في بث إعلامي مشترك على مدار 3 ساعات

من الإمارات إلى السعودية: «معاك يا الأخضر»

ت + ت - الحجم الطبيعي

تحت شعار «معاك يا الأخضر»، عبّر الإعلام الإماراتي عن خصوصية المساندة الإماراتية للمنتخب السعودي في مونديال 2018، من خلال البث التلفزيوني المتزامن ليلة أول من أمس، بمشاركة قنوات أبوظبي ودبي والشارقة، مع القناة الرياضية السعودية، في مشهد عبر عن العلاقة التاريخية والممتدة التي تربط الشعبين الشقيقين في الإمارات والسعودية.

وفي البث الخاص بقناة أبوظبي، حرص رئيس قنوات أبوظبي الرياضية، يعقوب السعدي، على تقديم البرنامج الذي استضاف فيه من السعودية، صاحب أول هدف سعودي في كأس العالم فؤاد أنور، وصاحب أجمل هدف في مونديال 94 سعيد العويران، إضافة لضيوف الاستوديو من أبوظبي، عارف العواني أمين عام مجلس أبوظبي الرياضي، والكابتن يوسف حسين أحد نجوم منتخبنا في مونديال 90، والكابتن إسماعيل راشد، والكابتن فهد علي.

مبادرة

أكد عارف العواني أمين عام مجلس أبوظبي الرياضي، أن دولة الإمارات لديها علاقات مع جميع دول العالم، ولكن في وقت الشدة، هناك أصدقاء حقيقيون، والسعودية أحد الأصدقاء في وقت الشدة، والعلاقة مع السعودية عميقة على الأصعدة كافة.

في حين، وصف الكابتن نواف التمياط نائب رئيس اتحاد الكرة السعودي، مبادرة الإمارات «معاك يا الأخضر»، بأنها تشبه الإمارات، وتعبر عن خصوصية العلاقة بين البلدين، جاء ذلك في تصريحات خاصة للزميل عمر الجغيمان موفد قناة أبوظبي الرياضية لمعسكر المنتخب السعودي في سويسرا، وقال التمياط: ليس غريباً على الإمارات هذه الوقفة والمساندة القوية للمنتخب السعودي، هناك خصوصية في علاقة السعودية مع الإمارات.

وأضاف التمياط: المنتخب السعودي يحظى بدعم واهتمام كبيرين من القيادة السعودية، واللاعبون يدركون حجم المسؤولية، ويقدرون ما تبذله القيادة السعودية، والكلمات والنصائح التي قدمها لهم الأمير محمد بن سلمان ولي العهد.

تاريخ

وتطرق التمياط للمشوار المرتقب في مونديال روسيا، فقال: المنتخب السعودي يستند على تاريخ ناصع في المونديال، كما ذكر ذلك الأمير محمد بن سلمان للاعبين، فالثقة بالنفس مطلوبة، ولا يوجد ما يخيفنا أو يؤثر فينا، يكفي أن المنتخب السعودي عندما تأهل للمونديال لأول مرة في عام 94، نجح في تحقيق التأهل للدور الثاني بكل جدارة.

وأضاف التمياط: اللعب تحت الضغوط أمر طبيعي، وأهم شيء شخصية اللاعب في التعامل مع هذه الضغوط، فكأس العالم تحتاج لشخصية تستطيع التعامل مع الحدث، قبل المسائل الفنية والتكتيكية، ولاعبو السعودية يدركون أهمية ذلك، وهناك خبير بريطاني في الجانب النفسي، يقوم بمهمة التهيئة المناسبة للاعبين.

وقال التمياط: بلا شك أن الضغوط ستكون أكبر في مباراة الافتتاح، التي تعد ثاني أكثر مباراة مشاهدة عبر التاريخ، والطرف الثاني البلد المضيف، وسيحضرها الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي، ولكن برغم كل هذه الضغوط، سوف يكون المنتخب قادراً على التعامل مع الموقف بفضل التهيئة المناسبة.

