<p class='article-text'>وقع لاعب منتخبنا الوطني جونيور نداي، عقده الاحترافي الأول مع ناديه مونبيليه الفرنسي لمدة 3 مواسم، بعدما أثبت جدارته مع النادي الفرنسي خلال الفترة الأخيرة.</p><p class='article-text'>وكان قد تم استدعاء نداي لخوض مباراتي منتخبنا الوطني الأول أمام منتخبي قطر وإيران على التوالي يومي 5 و10 سبتمبر 2024، في الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026.</p>

وقع لاعب منتخبنا الوطني جونيور نداي، عقده الاحترافي الأول مع ناديه مونبيليه الفرنسي لمدة 3 مواسم، بعدما أثبت جدارته مع النادي الفرنسي خلال الفترة الأخيرة.

وكان قد تم استدعاء نداي لخوض مباراتي منتخبنا الوطني الأول أمام منتخبي قطر وإيران على التوالي يومي 5 و10 سبتمبر 2024، في الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026.

جونيور نداي لاعب «الأبيض» يحترف في مونبيليه

آخر الأخبار

<p class='article-text'>‎أعلنت وزارة التربية والتعليم عن البرنامج الزمني الخاص بمواعيد إعلان نتائج نهاية العام الأكاديمي 2024-2025، لكافة المراحل الدراسية، وذلك ابتداءً من يوم الإثنين الموافق 30 يونيو 2025، ولغاية يوم الثلاثاء الموافق 1 يوليو 2025.</p><p class='article-text'>‎وخصصت الوزارة بحسب البرنامج الزمني المُعلن عنه يوم الإثنين الموافق 30 يونيو 2025  لنتائج الصفوف الدراسية من التاسع إلى الثاني عشر، على أن يتم إعلان نتائج الصف الثاني عشر في الساعة 10 صباحاً، ونتائج الصفوف من التاسع إلى الحادي عشر في الساعة 4 مساءً. كما خصصت الوزارة يوم الثلاثاء الموافق 1 يوليو لنتائج الصفوف الدراسية من الصف الأول إلى الصف الثامن، حيث سيتم الإعلان عن نتائج الصفوف من الخامس إلى الثامن في الساعة 10 صباحاً، ونتائج الصفوف من الأول إلى الرابع في الساعة 4 مساءً.</p>

الإعلان عن البرنامج الزمني الخاص بإعلان نتائج نهاية العام الأكاديمي 2024-2025

الإمارات: إعلان نتائج الثانوية العامة 30 يونيو الجاري

<p class='article-text'> </p><p class='article-text'><div data-empty="false"> أعلن نادي سانتوس البرازيلي عبر موقعه الرسمي مساء أمس أن نيمار 33 عاماً وقع عقداً جديداً ينتهي بنهاية 2025.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار النادي البرازيلي إلى وجود خيار لتمديد العقد بعد انتهائه.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعاد نجم برشلونة وباريس سان جيرمان السابق إلى سانتوس في أواخر يناير الماضي بعد حوالي 18 شهراً قضاها مع الهلال السعودي، ليرتدي قميص الفريق الذي بدأ معه مسيرته الاحترافية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبعد إصابته بتمزق في الرباط الصليبي في أكتوبر 2023 وفترة تعافي طويلة، استمرت معاناة نيمار مع الإصابات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم عودته مؤخراً إلى سانتوس، لم يضمه كارلو أنشيلوتي المدير الفني لمنتخب البرازيل إلى قائمة الفريق التي خاضت المباريات الأخيرة في التصفيات المؤهلة لكأس العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال نيمار عبر الموقع الرسمي الإلكتروني لناديه: "اتخذت القرار واستمعت لقلبي، سانتوس ليس مجرد فريقي بل بمثابة وطني وبيتي وجذوري وتاريخي وحياتي... هنا كنت شاباً أصبحت رجلاً، وأشعر أنني محبوب بالفعل".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: "هنا أستطيع أن أكون على طبيعتي، أنا سعيد للغاية، وأريد تحقيق الأحلام التي افتقدتها في مسيرتي، ولن يمنعني شيء، بل أذهب وأعود وأبقى، حيث بدأ كل شيء، وحيث لن ينتهي أبداً".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأثرت الإصابات على مستوى نيمار منذ عودته إلى البرازيل، ليكتفي بتسجيل 3 أهداف مع 3 تمريرات حاسمة في 15 مباراة مع سانتوس هذا العام.</div></p>

