غانم الهاجري: الإمارات الأولى في القدرة بفضل دعم فارس العرب

ت + ت - الحجم الطبيعي

رحّب الدكتور غانم الهاجري، الأمين العام لاتحاد الإمارات للفروسية، بكل الضيوف والمشاركين في كأس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للقدرة، الذي سينطلق يوم غد.

وأضاف الدكتور غانم الهاجري أن السباق يكتسب أهمية عالمية، نظراً إلى قوة المشاركين والمنافسة المتميزة للظفر باللقب الغالي.

وأكد الدكتور غانم الهاجري أنه بفضل دعم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، للفروسية وسباقات القدرة، تميزت دولة الإمارات العربية المتحدة بالكثير من الإنجازات، وأصبحت الدولة الأولى في العالم في سباقات القدرة.

وأضاف الدكتور غانم الهاجري أن 8 من فرسان الإمارات احتلوا المراكز الأولى في العالم حسب التصنيف العالمي، الذي شمل 3683 فارساً وفارسة في العالم، إضافة إلى أن عدد الانطلاقات التي بلغت في دولة الإمارات وصلت إلى 2083 حتى الآن، بينما بلغ عدد الفرسان المسجلين في دولة الإمارات 3200 فارس وفارسة، فيما بلغ عدد الخيول المسجلة في الإمارات أكثر من 7 آلاف خيل، فيما بلغ عدد الجنسيات المسجلة 64 جنسية.

شراكة ناجحة

ومن جانبه، تقدم جاد إلياس، نائب رئيس مبيعات بشركة الطاير للسيارات، بأسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة العام الجديد «عام التسامح» الذي هو امتداد لـ«عام زايد»، لكونه يحمل أسمى القيم التي رسّخها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في نفوس الجميع.

وأضاف قائلاً: «ارتبط اسم الطاير للسيارات ولاند روفر مع سباقات ميدان لأكثر من عقداً من الزمان، فمنذ عام 2011 ارتبط اسمنا مع كأس دبي العالمي الذي رسخ مكانة دولة الإمارات على المستوى الإقليمي والعالمي بجدارة، ودعمت الطاير للسيارات سباق كأس (جميلتي) للأفراس منذ عام 2012 الذي يعد واحداً من أهم السباقات التي يعتز بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لكونه يحمل اسم أحد الفرسات المملوكة لجودلفين التي تحظى بمكانة كبيرة، لما حققته من نتائج باهرة، كان أبرزها الفوز بلقب 1000 جينيز الإماراتي».

وقال إلياس: «نحن فخورون أن تكون الطاير للسيارات ولاند روفر أحد شركاء النجاح الاستراتيجيين في دعم سباقات الفروسية ، وأن نشهد اسم دولة الإمارات العزيزة محفوراً في جميع المحافل الإقليمية والعالمية».

Email