وتحدث التمياط عن أثر نتائج المباريات الودية قبل كأس العالم على معنويات أي منتخب، فقال: المباريات الودية خادعة للغاية، ولا يمكن قياس أي منتخب من نتائجه في التجارب، والفرق كبير بين المباريات الرسمية في المونديال والودية، ففي المباريات الودية، يركز أي جهاز فني على المستوى والخطط، بينما في المباريات الرسمية، التركز كله على النتائج، والمنتخب الروسي سيكون مختلفاً عن المنتخب الذي تابعه الناس في التجارب، موضحاً أن استبعاد 5 لاعبين من القائمة، على رأسهم نواف العابد، يعود لرؤية فنية وطبية معاً، ولكن العزاء في قدرة اللاعبين المختارين للقائمة النهائية، لتقديم أفضل ما عندهم، وتشريف المملكة.

رابط

وعلق الكابتن فهد علي قائد منتخبنا الأسبق، على مبادرة «معاك يا الأخضر»، قائلاً: هذه الكلمات المختصرة، تعبر عن صفحات كثيرة في التلاحم والتعاون والتحالف والعلاقة مع السعودية، تعبر عنها مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، أن «السعودية هي عمود الخيمة العربية والخليجية»، ومن هذا المنطلق، تتعامل الإمارات مع السعودية، والتحالف الموجود مع السعودية، يعتبر ركيزة للانطلاقة في جميع مجالات الحياة، والحب الموجود بين شعبي الإمارات والسعودية، نابع من القلوب، وتشجيع الإماراتيين للسعودية، إحساس طبيعي، ليس فيه أي تصنع، وحملة «معاك يا الأخضر»، تمثل نبض الشارع الحقيقي.

وتحدث أيضاً الكابتن يوسف حسين، أحد نجوم منتخبنا في مونديال إيطاليا 1990، عن خصوصية العلاقة بين الإمارات والسعودية، فقال: الكل يعرف الرابط القوي بين السعودية والإمارات، قيادة وشعباً، وزاد على هذا الرابط، امتزاج دماء الشهداء للبلدين، دفاعاً عن الأرض وعن الحق.

رصيد

وأضاف يوسف حسين: الكرة السعودية تمثل العرب والخليج معاً، والسعودية صاحبة تاريخ عريق على مستوى الخليج، ويكفي وصول منتخبنا كأس العالم للمرة الخامسة، منها 4 مرات على التوالي، والفوز بكأس آسيا 3 مرات، وهو رصيد قوي، يؤكد أن الكرة السعودية تستحق المساندة والإعجاب، وهي قادرة على تمثيل مشرف في روسيا.

في حين، قال الكابتن إسماعيل راشد، أحد كباتن منتخبنا الوطني السابقين: تعلمنا الكثير من المنتخب السعودي، خصوصاً من نجومه الذين لعبوا في كأس العالم، وفي نهائيات كأس آسيا، والمساندة المعنوية الحالية للسعودية، تبرهن على أن شعب البلدين شعب واحد.

الجسمي: مشاركة «الأخضر» تخدم رؤية 2030

أشار حسن الجسمي مدير الإعلام والعلاقات العامة باتحاد الكرة الإماراتي، إلى أن مبادرة «معاك يا الأخضر»، رائعة، ورسالة رياضية للأشقاء في السعودية، وإبراز للتاريخ المشترك الرياضي بين الإمارات والسعودية، وكشف عن اتصال هاتفي سابق بينه وبين المهندس مروان بن غليطة رئيس اتحاد الكرة الإماراتي، عن رغبة الاتحاد السعودي في الاستعانة بخدمات مدربنا الوطني السابق باوزا، وأكد فيه ابن غليطة أن الاتحاد الإماراتي يدعم بكل قوة «الأخضر» في كأس العالم.

أشار الجسمي، إلى ضرورة التحضير المعنوي والدعم الجيد للمنتخب السعودي قبل كأس العالم، وإلى أن هذا الدعم يقلل الفوارق الفنية بين لاعبي «الأخضر» وجميع المنتخبات الأخرى المشاركة، وأكد أن هذا الجانب تم التعامل معه جيداً خلال الأيام الماضية، وأن مشاركة «الأخضر»، تحمل أبعاداً جديدة غير كرة القدم، ومنها الوجود في المحافل الدولية بما يخدم رؤية 2030، وأن وجود السعودية في الافتتاح، يوفر دعماً إعلامياً واجتماعياً مهماً للسعودية في المرحلة المقبلة، وهو أمر لا يقدر بالمال.