نيمار يجدد تعاقده مع سانتوس البرازيلي حتى نهاية 2025

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت رئاسة الوزراء البريطانية الثلاثاء أنّ المملكة المتّحدة ستعيد العمل في إطار حلف شمال الأطلسي بالردع النووي المحمول جوّاً جنباً إلى جنب مع قدراتها النووية الحالية المقتصرة على الغواصات، وذلك من خلال شرائها 12 طائرة مقاتلة من طراز إف-35 قادرة على إطلاق صواريخ مزوّدة برؤوس نووية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال داونينغ ستريت في بيان إن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر سيعلن خلال قمة الناتو في لاهاي الأربعاء عن قرار بلاده شراء هذه المقاتلات، في "أكبر تعزيز للوضع النووي للمملكة المتحّدة منذ جيل" ما سيمكّنها من زيادة مشاركتها في مهمة الردع الأطلسي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونقل البيان عن ستارمر قوله إن "مقاتلات إف-35 ذات الاستخدام المزدوج هذه ستطلق عصراً جديداً لقواتنا الجوية الملكية الرائدة عالمياً وتردع تهديدات عدائية تطال المملكة المتحدة وحلفاءنا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما نقل البيان عن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته قوله "أرحب بحفاوة بالإعلان الصادر اليوم"، واصفاً إياه بأنه "مساهمة بريطانية قوية جديدة في حلف شمال الاطلسي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبعد انتهاء الحرب الباردة اقتصر الردع النووي البريطاني في إطار حلف شمال الأطلسي على غواصات للبحرية الملكية قادرة على إطلاق صواريخ مزوّدة برؤوس نووية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت إيلويز فاييه الخبيرة النووية في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية في تصريح لوكالة فرانس برس إنه في ذاك الحين كان قد زال "الاهتمام الحقيقي بالأسلحة النووية التكتيكية في أوروبا لأنّ التهديد كان قد زال".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت أن الإعلان الصادر الثلاثاء يُظهر "استمرارية إعادة التسلح النووي في أوروبا، والحاجة المتجددة للأسلحة النووية، وتعزيز ردع حلف شمال الأطلسي في مواجهة خصم هو روسيا" التي تخوض حربا ضد أوكرانيا منذ ثلاث سنوات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعد مقاتلات اف-35 ايه التي تصنّعها شركة لوكهيد مارتن الأميركية نسخة من مقاتلات إف-35 بي المستخدمة في المملكة المتحدة غير أنها قادرة على حمل رؤوس نووية بالإضافة إلى الأسلحة التقليدية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان سلاح الجو الملكي طلب منذ زمن حيازة هذا النوع من المقاتلات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن المتوقّع أن تتمركز المقاتلات في قاعدة مارهام الجوية في شرق إنجلترا.</div></p>

بريطانيا تعيد العمل بالردع النووي الجوي عبر مقاتلات F-35

<p class='article-text'><div data-empty="false">دعت مجموعة بريكس إلى "كسر حلقة العنف في الشرق الأوسط" بعد الهجمات الإسرائيلية والأميركية على إيران، الدولة العضو في هذه المنظمة التي تضم عشر دول ذات اقتصادات ناشئة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في إعلان مشترك نشرته البرازيل التي تتولى الرئاسة الدورية للمجموعة، مساء أمس، دانت دول بريكس (الإمارات والبرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا ومصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران) الهجمات ضد منشآت نووية، مطالبة بأن يكون الشرق الأوسط "منطقة خالية من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف البيان "من الملحّ كسر حلقة العنف واستعادة السلام".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما أعربت الدول العشر في بيانها عن "قلقها العميق إزاء أيّ هجوم يستهدف منشآت نووية سلمية في انتهاك للقانون الدولي وقرارات الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذات الصلة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف البيان "يجب الحفاظ على الدوام على الضمانات النووية والسلامة والأمن النوويين، بما في ذلك في النزاعات المسلّحة، من أجل حماية السكان والبيئة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي 13 يونيو، شنّت إسرائيل حملة عسكرية جوية واسعة النطاق ضدّ إيران استهدفت خصوصا المنشآت النووية في إيران التي تتّهمها الدولة العبرية بالسعي لامتلاك سلاح ذري، وهو ما تنفيه طهران التي تدافع بالمقابل عن حقّها في حيازة برنامج نووي مدني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">والأحد شنّت الولايات المتحدة ضربات غير مسبوقة ضدّ المنشآت النووية الإيرانية في فوردو وأصفهان ونطنز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وردّت طهران بإطلاق صواريخ ومسيّرات نحو إسرائيل، كما قصفت الإثنين قاعدة العُديد في قطر، في ضربة اعتبرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب "ضعيفة للغاية" وشكر طهران على "الإخطار المبكر"الذي قدّمته لبلاده بشأن عزمها على توجيه هذه الضربة الرمزية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وليل الإثنين أعلن ترامب أنّ إسرائيل وإيران توصلتا إلى هدنة بدأ سريانها الثلاثاء ولا تزال صامدة.</div></p>

