10 إجراءات احترازية في ملاعبنا لمواجهة «كورونا»

ت + ت - الحجم الطبيعي

أقرّ اتحاد الإمارات لكرة القدم 10 إجراءات احترازية لمواجهة فيروس «كورونا» بدأ العمل بها من 5 مارس الجاري وتستمر حتى إشعار آخر، حرصاً على سلامة اللاعبين والأجهزة الفنية والإدارية.

وتأتي الإجراءات ضمن حزمة احترازية تتخذها الجهات المعنية في الدولة لمواجهة الفيروس، وامتداداً كذلك لسلسلة من التدابير الوقائية التي اتخذتها العديد من الدول والاتحادات الرياضية المحلية والقارية، خاصة في ملاعب كرة القدم باعتبارها أبرز التجمعات الشعبية في العالم.

وأصدر اتحاد الإمارات لكرة القدم بياناً الأربعاء الماضي، أعلن فيه إقامة جميع المباريات في مختلف المسابقات الكروية المحلية بكافة فئاتها: كأس رئيس الدولة، دوري الدرجة الأولى، دوري الدرجة الثانية، مسابقات المراحل السنية، مسابقات كرة الصالات، الكرة الشاطئية، مسابقات السيدات من دون حضور الجماهير.

سلامة

ودعا اتحاد الإمارات لكرة القدم كافة المعنيين بالقطاع الكروي بالدولة والأندية والأكاديميات الخاصة بالتقيد بالقرار حفاظاً على سلامة الجميع.

كما وجه اتحاد الكرة خطاباً إلى الأندية تضمن 10 إجراءات احترازية يتوجب العمل بها أثناء تنظيم المباريات.

أولها: منع دخول الجماهير إلى الملعب.

وثانياً: اقتصار الحضور على الأشخاص المعتمدين من قبل الاتحاد أو رابطة المحترفين.

وثالثاً: تعقيم كافة المناطق الرسمية والممرات الخارجية والمخارج والمداخل بالنسبة للملاعب المجهزة بالمرافق والخدمات ذات الصلة.

ورابعاً: اقتصار مراسم الدخول لبدء المباراة على دخول الفريقين والاصطفاف ثم التقاط الصور التذكارية.

وخامساً: تجنب المصافحة بين اللاعبين والحكام والأجهزة الفنية والإدارية.

وسادساً: تجنب العناق قبل بداية المباراة أو أثناء الاحتفال بالأهداف.

وسابعاً: تقليل عدد أفراد شركة الأمن الخاص إلى 10 أشخاص فقط.

وثامناً: تقليل عدد موظفي الأندية المعنيين بتنظيم المباريات في الملاعب المستضيفة إلى 10 أشخاص بحد أدنى.

وتاسعاً: تقليل عدد موظفي العلاقات العامة إلى شخص واحد فقط.

ويتضمن الإجراء العاشر تقليل عدد جامعي الكرات في المباريات إلى ثمانية فقط بشرط أن تكون أعمارهم بين 14 و18 عاماً.

وانضم اتحاد الإمارات لكرة القدم إلى العديد من الهياكل الرياضية والاتحادات المحلية والقارية في مختلف دول العالم التي اتخذت إجراءات احترازية لمواجهة فيروس «كورونا» الذي ألقى بضلاله على الأحداث الرياضية من آسيا إلى أوروبا، حيث قررت الحكومة الإيطالية إقامة المباريات من دون حضور جمهور وقام الاتحاد السويسري لكرة القدم بتأجيل الدوري إلى 23 من الشهر الجاري.

كما أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» عن خوض مباراتين في دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي «يوربا ليغ» من دون جماهير وكذلك مباريات دوري الشباب الأرووبي المقررة في إيطاليا ستقام خلف أبواب مغلقة، وتتحدث تقارير صحافية عن إمكانية استكمال منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز من دون جماهير، بعد أن قرر الاتحاد الانجليزي منع المصافحة بين اللاعبين باليد.

واتخذت العديد من الأندية الأوروبية إجراءات وقائية لحماية لاعبيها وأعلن نادي فالنسيا مواصلة الإجراءات الاستثنائية من أجل السيطرة على كورونا على خلفية إصابة 3 من مشجعيه بعد عودتهم من إيطاليا، حيث ذهبوا وراء الفريق لمؤازرته في مواجهة أتالانتا في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا .

1- مباريات دون جمهور

2- اقتصار الحضور على الأشخاص المعتمدين

3- تعقيم المناطق الرسمية والممرات والمداخل

4- اقتصار مراسم الدخول لبدء المباراة على الفريقين

5- تجنب المصافحة بين اللاعبين والحكام والأجهزة الفنية والإدارية

6- تفادي العناق قبل بداية المباراة أو أثناء الاحتفال بالأهداف

7- تقليل عدد أفراد شركة الأمن الخاص إلى 10

8- تقليص عدد الموظفين المعنيين بتنظيم المباريات إلى 10

9- خفض عدد موظفي العلاقات العامة إلى شخص واحد

10- تقليص عدد جامعي الكرات إلى 8 فقط أعمارهم بين 14 و 18 عاماً.

Email