قال الجسمي لقناة «دبي الرياضية»: «المهم عودة المنتخب السعودي للأحداث العالمية، وما حدث بعدها تغيير تاريخي في ناحية الممارسة إلى صناعة الكرة، وتغيير النظرة للعبة في المملكة، وشاهدنا دعماً أكثر من مليار ونصف ريال سعودي، واختلاف التعامل مع اللاعب السعودي، وأصبح تجهيز مسؤولية هيئة الرياضة في السعودية، وهناك كوكبة ذهبت للتعايش في إسبانيا على سبيل المثال، وكلها أمور إيجابية سوف نرى ثمارها بعد 4 سنوات، وهناك 60 قناة تليفزيونية كبرى على الأقل تتحدث الآن عن كأس العالم، ومنها فقرات عن السعودية».

أضاف الجسمي: محزن خروج نواف العابد عن تشكيلة «الأخضر»، وكان أحد أعمدة المنتخب السعودي في التصفيات، ووجوده في كأس العالم، كان سيثبت موهبته، وتشكيلة المنتخب السعودي، الأقصر كقامات في المونديال، ويحيى الشهري الأقصر في المونديال بنفس طول مارادونا، والأسماء المختارة ينتظر منها الكثير، وفترة المدرب السابق مارفيك، وضعت هوية للمنتخب السعودي، عكس المدربين الذين سبقوه مثل ريكارد الذي اختار 85 لاعباً، والمهم جداً خوض المباريات الودية القوية التي لعبها «الأخضر» قبل نهائيات كأس العالم، لأنها تكسر حاجز الخوف في نفوس اللاعبين.

افتتاح

عن مباراة الافتتاح، قال الجسمي: «في الجانب الفني والبدني ليس هناك فارق كبير بين المنتخبين السعودي والروسي، ولكن يجب التركيز أكثر على الجانب النفسي، والمطلوب التكاتف من جميع من يذهب إلى روسيا، لإنجاح المشاركة السعودية في المونديال، وأرى أن كل شيء تم بشكل مدروس طوال الفترة الماضية، والكل يعمل على دعم المنتخب السعودي قبل المشاركة الأهم، ولاعب الكرة يحتاج أموراً بسيطة حتى يستطيع التركيز على كرة القدم فقط».

فؤاد أنور:أعتز بمشاركتي في مونديال 94

وجه الكابتن فؤاد أنور صاحب أول هدف سعودي في تاريخ كأس العالم، رسالة قوية ومؤثرة للاعبي المنتخب السعودي، حضهم فيها على تسجيل تاريخ يُخلد في السجلات الدولية وفي عقول وقلوب المحبين خلال مشاركتهم في مونديال روسيا، وضرب أنور مثلاً بما يشعر به قائلاً: مازلت أشعر بالفخر بمشاركتي في مونديال 94 وتسجيلي أول هدف للمنتخب السعودي في تاريخ كأس العالم، ويزداد فخري يوماً بعد يوم عندما يقرأ ويشاهد أبنائي وأحفادي ما فعله المنتخب السعودي عام 94 في مونديال أميركا، والمطلوب من لاعبي «الأخضر» تكرار ذلك في روسيا وهم قادرون على تحقيق أفضل النتائج.

وأوضح فؤاد أنور، أن المباريات الودية قبل المونديال لا تمثل أي مقياس، مشيراً في ذلك إلى أن المنتخب السعودي خسر 1-5 قبل مونديال أميركا من المنتخب اليوناني بينما كانت نتائجه مميزة في المونديال وتأهل للدور الثاني بجدارة. كما طالب فؤاد أنور، لاعبي السعودية بالتحلي بالثقة وعدم الانشغال بالمنتخب المنافس.