"بريكس" تدعو إلى "كسر حلقة العنف" في الشرق الأوسط

<p class='article-text'><div data-empty="false">خلص تقرير استخباري أولي أمريكي سرّي إلى أن الضربة الأمريكية على إيران أعادت برنامج طهران النووي بضعة أشهر فقط إلى الوراء ولم تدمّره كما قال الرئيس دونالد ترامب الذي سارع إلى نفي صحة هذه المعلومات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوردت وسائل إعلام أمريكية الثلاثاء نقلاً عن أشخاص مطلّعين على تقرير وكالة استخبارات الدفاع قولهم إن الضربات التي نفّذت الأحد لم تدمّر بالكامل أجهزة الطرد أو مخزون اليورانيوم المخصّب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووفق التقرير فقد أغلقت الضربات مداخل بعض من المنشآت من دون تدمير المباني المقامة تحت الأرض.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسارع ترامب إلى نفي صحّة هذه المعلومات، متّهما وسائل الإعلام، ولا سيّما شبكة "سي إن إن" وصحيفة "نيويورك تايمز" بشنّ حملة ضدّه.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكتب ترامب في منشور على منصته "تروث سوشل" للتواصل الاجتماعي أنّ "شبكة "سي إن إن" للأخبار الكاذبة، بالتعاون مع صحيفة نيويورك تايمز الفاشلة، ضافرتا جهودهما لتشويه سمعة إحدى أنجح الضربات العسكرية في التاريخ. المواقع النووية في إيران دُمّرت بالكامل!".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بدوره، أكّد موفد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف أنّ المنشآت النووية في نطنز وأصفهان وفوردو "دُمّرت".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال "لقد تضرّرت أو دُمّرت معظم أجهزة الطرد المركزي، إن لم يكن جميعها، في هذه المنشآت الثلاث".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف ويتكوف "سيكون من شبه المستحيل عليهم (الإيرانيين) إحياء هذا البرنامج، فمن وجهة نظري، ومن وجهة نظر العديد من الخبراء الآخرين الذين اطّلعوا على البيانات الأولية، سيستغرقهم الأمر سنوات".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت نفت بدورها صحّة هذه المعلومات، مؤكدة أنّ التقرير الاستخباري "خاطئ تماما وكان مصنّفاً سريا للغاية وعلى الرغم من ذلك تمّ تسريبه".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت في منشور على منصة إكس إنّ "تسريب هذا التقييم المزعوم هو محاولة واضحة للنيل من الرئيس ترامب وتشويه سمعة طياري المقاتلات الشجعان الذين نفّذوا بشكل مثالي مهمة لتدمير برنامج إيران النووي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابعت "الكلّ يعلم ما يحدث عندما تلقي 14 قنبلة زنة الواحدة منها 30 ألف رطل على نحو مثالي على أهدافها: تدمير كامل".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقصفت قاذفتان من نوع بي-52 موقعين نوويين إيرانيين بقنابل جي بي يو-57 الخارقة للتحصينات الأحد، فيما ضربت غواصة موقعاً ثالثاً بصواريخ موجّهة من نوع توماهوك.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووصف ترامب الهجمات الأمريكية بأنها "نجاح عسكري باهر"، مؤكداً أنّها "دمّرت بشكل تام وكامل" ثلاث منشآت نووية في إيران، فيما قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إنّ القوات الأمريكية "دمّرت البرنامج النووي الإيراني".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكنّ رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي الجنرال دان كين كان أكثر تحفّظاً، إذ قال إنّ "التقييمات الأولية تشير إلى أنّ المواقع الثلاثة تعرضت لأضرار وتدمير شديدين".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جهتها، أعلنت الحكومة الإيرانية الثلاثاء أنها "اتخذت الإجراءات اللازمة" لضمان استمرار برنامجها النووي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي في تصريحات بثها التلفزيون الرسمي إنّ "خطط إعادة تشغيل المنشآت كانت معدّة مُسبقا وتقضي استراتيجيتنا بضمان عدم انقطاع الإنتاج والخدمات".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال مستشار للمرشد الإيراني علي خامنئي إن بلاده لا تزال تحتفظ بمخزونها من اليورانيوم المخصّب رغم الهجمات الأمريكية، وإن "اللعبة لم تنته".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأطلقت إسرائيل في 13 يونيو الجاري حملة ضربات جوية غير مسبوقة على إيران، مستهدفة مواقع نووية وعلماء وكبار القادة العسكريين في محاولة منها لتعطيل الجهود النووية الإيرانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وطوال أسابيع فتح ترامب المجال أمام الجهود الدبلوماسية لإيجاد اتفاق بديل لذاك الذي انسحب منه في العام 2018 ونص على رفع العقوبات مقابل كبح البرنامج النووي الإيراني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكنّ الرئيس الأمريكي قرّر في نهاية المطاف التدخل عسكرياً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال كين إنّ العملية العسكرية الأمريكية شاركت فيها 125 طائرة بينها قاذفات شبح ومقاتلات وطائرات إمداد جوي بالوقود وغواصة صواريخ موجّهة وطائرات استخبارات ومراقبة واستطلاع.</div></p>

