إلغاء الهبوط=هبوط الدوري

ت + ت - الحجم الطبيعي

(لمشاهدة ملف "إلغاء الهبوط=هبوط الدوري" pdf اضغط هنا)

جاءت زيادة رفع عدد فرق دوري الخليج العربي في نسخته العاشرة، للموسم المقبل، نقطة سلبية، وقلل إلغاء الهبوط المباشر بالنسبة لآخر فريقين في الترتيب كثيراً من حرارة التنافس للفرق المكافحة على البقاء، والتي يقارب عددها النصف تقريباً، وهو عكس ما كان سائداً في المواسم السابقة، كما امتد التأثير السلبي للقرار إلى الفرق الكبيرة التي تسعى إلى المنافسة على اللقب، كون المنافسين يلعبون بلا ضغوط وهدفهم البقاء بين الكبار فقط.

هذه الوضعية اعترف بها معظم الخبراء والمتابعين لدورينا، فهي المرة الأولى التي تدخل فيها الفرق للموسم وهي «شبه واثقة» من بقائها للموسم المقبل، فصاحبا المركزين 11و12، يملكان فرصة كبيرة للبقاء بين المحترفين من خلال مواجهتهما لثالث ورابع جدول دوري «الهواة»، ولعل الفارق الكبير بين فريقين أحدهما أنهى مشوار موسم كامل وهو يلعب مع الكبار، وآخر خاض منافسات دوري «الهواة».

اقرأ أيضاً:

استثناء البقاء..يُضعف المــنافسة ويكافئ الهابطين

باروت:ليست «جمعية تعاونية» لإرضاء الجميع

البدواوي:توقيت الملحق يُرجّح كفة الهابطين

راشد بطي: شهدنا أسوأ المواسم بسبب إلغاء الهبوط

عبدالجليل راشد: استثناء المركزين 11 و 12 يظلم «الهواة»

عبد الوهاب: لا علاقة لضعف المستوى بعدد الفرق

المرزوقي: التنافس قوي وإن قلت الضغوط

Email