من جانبه أكد عبد الرحمن الحداد نجم منتخبنا الوطني في مونديال 1990 في إيطاليا، أن «الأخضر» من المنتخبات المميزة، مهما تغيرت أسماء اللاعبين، ونكهة الكرة السعودية موجودة في جميع الأجيال، والجيل الحالي مميز وأكثر من رائع ويسير على خطا الأجيال السابقة، على الرغم من ظروف تغيير المدربين، وفجوة الأجيال موجودة في كل منتخب، والجيل الحالي يكمل الجيل السابق، و«سبق وشاركنا (الأخضر) في بطولة الخليج بجيل آخر، ولديه القدرة على مواجهة منتخبات المونديال بمستوى عال».

كما أشار الحداد لقناة «الشارقة الرياضية»، إلى أن الكرة السعودية دائماً ما تحفل بالنجوم، وتملك في الفترة الحالية لاعبين أكثر احترافية، ويُحسن من عقلية اللاعبين وجود 9 لاعبين تقريباً في تجارب خارجية، وهو شيء مهم قبل المونديال، واستفادة مهمة للاعبين الدوليين.

بخيت سعد:نقف «يداً بيد» مع الأشقاء في كأس العالم

تمنى بخيت سعد نجم منتخبنا الوطني السابق، تقديم الكرة السعودية الأداء والنتائج الطيبة في كأس العالم بروسيا، وأكد أن الجماهير الإماراتية تقف قلباً وقالباً مع «الأخضر»، و«يداً بيد» في مشاركته المونديالية المقبلة، وأن يسعد المنتخب السعودي، عشاقه كما تعودوا سابقاً منه في المشاركات السابقة.

عن المشاركة الخامسة للمنتخب السعودي في المونديال، قال بخيت: «في المشاركة المقبلة ستكون الضغوط أكبر على الاتحاد السعودي للكرة، من حيث التهيئة النفسية والفنية، وهم لم يقصروا في ذلك، والمفروض أن يكون الهدف الوصول إلى أدوار أكثر تقدماً، على الرغم من أن اللاعبين يشاركون للمرة الأولى في المونديال، والمنتخب السعودي لا أعتقد لديه مشكلة في ذلك، ودائماً ما يملك (الأخضر) أكثر من نجم، ولديه توليفة رائعة، والمنتخب الروسي يبقى منتخباً أوروبياً، وصاحب الاستضافة، ولكنه غير واضح حتى الآن، ولم يكن بالمستوى المطلوب في المباريات الودية، وهو ما يعطي دافعا اكبر أمام روسيا في الافتتاح، ثم مواجهة المنتخب المصري، ستكون أكثر أريحية مع مواجهة منتخب عربي شقيق».

وعن تشكيلة المنتخب السعودي للمونديال أوضح بخيت لقناة «دبي الرياضية»: «الفريق يضم كوكبة من النجوم ويمكنها تحقيق الطموح، فقط يحتاج خط الهجوم إلى المزيد من التركيز، ولاعبو الوسط ومعايشتهم الخارجية، مفيدة بصرف النظر عن مشاركتهم مع أنديتهم الأوروبية، واللعب بمستوى جيد أمام منتخبات مثل إيطاليا وألمانيا، يزيل الخوف من نفوس اللاعبين، ويكسر الحاجز النفسي قبل المواجهات القوية المنتظرة في كأس العالم».

حلول

كما تحدث بخيت سعد، عن حلول «الأخضر»، بقوله: «هناك كثيرون يسددون من خارج منطقة الجزاء، ولكنهم يحتاجون فقط إلى الثقة من المدرب والجمهور، وهو أحد الحلول الناجحة لمواجهة التكتل الدفاعي، وفي مباراة مثل الافتتاح أمام المنتخب الروسي، والذي يلعب كرة جماعية لا تعتمد على النجم الأوحد، وهذا مصدر الخطورة، ووصول المنتخب السعودي مبكراً إلى روسيا، سوف يوفر الاستعداد الخاص وبشكل جيد للمباراة الافتتاحية، ويدعم الجانب النفسي للمباراة التي تعتبر بوابة الدخول لكأس العالم التي ينتظرها ويشاهدها كل العالم، إلى جانب الدعم الآخر، لتكون الكرة الآن في ملعب اللاعبين».