تقرير استخباري أمريكي: برنامج طهران النووي تأخر بضعة أشهر فقط

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد علماء آثار أن تدمير تماثيل الملكة المصرية القديمة حتشبسوت لم يكن جزءاً من حملة انتقامية شنها ابن أخيها وخليفتها الملك تحتمس الثالث.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحتشبسوت ملكة مصر القديمة حكمت من عام 1479 إلى عام 1458 قبل الميلاد إلى جانب تحتمس الثالث، الذي كان يبلغ من العمر ثلاث سنوات فقط عندما أصبح فرعوناً بعد وفاة والده.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">عملت حتشبسوت في البداية كوصية على العرش قبل أن تتولى لقب الفرعون بشكل مباشر، وهي واحدة من الفراعنة الإناث القلائل في تاريخ مصر القديمة؛ وبعد وفاتها، حكم تحتمس الثالث بمفرده.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تم اكتشاف تماثيل حتشبسوت أثناء أعمال التنقيب في المعابد الجنائزية بمقابر الدير البحري في الأقصر في عشرينيات القرن العشرين - ولكن العديد منها بدا متضرراً بشدة وفق نيوزويك.</div></p><p class='article-text'><b>براءة تحتمس</b></p><p class='article-text'><div data-empty="false">و أدى هذا إلى طرح تساؤلات حول ما إذا كان تحتمس الثالث قد أمر بتدمير تماثيل حاكمته السابقة بسبب بعض العداوة تجاهها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومع ذلك، قام جون يي وونغ من جامعة تورنتو بفحص وثائق غير منشورة سابقاً حول التمثال، وأشار في بيان إلى أن "العديد من تماثيلها لا تزال في حالة جيدة نسبياً، مع بقاء وجوهها سليمة تقريباً" ما يدحض الرواية السابقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبناء على تحليله للملاحظات الميدانية التاريخية، خلص وونغ إلى أن الكثير من الأضرار لم تكن على يد تحتمس الثالث  وأن ما حدث كان له سابقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب وونغ، فقد تم استخدام العديد من التماثيل كمواد بناء وأدوات في وقت لاحق من التاريخ المصري القديم، وهو ما كان من شأنه أن يزيد من الضرر الذي لحق بها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي الوقت نفسه، تم تدمير التماثيل التي تم التأكد من تعرضها للتلف في عهد تحتمس الثالث على وجه التحديد عن طريق كسرها في نقاط ضعيفة: على وجه التحديد، الرقبة والخصر والركبتين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يدفع وونغ على أن هذا مثال على "تعطيل" التماثيل، وهي ممارسة طقسية تهدف إلى تحييد قوة التماثيل، مشيراً إلى أن أمثلة على هذه الممارسة موجودة في تماثيل ملوك مختلفين في التاريخ الفرعوني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وهذا يعني أن تماثيل حتشبسوت ربما تعرضت عند وفاتها لمعاملة مماثلة لتلك التي عوملت بها تماثيل أسلافها، بدلاً من تعرضها "لهجوم انتقامي من قبل تحتمس الثالث".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكما قالت وونغ: "هذا العلاج لا يدل بالضرورة على العداء تجاه الفرد المصور"، وهناك أسباب متعددة لتفتيت تماثيلها وتدميرها.</div></p><p class='article-text'><b>الملكة المضطهدة</b></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومع ذلك، يظهر التاريخ أن حتشبسوت عانت من "الاضطهاد" بعد وفاتها على عكس غيرها من حكام مصر، و"لا يمكن المبالغة في تأثيراتها السياسية الأوسع نطاقاً"، كما واصل وونغ.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومع ذلك، أضاف أنه ينبغي أن يكون هناك "مجال لفهم أكثر دقة لأفعال تحتمس الثالث، والتي ربما كانت مدفوعة بالضرورة الطقسية وليس العداء الصريح".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">خلال عهد حتشبسوت، كثر تصويرها في الأعمال الفنية والتماثيل كرجل، وفقاً للتقاليد، حيث ازدهر الفن والإبداع في عهدها، والدليل على ذلك بناء مجمع الدير البحري خلال فترة حكمها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن بعد وفاتها، ضاع اسمها، ومُحي من الروايات التاريخية حتى تم الكشف عنها من خلال الحفريات بعد آلاف السنين.</div></p>

