُسدل الستار على فعاليات موسمها الـ29 الأكبر على الإطلاق

القرية العالمية تسجّل رقماً قياسياً بـ10.5 ملايين زائر

<p class='article-text'><div data-empty="false">رغم الاعتقاد السائد أن التعليم الجامعي هو الطريق الأضمن نحو النجاح المهني والثراء، تكشف قائمة طويلة من أصحاب المليارات أن الواقع قد يختلف تماما، فحوالي ربع المليارديرات على مستوى العالم لم يكملوا دراستهم الجامعية، ومع ذلك تمكنوا من تحقيق ثروات ضخمة وتأسيس شركات غيرت وجه العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">فيما يلي أبرز الشخصيات التي أسست إمبراطوريات مالية رغم عدم إتمامهم مرحلة التعليم الجامعي:</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>إيفان ويليامز – 1.9 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">شارك في تأسيس منصات رقمية شهيرة مثل Blogger وTwitter وMedium. نشأ في مزرعة بولاية نبراسكا وترك الجامعة ليتعلم البرمجة، ليبيع لاحقا منصة Blogger إلى جوجل قبل أن يشارك في إطلاق تويتر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>تيد تيرنر – 2.5 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">انسحب من جامعة براون ليتولى إدارة شركة والده الإعلانية، التي تحولت لاحقا إلى شبكة "تيرنر" الإعلامية العملاقة، وأسهم في إطلاق قناة CNN، تيرنر معروف اليوم بأعماله الخيرية البيئية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>ريتشارد برانسون – 2.6 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أسس علامة "فيرجن" التي تضم شركات عدة أبرزها "فيرجن أتلانتيك". ترك المدرسة في سن 16 وأطلق مجلة "ستودنت"، ليصبح لاحقا من أشهر رجال الأعمال في العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>أوبرا وينفري – 3 مليارات دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">نشأت في فقر مدقع، وبدأت دراسة الإعلام في جامعة ولاية تينيسي لكنها تركتها في سن 19 بعد حصولها على وظيفة إذاعية، لاحقا أكملت دراستها الجامعية بعد شهرتها وألقت خطاب التخرج بنفسها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>ترافيس كالانيك – 3.6 مليارات دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ترك الجامعة ليؤسس مشاريع تكنولوجية، أبرزها "أوبر" التي شارك في تأسيسها عام 2009، غادر مجلس إدارتها لاحقا ليؤسس شركة "CloudKitchens" للمطابخ الافتراضية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>باري ديلر – 4.1 مليارات دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رغم انسحابه من الدراسة، قاد مؤسسات إعلامية كبرى مثل ABC وFox، وأسس شركة IAC العملاقة، كما يرأس شركة السفر "إكسبيديا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b> جاك دورسي – 4.2 مليارات دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">انسحب من جامعة نيويورك لتطوير منصة "تويتر". كما أسس لاحقا شركة المدفوعات "Square". وتقدر ثروته بأكثر من 4 مليارات دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>غيب نيويل – 4.3 مليارات دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">درس في "هارفارد" لكنه تركها ليؤسس شركة ألعاب الفيديو "Valve"، ويشغل حاليا منصب مديرها التنفيذي. شركته تدير منصة "Steam" الرقمية للألعاب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>ستيفن سبيلبرغ – 4.8 مليارات دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رُفض طلبه للالتحاق بالجامعة ثلاث مرات، ثم انسحب منها لاحقا ليعمل في إخراج الأفلام، محققا نجاحا عالميا مع تأسيسه "DreamWorks".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>كارل آيكان – 5.5 مليارات دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ترك دراسة الطب والتحق بالجيش، ثم أسس شركة استثمارية خاصة به. عُرف باستحواذاته الجريئة على شركات عملاقة مثل "تكساسكو" و"TWA".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>رالف لورين – 9.2 مليارات دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بدأ حياته ببيع الملابس ثم أطلق علامته التجارية الشهيرة "Polo Ralph Lauren"، التي حققت شهرة عالمية رغم انسحابه من الجامعة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>جورجيو أرماني – 12 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ترك دراسة الطب وخدم في الجيش الإيطالي، قبل أن يدخل عالم الأزياء ويؤسس علامته الراقية التي تشمل الملابس والعطور والإكسسوارات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>عظيم بريمجي – 12.1 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">انسحب من "ستانفورد" بعد وفاة والده ليدير شركة العائلة، ثم حولها إلى عملاق تكنولوجيا "ويبرُو". لاحقا عاد وأكمل دراسته الجامعية بعد خمسين عاما.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>جان كوم – 16.1 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">شارك في تأسيس تطبيق "واتساب"، الذي باعه لاحقا إلى "فيسبوك" مقابل أكثر من 22 مليار دولار. ترك جامعة ولاية سان خوسيه وعمل سابقا لدى "ياهو".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b> داستن موسكوفيتز – 17.9 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كان رفيق مارك زوكربيرغ في السكن وساعده في تأسيس "فيسبوك"، انسحب من الجامعة ليشارك لاحقا في تأسيس شركة "Asana".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>لي كا-شينغ – 36.7 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">هاجر من الصين إلى هونغ كونغ بعد الحرب، وترك الدراسة في سن 15 للعمل في مصنع بلاستيك. توسع لاحقا إلى العقارات والنقل ليصبح من أغنى رجال آسيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>غوتام أداني – 83.4 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">انسحب من جامعة غوجارات وبدأ عمله في تجارة الألماس، ثم أسس "مجموعة أداني" التي تعمل في مجالات الطاقة والبنية التحتية والموانئ.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>مايكل ديل – 108.4 مليارات دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أسس شركة "ديل" لأجهزة الحاسوب من غرفته الجامعية بجامعة تكساس، ثم ترك الدراسة لتوسيع أعماله، ليصبح لاحقًا من كبار مصنعي الحواسيب في العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>أمانسيو أورتيغا – 114.7 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ترك المدرسة في سن 14 ليعمل في متجر قمصان. لاحقا أسس "Inditex"، المجموعة المالكة لـ"زارا" و"ماسيمو دوتي"، ويعد اليوم أغنى رجل في إسبانيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>بيل غيتس – 135 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ترك "هارفارد" ليؤسس "مايكروسوفت" ويقود ثورة البرمجيات. كان أغنى رجل في العالم لسنوات طويلة، ويكرّس ثروته الآن للعمل الخيري عبر مؤسسته.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>لاري إليسون – 176.6 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">انسحب من الجامعة مرتين وأسس لاحقا شركة "أوراكل"، ثاني أكبر شركة برمجيات في العالم، وهو اليوم رئيسها التنفيذي وأحد أغنى رجال العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>مارك زوكربيرغ – 179.7 مليار دولار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أسس "فيسبوك" من غرفته الجامعية في "هارفارد"، ثم انسحب منها في سن مبكرة لقيادة شركته، التي أصبحت "ميتا" لاحقا. تعهد مع زوجته بالتبرع بـ99% من ثروتهما خلال حياتهما.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رغم اختلاف الخلفيات والدوافع، يثبت هؤلاء أن الإبداع والمثابرة يمكن أن يتفوقا على الشهادات. إلا أن قصصهم تبقى استثناءات بارزة، لا قاعدة عامة، في عالم يتطلب غالبا مؤهلات أكاديمية لتحقيق النجاح.</div></p>