تركي آل الشيخ يعيد الكرة السعودية إلى الواجهة

عرضت قناة أبوظبي الرياضية، تقريراً وافياً عن المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضة السعودية، تناول الطفرة الرياضية عموماً في المملكة، ومن بينها كرة القدم التي عادت للواجهة، استمراراً للإنجازات السعودية التي تحققت من قبل في التأهل لكأس العالم، وشمل التقرير، الدعم والمتابعة الدقيقة للمستشار آل الشيخ للمنتخب السعودي، وحرصه على الوجود بقرب المنتخب في معسكره الإعدادي للمونديال. كما علق الكابتن سعيد العويران، بأن المستشار تركي آل الشيخ، يعد الرجل المناسب في الوقت المناسب للرياضة السعودية، مؤكداً أنه وضع الكرة السعودية على الخط السريع للتطور، وأسهم في إحداث جو وحراك غير عادي لكرة القدم السعودية، وانعكس ذلك في التفاف الجمهور السعودي وجدية اللاعبين.

باخشوين: استعدادنا ليس فقط في الملعب

أوضح الكابتن عمر باخشوين مدير المنتخب السعودي، أن استعدادهم للمونديال لم ينحصر فقط في التمارين والمباريات الودية أو في الملاعب عموماً، بل تعداه للاستعداد والتعود على كل كبيرة وصغيرة بما يتناسب مع حدث كبير مثل كأس العالم، جاء ذلك خلال تصريحات خاصة لقناة أبوظبي الرياضية من مقر معسكر المنتخب السعودي في سويسرا، وأوضح باخشوين، أن القيادة الرياضية في السعودية حريصة على كل كبيرة وصغيرة واتحاد الكرة مع إدارة المنتخب ينفذان ذلك بدقة، مشيراً إلى أن من بين آليات التحضير خارج الملعب، التعامل مع خبير نفسي بريطاني يقوم بدور مهم مع اللاعبين في نقل كثير من التجارب والمواقف للاعبين ومنتخبات حدثت لهم مواقف من قبل في حدث مثل كأس العالم.

راشد النعيمي: مستوى راق

ذكر الشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، رئيس نادي عجمان، أن الكرة السعودية تغيّرت للأفضل، ووضح ذلك من خلال المستوى الراقي في الفترة الأخيرة، وانعكس على المنتخب الوطني. وأرجع الشيخ راشد بن حميد، التطور الذي حدث للكرة السعودية إلى اهتمام القيادة السعودية التي أولت الرياضة رعاية خاصة ومنحتها كثيراً من الدعم.

2018

تناول البرنامج الخاص لقناة أبوظبي الرياضية ضمن الساعات الثلاث التي خصصتها القناة، رحلة «الأخضر السعودي» في كأس العالم وملامح مشاركاته السابقة في المونديال حتى وصلت في النسخة الحالية للمرة الخامسة، محطات المنتخب السعودي في مونديال أميركا 94 وفرنسا 98 وكوريا واليابان 2002 وألمانيا 2006، إضافة إلى مشوار التأهل لمونديال 2018.

رياضيون: نفخر بإنجازات الأشقاء

استطلعت قناة أبوظبي الرياضية، عدداً كبيراً من الشخصيات الرياضية، عبر فقرة «هشتاغ»، والتي تحدث الجميع فيها بإعجاب وفخر عن الكرة السعودية، وكان من بين المتحدثين: إبراهيم عبدالملك الأمين العام السابق للهيئة العامة للرياضة، عيسى هلال أمين عام مجلس أبوظبي الرياضي، أسامة الشعفار رئيس اتحاد الدراجات، الدكتور سرحان المعيني رئيس اتحاد الشطرنج، المستشار أحمد الكمالي رئيس اتحاد ألعاب القوى، سعيد عبدالغفار نائب رئيس اتحاد الكرة الأسبق، خالد المدفع الأمين العام المساعد للهيئة العامة للرياضة، رائد الزعابي عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، أحمد الرميثي رئيس شركة الوحدة لكرة القدم، راشد الزعابي عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، عبدالله سعيد النعيمي رئيس مجلس إدارة نادي عجمان الأسبق، محمد سعيد النعيمي، الزميل الإعلامي محمد جاسم وسحر العوبد.

Email