بعد آلاف السنين.. التاريخ يبرئ تحتمس الثالث من عدائه لحتشبسوت

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">  بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تهنئة إلى فخامة ناتاشا بيرك موسار، رئيسة جمهورية سلوفينيا بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى فخامة الرئيسة ناتاشا بيرك موسار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى معالي روبرت غولوب، رئيس وزراء جمهورية سلوفينيا.</div></p>

رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيسة سلوفينيا باليوم الوطني لبلادها

<p class='article-text'><div data-empty="false">  أجرت القوات المسلحة اليابانية، أول تجربة إطلاق صاروخ داخل الأراضي اليابانية، في خطوة تعكس تسارع خطط طوكيو لتعزيز قدراتها العسكرية. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتم إطلاق صاروخ من طراز "تايب 88" المضاد للسفن، قصير المدى، في ميدان الرماية الجوي بمدينة شيزوناي، الواقعة في جزيرة هوكايدو، أكبر جزر شمال اليابان. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستخدمت كتيبة المدفعية الأولى التابعة لقوات الدفاع الذاتي البرية صاروخا تدريبيا استهدف قاربا غير مأهول يبعد نحو 40 كيلومترا عن الساحل الجنوبي للجزيرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبسبب محدودية المساحات واعتبارات السلامة، اعتادت اليابان في السابق إجراء اختبارات الصواريخ في الولايات المتحدة، الحليف وفقا لمعاهدة أمنية، وأستراليا، الشريك الدفاعي الرئيسي لليابان، والتي توفر ميادين تدريب واسعة. وأكد الجيش الياباني أن التجربة كانت ناجحة، مع خطط لإجراء تجربة أخرى حتى يوم الأحد. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي المقابل، تجمع العشرات من المتظاهرين أمام معسكر عسكري قريب، معبرين عن رفضهم للاختبارات الصاروخية، معتبرين أنها لا تؤدي إلا إلى تصعيد التوتر في آسيا وتعريض اليابان لخطر التورط في صراعات محتملة. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتبرز تجربة الإطلاق المحلية الأولى هذه، توجه اليابان نحو بناء جيش أكثر اعتمادا على نفسه، إضافة إلى سعيها للحصول على قدرات هجومية مضادة. </div></p>

اليابان تجري أول تجربة إطلاق صاروخ داخل أراضيها

<p class='article-text'> </p><p class='article-text'><div data-empty="false">من المقرر أن يوافق قادة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، الأربعاء، رسمياً على زيادة ضخمة في الإنفاق الدفاعي، بهدف تمويل أكبر برنامج لإعادة التسلح للحلف منذ الحرب الباردة، في ظل استعداد الحلفاء لاحتمال وقوع هجوم روسي على أراضي الناتو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الأمين العام للناتو، مارك روته، في لاهاي، حيث يُعقد قمة هذا العام: "إنها قفزة نوعية، طموحة وتاريخية، وأساسية لضمان مستقبلنا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي اليوم الثاني الأخير من القمة المنعقدة في المدينة الهولندية، من المتوقع أن يلتزم الحلفاء بإنفاق 5% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع والنفقات ذات الصلة بحلول عام 2035، استجابة للضغوط المستمرة من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لزيادة الميزانيات الدفاعية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحتى الآن، كان يتعين على حلفاء الناتو تخصيص ما لا يقل عن 2% من ناتجهم الاقتصادي للدفاع، وهو هدف تم الاتفاق عليه عام 2014، ولم يتحقق بالكامل إلا هذا العام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبموجب التعهد الجديد، يجب أن يذهب ما لا يقل عن 5ر3% من الناتج المحلي الإجمالي إلى الإنفاق العسكري الأساسي، بالإضافة إلى 5ر1% أخرى مخصصة للنفقات ذات الصلة، بما في ذلك البنى التحتية ذات الاستخدام المزدوج للأغراض العسكرية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتهدف هذه الأموال الإضافية إلى تمويل توسع هائل في قدرات الردع والدفاع خلال السنوات القادمة، في ظل استمرار الحرب الروسية الأوكرانية، وهو ما يعزز قناعة الحلف بضرورة تعزيز الحماية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم أن تفاصيل الخطط سرية، إلا أن روته قال إنه يتوقع أن يزيد الحلفاء قدراتهم في مجال الدفاع الجوي بمقدار خمسة أضعاف، إضافة إلى شراء آلاف الدبابات والمركبات المدرعة، فضلاً عن ملايين القذائف من الذخيرة المدفعية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويمثل الهدف الجديد تحديًا هائلًا للعديد من دول الحلف الـ32، ولم يتم الاتفاق عليه دون معارضة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">فألمانيا، ثاني أكبر اقتصاد في الناتو بعد الولايات المتحدة، أنفقت حوالي 1ر2% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع في عام 2024. لكنها تهدف الآن إلى الوصول إلى الهدف الجديد البالغ 5ر3% بحلول عام 2029.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسيستلزم ذلك، بحسب المخططين العسكريين، توظيف ما يصل إلى 60 ألف جندي إضافي، وإنفاق مئات المليارات من اليوروهات على الأسلحة والبنية التحتية خلال السنوات المقبلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب المستشار الألماني فريدريش ميرتس، فإن كل زيادة بنسبة 1% من الناتج المحلي الإجمالي في الإنفاق الدفاعي تعني زيادة بنحو 45 مليار يورو في النفقات العسكرية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما إسبانيا، وهي من الدول الأقل إنفاقا على الدفاع داخل الحلف، فقد عارضت الخطة علنًا قبل القمة بأيام، واعتبرت أن الهدف الجديد "ليس فقط غير معقول، بل حتى يأتي بنتائج عكسية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن روته أكد، في مؤتمر صحفي قبيل القمة، أن مدريد تعهدت بتحقيق أهدافها في القدرات الدفاعية دون بلوغ نسبة 5ر3%. إلا أنه أضاف: "الناتو مقتنع تماما أن إسبانيا ستضطر في النهاية إلى السعي لتحقيق هدف الإنفاق الأعلى للامتثال لمتطلبات القدرات".</div></p>

الناتو يتجه لإقرار أكبر زيادة في الإنفاق الدفاعي منذ الحرب الباردة

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الجيش الإسرائيلي صباح الأربعاء أنّ سبعة من عسكرييه قُتلوا في حادثة واحدة في جنوب قطاع غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونشر الجيش أسماء ستة من هؤلاء القتلى السبعة وهم جنود تتراوح أعمارهم بين 19 و21 عاماً وينتمون إلى كتيبة الهندسة القتالية 605 المسؤولة خصوصاً عن تدمير الأنفاق والبنى التحتية العسكرية الأخرى، وإزالة الألغام، وفتح الطرق للمشاة والمركبات المدرعة أثناء القتال.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولم ينشر الجيش اسم العسكري القتيل السابع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولم تُكشف أيّ تفاصيل بشأن الواقعة التي قتل خلالها هؤلاء العسكريون السبعة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعلن الجيش أنّ جنديا آخر من الوحدة نفسها أصيب الثلاثاء في حادث منفصل في قطاع غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقُتل أكثر من 430 عسكرياً إسرائيلياً منذ بدء الحرب في قطاع غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="true"> </div></p>